ابراهيم تاتلس اشهر خاطف مؤدب في التاريخ ( مافي مافي )

مصمم فلاش

عضو فعال
0.6482401176796592.jpg
0.493011767963.jpg


ما جلعني اتذكر احداث قصة هذا الفيلم الرائع الخبر الذي قرأته منذ فترة ألقاء القبض على خاطف ابنة عمه ومواقعتها بالاكراه انتقاما من والدها الذي رفض تزويجها له بسبب سوء سلوكه .


مافي مافي

بطولة : تاتلس , الاخت الكبيره , الاخت الصغيره , والدة تاتلس , باص المدرسه , بنت الجيران

قصة حب وانتقام

بين رجل جهراوي من عائله محافظة وفقيره
وامرأه من عائلة متحرره من اصحاب الدماء الزرقاء

بطلة الفيلم تتمتع بجمال فاحش ولا يلام تاتلس ابدا عندما احبها فهي حقا جميلة وتأسر قلب كل من شاهدها بعينيها الزرقاوتين

فهو يعمل على توصيل الطالبات الجميلات ولا اعلم سر اختياره توصيل الطلبات فقط
وكان يملك باص موديل ( الف وتسعمائه وحطبه )

وكان يعشق اخت احدى الطلبات التي يقوم بتوصيلهم وهي مدربه تعمل في نادي صحي وتمتع بجسم تتساقط دموعنا حسرة عند مشاهدته

وكانت اخت حبيبته ( فلتانه ) نظرا للحرية التي تتمتع بها العائله ففي احد الايام تأخرت عن موعد خروجها من المدرسة واضطر الى تأخير الموجودين بسببها ولكنه تفاجأ عندما وجدها في سيارة تقف على جانب طريق العوده مع شخص غريب في وضع مخل بالاداب .

فما كان منه الا ان أمسك بصديقها من اذنه وسحبه خارج السياره ( كما يسحب الخروف ) وأركب الفتاة الباص
ثم اوصلها الى منزلها وعندما شاهدت اختها الكبيره اختها الصغيره تبكي ( حلوه الكبيره والصغيره )
صرخت بانفعال زائد في وجه تاتلس وقالت له ومن اعطاك الحق بأن تتصرف هكذا انت ابوها اخوها ولد عمها هذي بنتنا واحنا احرارفي تربيتها .
فما كان من تاتلس الا ان اخبرها بما فعلته اختها وكيف ضبطها متلبسه بفعل فاضح بمكان عام امام ضيوفها
مما سبب لها الاحراج .

هنا تبدأ لحظة الانتقام من تاتلس

قررت الاخت الكبيره الانتقام منه فأوهمته بحبها واعجابها الشديد به وكانت تطلب منه مرافقتها الى النادي الصحي و ( البحر ) .

وفي احد الايام قررت أن تدعوه لسهره حمراء معها في منتصف الليل وعندما حضر كان يلبس بدله سوداء وربطة عنق ( ما ادري شحقه البدله الرسميه يبي يقابل وزير ) وجهزت له كاسات الخمر والنبيذ والفودكا وقالت له انتظر هنا وسوف اذهب لابدل ملابسي وجلس يسرح ويمرح بخياله ويتخيل لون قميص النوم الذي سوف تظهر به

ماهي الا لحظات حتى يتفاجأ تاتلس بوجود عشرات الضيوف يجلسون في الصالة ووقفت ( حبيبته ) تستهزأ به وتخاطبه أمام الضيوف بلغة ازدراء
( انظروا الى هذا الجهراوي المنافق الذي يتحدث عن العادات والتقاليد والشرف والعفه )

يا الهي !!
كاد ان يسلبني شرفي الليله ... فضحك الموجودين

ووقف تاتلس مصدوما من تصرف من احبها حبا شردقيا ( شردقة ) ونظراليها بغضب والشرر يتطاير من عينيه ولطمها كفا على وجهها

ثم غادر منزلها مسرعا يسابق الخطى مكسور الخاطر يجر خلفه ذيول الخيبة والحسرة والندامة
والدموع تنهمل من عينيه الصغريتين بغزارة

