الشيخ خزعل شيعي لكن ذلك لم يشفع له ... عند الإيرانيين فأعدموه في طهران ..
بعد احتلال بلاده ...
زاره امين الريحاني اثناء جولاته على الحكام العرب في عصره وكتب عنه في كتاب ملوك العرب ..
وكان مرشح
لعرش العراق لكن بريطانيا فضلت عليه فيصل بن الحسين ...
كانت علاقه الشيخ خزعل متميزه ... بالشيخ مبارك ... الكبير ... وكلاهما أخذ الحكم بالإنقلاب
على إخيه ... الشيخ خزعل إنقلب على اخيه الشيخ مزعل خان قبل انقلاب الشيخ مبارك على إخوانه محمد وجراح بحوالى سنه ...
كان عمره حين إعدامه قد تجاوز الثمانين ... يقول امين الريحاني كان له اولاد عددهم كبير
فإذا دخل عليه طفل منهم قال .. له (( من إمك يا ولُيد ) فبسبب كثرتهم إختلطت عليه اسمائهم..
عاصر من حكام الكويت محمد بن صباح
والشيخ مبارك وابنه الشيخ جابر ثم
الشيخ سالم وسقط حكمه في عهد أحمد الجابر حفيد صديقه الشيخ مبارك