منقول
الرابط
الرابط
بيان بشأن المعتقلين.
من جمعية رعاية الحقوق في بلاد الحرمين في 13 يوليو، 2011، الساعة 10:07 مساءً
جمعية رعاية الحقوق في بلاد الحرمين تطالب وزارة الداخلية بالإفراج الفوري وبدون قيد او شرط عن جميع المعتقلين الذين لم تصدر ضدهم احكام قضائية اوامضوا ستة شهور بالسجن اومن اعتقلوا بمبررات وتهم مخالفة للشرع والنظام، كما يجب اطلاق سراح الشيخ يوسف الأحمد وحالا خصوصا انه كان يتبنى الدفاع عن اهالي المعتقلين وحقوقهم وحقوق ذويهم بالسجون.
إن ما تقوم به وزارة الداخلية مخالف للشريعة الإسلامية وللأعراف والتقاليد والنظام الأساسي للحكم وللقانون الدولي بمواده التالية:
المادة 36
توفر الدولة الأمن لجميع مواطنيها والمقيمين على إقليمها ولا يجوز تقييد تصرفات أحد أو توقيفه أو حبسه إلا بموجب أحكام النظام.
المادة 38
العقوبة شخصية ولا جريمة ولا عقوبة إلا بناء على نص شرعي أو نص نظامي ولا عقاب إلا على الأعمال اللاحقة للعمل بالنص النظامي.
كما ان الدولة ممثلة بوزارة الداخلية خالفت الأتفاقيات الدولية التي وقعت عليها:
منها نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة عام 1948م المادة الثامنة عشر والتي نصت على (لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين) والمادة التاسعة عشر التي نصت على (لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود).
كما نص ذات الإعلان علي حق كل مواطن في الاشتراك في أي من الجمعيات وحقه في التحدث ومناقشة الأمور العامة التي تهم مجتمعه،
وذلك في المادة ( 20) منه التي نصت على
1- لكل شخص حق في حرية الاشتراك في الاجتماعات والجمعيات السلمية.
2- لا يجوز إرغام أحد على الانتماء إلى جمعية ما.
والمادة (21) منه نصت على
1- لكل شخص حق المشاركة في إدارة الشئون العامة لبلده، إما مباشرة وإما بواسطة ممثلين يختارون في حرية.
2- لكل شخص بالتساوي مع الآخرين حق تقلد الوظائف العامة في بلده. 3- إرادة الشعب هي مناط سلطة الحكم، ويجب أن تتجلى هذه الإرادة من خلال انتخابات نزيهة تجرى دوريا بالاقتراع العام وعلى قدم المساواة بين الناخبين وبالتصويت السري أو بإجراء مكافئ من حيث ضمان حرية التصويت)
وفق الله الجميع لما فيه خير البلاد والعباد انه سميع مجيب
الأربعاء 12 شعبان 1432 هـ - 13 يوليو 2011م
التعليق
جمعية رعاية الحقوق في بلاد الحرمين الشريفين طالبت باطلاق سراح جميع المعتقلين وخصوصا الشيخ الدكتور يوسف الأحمد حفظه الله من كل سوء
حيث انه دافع عن اهالي المعتقلين بمايمليه عليه ضميره الحي وهذا هو ديدن المسلم الحق
جمعية رعاية الحقوق في بلاد الحرمين الشريفين طالبت باطلاق سراح جميع المعتقلين وخصوصا الشيخ الدكتور يوسف الأحمد حفظه الله من كل سوء
حيث انه دافع عن اهالي المعتقلين بمايمليه عليه ضميره الحي وهذا هو ديدن المسلم الحق
والشيخ يوسف الأحمد شرح معاناتهن واستنكر القاء الفبض
عليهن واسمائهن
ريما بنت عبدالرحمن الجريش (عضوة جمعية الحقوق المدنية والسياسية)، أمينة الراشد، جواهر العريفي، حصة العريفي، شريفة الصقعبي، أميرة العريفي، لطيفة العريفي، منيرة القحطاني، نورة القحطاني، منيرة العريفي، بتول العريفي، غادة العريفي، نورة العريفي، هند العقيد، وهدى بنت عبدالله العريني، والطفل ناصر بن حسين القحطاني
عليهن واسمائهن
ريما بنت عبدالرحمن الجريش (عضوة جمعية الحقوق المدنية والسياسية)، أمينة الراشد، جواهر العريفي، حصة العريفي، شريفة الصقعبي، أميرة العريفي، لطيفة العريفي، منيرة القحطاني، نورة القحطاني، منيرة العريفي، بتول العريفي، غادة العريفي، نورة العريفي، هند العقيد، وهدى بنت عبدالله العريني، والطفل ناصر بن حسين القحطاني
وقد صدق الشيخ بقوله كلمة الحق
كما يجب الاعتذار لهن عن ماحصل من العناصر الامنية حيث انهن لم يخالفن النظام المحلي ولم يقوموا بمظاهر العنف ولم يمارسوا العنف وتجمعهم كان سلميا بل انه حضاري
وماقاموا به رجال الأمن مخالف للمعاهدات والأعراف الدولية وومخالف للنظام الأساسي للحكم ولحقوق الأنسان ونظام الاجراءات الجزائية
كما يجب الاعتذار لهن عن ماحصل من العناصر الامنية حيث انهن لم يخالفن النظام المحلي ولم يقوموا بمظاهر العنف ولم يمارسوا العنف وتجمعهم كان سلميا بل انه حضاري
وماقاموا به رجال الأمن مخالف للمعاهدات والأعراف الدولية وومخالف للنظام الأساسي للحكم ولحقوق الأنسان ونظام الاجراءات الجزائية