وفي صباح اليوم التالي لم يذهب الى العمل وجلس يعاقر الخمر واصبح بلا حول ولا قوة

وقرر الانتقام والثأر لكرامته التي مسح بها الارض في منزل حبيبته

وبينما الاخت الكبيره تحتفل بمناسبة ( عيد سعيد )

دخل عليها تاتلس فاردا عضلاته متجها اليها كالثور الهائج

حاول بعض الضيوف منعه ولكن لم يستطيعوا

ومسكها من يدها ثم حملها على كتفه وذهب بها الى قرية اجداده في منطقة أمغره
بعيدا عن المدينه

وكانت تبكي طوال الطريق وتتوسل له وتعتذر ولكن تانلس ( طاف رافع الجام ) لم يرد عليها

ثم وضعها في كوخ العائله وتركها تنام ولم يقترب منها او يلمسها ( كبير يا تاتلس )

( مو ربعنا يخطفون الفليبينيه والاندونسيه وترجع البنت لاهلها مشرحه )

ما علينا

حاولت ان تهرب ولكن كانت المنطقه مجهوله ونائيه ولا يوجد بها احد حتى اصاب البنت انهيار عصبي واصبحت تبكي وتتوسل اليه وتقبل يديه

فاشفق عليها وجعل احد اصدقائه يرجعها الى اهلها ويوصيه خيرا بها وبينما هي في طريق العوده تساقطت دموعها حزنا على فراق تاتلس الذي تشعر الان بعد فوات الاوان بحبها الشديد الذي يعصف بكيانها له

وعندما رجعت فرحوا اهلها كثيرا وطلب والدها منها بالذهاب الى المخفر وتسجيل قضية خطف واغتصاب ( ونوديه بستين داهيه ) فرفضت وصفعها كفا

( يا كثر ما انصفعت هالبنت )

ولكن تاتلس بعد ان اطلق سراحها اصبح مدمن على الشرب و( البطل ) في يده 24 ساعه
حتى ملت والدته من مشاهدته امامها فاقدا الوعي لا يدرك ما حوله فاخذت الزجاجه وكسرتها على رأسه وهي تبكي وتقول له
( ما صارت هالبنت الي حبيتها شنو انت اول واحد يحب هالعالم مو من ثوبنا ولا من عاداتنا حرام بنت تسوي فيك جذي )

وصفعته صفعة شديدة وارتد رأسه الى الخلف من أثرها

ثم بكى تاتلس وحضن والدته وقال لها اعدك يا والدتي سوف انساها

فقرر الزواج من بنت الجيران التي كانت تتحرش به كثيرا وترسل لهم كل يوم اكله جديده ( حركات بنات تركيات )

وفي ليلة زواجه واثناء عقد القران على بنت الجيران
اتت حبيبته متأخره وشاهدته يرقص مع زوجته وهنا التفت تاتلس وتفاجأ بوجودها وشاهدها تبكي

فبكي ............................... وغنى اشهر اغانيه

Leylim Ley

للاستماع لها

الكاتب : فلاش
 
عيشتنا في أجواء الفلم اخي مصصم فلاش وكأني اشاهد الفلم على تلفزيون بلازما 42 بوصه:)

على فكرة انا من مدمنين سماع ابراهيم تاتلس في السابق وكانت عندي اشرطته شكلي برجع لسماع تاتلس واخذ جولة شرائية على محلات الفيديو لـ افلام ابراهيم تاتلس

والاغنية هذي ايقاعها سريع لاني سامعها بموسيقى ابطئ من جذي


شكراً مصمم فلاش
 

ansab-online

عضو ذهبي
عيشتنا في أجواء الفلم اخي مصصم فلاش وكأني اشاهد الفلم على تلفزيون بلازما 42 بوصه

وانا ايضا عشت اجواء الفيلم وكأني جالس في قاعة سينما شرق وبجانبي تجلس حليمة بولند والجانب الاخر نوال الكويتية .

