علي بن يقطين
عضو فعال
تتذكرون قبل الغزو و خلال حرب إيران و العراق ؟
من كان يقول لكم أن صدام مجرم و أنه معتدي و ظالم ؟
و من كان يمجد أحذية و بساطير صدام ؟ ( تكرمون )
لقد تكلمنا كثيرا في ذلك الوقت ضد صدام و بأنه مجرم و معتدي يقتل شعبه أولا قبل أن يقتل جيرانه ، فماذا كان مصيرنا غير ( أمن الدولة ) ! هل تتذكرون لما كان المواطن الكويتي الذي يعارض صدام ماذا كان يفعلون به ؟ هل تتذكرون ماذا كنتم أنتم يا مواطنين تفعلون بالمواطن الكويتي الذي يتكلم بسوء عن صدام ، و الله ما تتركونه و تشبعونه ذل و هوان و تردون عليه بكلام أبشع من أذكره هنا .
قبل أن تتكلموا عن تمجيد المجرمين البعثيين مثل المدعو ( علي عبدالله صالح ) ، تذكروا أن دماء الشعب اليمني برقبته و رقبتكم لأنكم وافقتم على أفعاله ، كما وافقتم صدام على أفعاله سابقا ، و لولا أن صدام غزا الكويت ، لكان حتى اليوم البطل القومي و فارس أحلامكم المفضل ، لكن الزمن لا يعلم الجاهل مرتين و لا عشر مرات ، و الذي نصحكم بالبراءة من صدام المجرم ينصحكم اليوم بالبراءة من المجرم علي صالح .
ذلك البعثي علي عبدالله صالح يقتل شعبه في ست حروب ضد شعب شمال اليمن ، و لم تنطقوا بكلمة واحدة ، و أنظروا صور المدنيين و الأطفال القتلى و البيوت المهدمة . . . و قد كانت السعودية تدعمهم بالسلاح و المال ، و لما عرض الحوثيون أسلحة سعودية ، أنكرت السعودية و لم تعلق ! و كان الجميع ينكر التدخل السعودي بهذه الحرب .
و لما نفذ صبر الحوثيين بدأوا بالرد على العدوان السعودي و إختراق مواقعهم و قتل جنودهم و و و . . . إلى آخر القصة ، فكانت فرصة ذهبية للمملكة أن تعلن دخولها الحرب بالرغم أنها داخلة فيها سلفا .
و أنا أقول كما يقول كثير من الناس ، أن الحوثيون مظلومين معتدى عليهم ، و البعثي علي صالح الذي بارك غزو الكويت و صار دولته من ( دول الضد ) ، لم ينظر لدماء الكويتيين و لم ينظر لدماء الشعب العراقي على يد المجرم صدام ، و لم ينظر لدماء جنود أشقاءنا الخليجيين التي نزفت في حرب تحرير الكويت ، بل كل همه الكرسي ( يوجد فيديو باليوتوب يثبت كلامي أن همه الكرسي ) .
لذلك أقول كلامي ( و ليقولوا فيني ما يقولون و يشتموني لأنهم شتموني لما عارضتهم في تمجيدهم صدام قبل غزوه الكويت و إكتشفوا خطأهم ) ، أن الشعب اليمني كله مظلوم و ليس الحوثيون فقط ، على يد ذلك البعثي الظالم المتعلق بالكرسي الذي يقول أعطوني قطعة أرض لأحارب إسرائيل ، لكن لم يحصل عليها فأخذ أرضه و حارب شعبه ، و المملكة بدعمها لليمن و قصفها بالطائرات و الكاتيوشا قرى المدنيين هي مشتركة بالجريمة و ستنال ما ناله الظالمين و سيصلها البلاء الإلهي إن لم تتوقف .
الآن أنتظر من الصداميين ( سابقا ) أن يشبعوني سبا و طعنا في وطنيتي و ديني و شخصي و لا أبالي من قول الحقيقة .
من كان يقول لكم أن صدام مجرم و أنه معتدي و ظالم ؟
و من كان يمجد أحذية و بساطير صدام ؟ ( تكرمون )
لقد تكلمنا كثيرا في ذلك الوقت ضد صدام و بأنه مجرم و معتدي يقتل شعبه أولا قبل أن يقتل جيرانه ، فماذا كان مصيرنا غير ( أمن الدولة ) ! هل تتذكرون لما كان المواطن الكويتي الذي يعارض صدام ماذا كان يفعلون به ؟ هل تتذكرون ماذا كنتم أنتم يا مواطنين تفعلون بالمواطن الكويتي الذي يتكلم بسوء عن صدام ، و الله ما تتركونه و تشبعونه ذل و هوان و تردون عليه بكلام أبشع من أذكره هنا .
قبل أن تتكلموا عن تمجيد المجرمين البعثيين مثل المدعو ( علي عبدالله صالح ) ، تذكروا أن دماء الشعب اليمني برقبته و رقبتكم لأنكم وافقتم على أفعاله ، كما وافقتم صدام على أفعاله سابقا ، و لولا أن صدام غزا الكويت ، لكان حتى اليوم البطل القومي و فارس أحلامكم المفضل ، لكن الزمن لا يعلم الجاهل مرتين و لا عشر مرات ، و الذي نصحكم بالبراءة من صدام المجرم ينصحكم اليوم بالبراءة من المجرم علي صالح .
ذلك البعثي علي عبدالله صالح يقتل شعبه في ست حروب ضد شعب شمال اليمن ، و لم تنطقوا بكلمة واحدة ، و أنظروا صور المدنيين و الأطفال القتلى و البيوت المهدمة . . . و قد كانت السعودية تدعمهم بالسلاح و المال ، و لما عرض الحوثيون أسلحة سعودية ، أنكرت السعودية و لم تعلق ! و كان الجميع ينكر التدخل السعودي بهذه الحرب .
و لما نفذ صبر الحوثيين بدأوا بالرد على العدوان السعودي و إختراق مواقعهم و قتل جنودهم و و و . . . إلى آخر القصة ، فكانت فرصة ذهبية للمملكة أن تعلن دخولها الحرب بالرغم أنها داخلة فيها سلفا .
و أنا أقول كما يقول كثير من الناس ، أن الحوثيون مظلومين معتدى عليهم ، و البعثي علي صالح الذي بارك غزو الكويت و صار دولته من ( دول الضد ) ، لم ينظر لدماء الكويتيين و لم ينظر لدماء الشعب العراقي على يد المجرم صدام ، و لم ينظر لدماء جنود أشقاءنا الخليجيين التي نزفت في حرب تحرير الكويت ، بل كل همه الكرسي ( يوجد فيديو باليوتوب يثبت كلامي أن همه الكرسي ) .
لذلك أقول كلامي ( و ليقولوا فيني ما يقولون و يشتموني لأنهم شتموني لما عارضتهم في تمجيدهم صدام قبل غزوه الكويت و إكتشفوا خطأهم ) ، أن الشعب اليمني كله مظلوم و ليس الحوثيون فقط ، على يد ذلك البعثي الظالم المتعلق بالكرسي الذي يقول أعطوني قطعة أرض لأحارب إسرائيل ، لكن لم يحصل عليها فأخذ أرضه و حارب شعبه ، و المملكة بدعمها لليمن و قصفها بالطائرات و الكاتيوشا قرى المدنيين هي مشتركة بالجريمة و ستنال ما ناله الظالمين و سيصلها البلاء الإلهي إن لم تتوقف .
الآن أنتظر من الصداميين ( سابقا ) أن يشبعوني سبا و طعنا في وطنيتي و ديني و شخصي و لا أبالي من قول الحقيقة .