محمود حيدر
http://www.addthis.com/bookmark.php?v=250&pubid=xa-4d68b55460b186b3http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=17214#http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=17214#http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=17214#http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=17214#
يبدو أن رحيل الشيخ ناصر المحمد عن منصب رئيس الوزراء كان كالزلزال بالنسبة لمنظومة محمود حيدر الإعلامية التي بدأت تظهر عليها آثار الكارثة.
مصادر خاصة أبلغت أن إدارة المجموعة الإعلامية التي تضم قنوات العدالة وجريدة الدار استدعت نحو ستين موظفاً لتبلغهم أن أمامهم خيار الاستقالة أو الإقالة من العمل في خطوة لتقليص المصاريف بعد أن أصبح أمام المجموعة شبح الخسارة وانعدام التمويل والدعم الذي كان معروف المصادر بالنسبة للجميع.
وكانت قنوات العدالة وجريدة الدار تعرفان بهجومهما الشرس على كل من يعارض ناصر المحمد أو ينتقده من النواب والكتاب والناشطين.
ولا تزال الأنظار تتجه لمااصطلح على تسميته بالإعلام الفاسد والذي يضم قنوات عديدة من بينها العدالة والدار وسكوب والصباح والحرية، وهي وسائل إعلام من المعروف أنها تتلقى دعماً مالياً لتوجيه النقد لخصوم المحمد عندما كان رئيساً للوزراء، ويلاحظ المشاهد والقارىء أن هذه الوسائل لاتحظى بإعلانات تجارية كافية لتمويلها وهو الأمر الذي قد يعرضها جميعاً للإغلاق بعد رحيل المحمد.
المصدر/ سبر
التعليق/ سبحان الله الفاسد متصل وهو امبرطور الاعلام الفاسد يسحب ذيل الخزى والعار لان الممول قد ذهب الى مزبلة التاريخ