كم اعشق هذا الفنان :confused: وهاتين الفاتنتين

ومن اجمل افلامه ( القطار )
 

الزاجل

عضو فعال
بصراحة قصة رائعة وتسلم أنامل كاتبها.....فهو أجاد بنقل صورة خيالية كإنك تراها......وتتلس هذا طلع خوش ريال....والنعم بهالشارب....بالأول حاول بأن يؤدب البنت الصغرى...ولم يقبل بالموقف الذي كانت به....والثانية بأنه حينما خطف الكبرى لم يتعرض لها....يعني صاحب أخلاق....للاسف هؤلاء الاشخاص قلة هذه الأيام.......والثالثة لانه سمع كلام الماما (ام تتلس
)....وقرر نسيان محبوبته....وهذا شيء صعب....لان حب الرجل للفتاة هو سجن مؤبد.... إذا دخلته لن تخرج منه مدى الحياة......بصراحة.....كبير ياتتلس :إستحسان:
 
هل لا زال شكل ابراهيم تاتلس الآن كما هو في الثمانينات ؟!



* كأن فرقة الدانة " سابقاً" لطشت لحن أغنية تاتلس واسمتها " مابي مابي "
 

سمهر

عضو ذهبي
هاهاهاها
تصدق توني افهم القصه ( مشكله لما تشوف فيلم تركي مو مترجم ) !!!

بس بصراحه للحين موفاهم شنو علاقة الجهراء بالموضوع ؟!

قبل كنا نسمي تتلس (بوعداي) ، دقق بصورته عدل :confused:


بس يخرب بيته شنو يعطيك احساس ويعيشك بجو :باكي:
 

دون كيشوت

عضو بلاتيني / الفائز الأول في مسابقة الشبكة الرمضا
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
الرجال الزين يسمع كلام امه ولايعاندها ... زين سوا


بس امه شلون تكسر البطل على راس ولدها ؟... أخاف مو ولدها .. بالتبنى !!..
 
في لقطه بأحد أفلامه الشهيره كان ماسك بطل خمر بيده ويلكه يم المسجد

وهذه صوره رمزيه معبره تدل علي أن الدعوه خربانه

وأذا أكلت بصل أشبع بصل
 

liberalism

عضو بلاتيني
يا حلات الكويتيين اذا افطنوا على شي بوقت متأخر!!!

ابراهيم تاتليس صارله دهر عالساحة الفنية ! بس توه ياخذ هالصيت بالكويت !

و توه انتشرت اغانيه بكثرة ...

و احلى شي لما ذّم بالكويتي عبدالله الرويشد .. و قال " انا ما اغني مع ....."!

بس شكرا مصمم فلاش على صياغتك للقصة :)
 

Doctor

عضو ذهبي
يا حلات الكويتيين اذا افطنوا على شي بوقت متأخر!!!

ابراهيم تاتليس صارله دهر عالساحة الفنية ! بس توه ياخذ هالصيت بالكويت !

و توه انتشرت اغانيه بكثرة ...

و احلى شي لما ذّم بالكويتي عبدالله الرويشد .. و قال " انا ما اغني مع ....."!

بس شكرا مصمم فلاش على صياغتك للقصة :)

ابراهيم تاتلس لم يشتهر للتو!!!

في الثمانينات كانت هي الفترة الذهبية له واتذكر جيدا انني كنت احجز افلامه مسبقا من قبل شركة الوسام الله يذكرها بالخير في مجمع النقرة الشمالي....
فرجاء حار بلا تأليف!!!!

اما بالنسبة الى كاتب الموضوع
أبدعت في كتابة الموضوع ورجعت بالفعل عشرين سنة للوراء....
يعطيك العافية
تقبل تحياتي
 

العجيز

عضو مميز
ما اذكره :(

يمكن لأن كنت بيبي :)

بس القصه روعه صراحه

حبكه سينمائيه ينقصها اخراج محترف:)


يسلمووووووووو على السيناريو


خيتك:
العجيز

<<< جاري البحث عن ابراهيم تاتلس
 

العجيز

عضو مميز
أمانة صوته مؤثر وحلو

لكن من حظي طحت على لقطه يغني على مسرح والناس طايحين يسجدوله ويبوسون رجله!!!

كشيت منه


خيتكم:
العجيز
 
أعلى