سيادة الدولة
Banned
مع زوال مرسي ,, الذي خلعه الشعب المصري حفاظا على ثورته السابقة ,, رافضين مبدأ الحزب هو الدولة ,, كانت مصر على حافة الهاوية بسبب مايسمى بالإخوان ولن أقول الإخوان المسلمين لأننا جميعا مسلمين والدين ليس حكرا على الإخوان ولاغيرهم .
شاهدنا كيف تقهقر عدد السياح القادمين إلى مصر من دول الخليج والعالم ,, فالنظام المخلوع يريد مصر معزولة عن العالم غير مكترث أبدا بالتاريخ الإنساني الذي تحتضنه مصر وآثار الفراعنة التي يود أن يزورها معظم الناس من جميع بلدان العالم ,, لقد كرّه مرسي الناس بمصر السبب سياسة إستغلال الدين !
وليته أيضا إستغل الدين كما ينبغي !
بل إنهم تحالفوا مع عدو يزرع كيانات في دول عربية لإثارة الطائفية فيها ,, ولم يكترث مرسي بالمواطن المصري البسيط الذي لاينتمي لا لإخوان ولا لإصدقاء بل هو ينتمي لمصر العربية وترابها ,, لم يكترث الرجل برفع الحرج عن هذا المواطن بل قام بإرضاء حزبه أولا ضاربا عرض الحائط الدولة وشعبها !
هذا هو حزب الإخوان "الإرهابي" حاليا .
ولسنا ببعيدين عن الإمارات التي القت القبض على جماعة كانت تنوي قلب نظام الحكم بأبوظبي !
وأيضا تطاول بعض مايسمى بشيوخ الدين الذين تركوا القرآن مهجورا وإبتعدوا عن السنة النبوية الطاهره ,, إلتقفوا الدساتير وبدأوا يتطاولون على حكامهم بدول الخليج !
ياساتر بالأمس تقولوا تلك الدساتير رجسا من عمل الشيطان والآن تزاحمون البرلمانيين والبرلمانيات في مجالس البرلمانات العربية والخليجية !!
ولن نذهب عن شيوخ النفاق الذين كانوا يؤيدون الغزو العراقي على الكويت ,, واليوم هم يدعون بأنهم وطنيون أكثر من الشعب !!,, لانريد أن "ننبش" الجراح فالشعب الكويتي يعرف تماما من هؤلاء الشيوخ الذين هم حاليا ينبطحون أمام صفقات وزارة الإعلام وغيرها لكي يراهم المشاهد بصورة البراءه والعفه !
بالعربي الإخونجية إنتهوا ,, وإنكشفت وجوههم أمام العامة !
ولايسعني إلاّ بأن أشيد بقائد كبير محنك وهو خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الذي كان ولازال هو مرجع كبير لقضايا الأمة العربية ,,, ومواقف الدول العزيزه السعودية والإمارات والبحرين والكويت والأردن تجاه مصر فمصر لاتحتاج تأجيج بل مسحة دموع وبريق أمل لكي تنتفض لما يسمى بالإخوان .
ختاما
أتمنى من جمعية الروضة إستغلال أراضي المنطقة لتوفير ملاعب عشب صناعية للشباب ,, ولانحتاج مباني جمعيات إصلاحية لأن الإصلاح دينيا صرفا وليس سياسيا بصبغة دينيه .
شاهدنا كيف تقهقر عدد السياح القادمين إلى مصر من دول الخليج والعالم ,, فالنظام المخلوع يريد مصر معزولة عن العالم غير مكترث أبدا بالتاريخ الإنساني الذي تحتضنه مصر وآثار الفراعنة التي يود أن يزورها معظم الناس من جميع بلدان العالم ,, لقد كرّه مرسي الناس بمصر السبب سياسة إستغلال الدين !
وليته أيضا إستغل الدين كما ينبغي !
بل إنهم تحالفوا مع عدو يزرع كيانات في دول عربية لإثارة الطائفية فيها ,, ولم يكترث مرسي بالمواطن المصري البسيط الذي لاينتمي لا لإخوان ولا لإصدقاء بل هو ينتمي لمصر العربية وترابها ,, لم يكترث الرجل برفع الحرج عن هذا المواطن بل قام بإرضاء حزبه أولا ضاربا عرض الحائط الدولة وشعبها !
هذا هو حزب الإخوان "الإرهابي" حاليا .
ولسنا ببعيدين عن الإمارات التي القت القبض على جماعة كانت تنوي قلب نظام الحكم بأبوظبي !
وأيضا تطاول بعض مايسمى بشيوخ الدين الذين تركوا القرآن مهجورا وإبتعدوا عن السنة النبوية الطاهره ,, إلتقفوا الدساتير وبدأوا يتطاولون على حكامهم بدول الخليج !
ياساتر بالأمس تقولوا تلك الدساتير رجسا من عمل الشيطان والآن تزاحمون البرلمانيين والبرلمانيات في مجالس البرلمانات العربية والخليجية !!
ولن نذهب عن شيوخ النفاق الذين كانوا يؤيدون الغزو العراقي على الكويت ,, واليوم هم يدعون بأنهم وطنيون أكثر من الشعب !!,, لانريد أن "ننبش" الجراح فالشعب الكويتي يعرف تماما من هؤلاء الشيوخ الذين هم حاليا ينبطحون أمام صفقات وزارة الإعلام وغيرها لكي يراهم المشاهد بصورة البراءه والعفه !
بالعربي الإخونجية إنتهوا ,, وإنكشفت وجوههم أمام العامة !
ولايسعني إلاّ بأن أشيد بقائد كبير محنك وهو خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الذي كان ولازال هو مرجع كبير لقضايا الأمة العربية ,,, ومواقف الدول العزيزه السعودية والإمارات والبحرين والكويت والأردن تجاه مصر فمصر لاتحتاج تأجيج بل مسحة دموع وبريق أمل لكي تنتفض لما يسمى بالإخوان .
ختاما
أتمنى من جمعية الروضة إستغلال أراضي المنطقة لتوفير ملاعب عشب صناعية للشباب ,, ولانحتاج مباني جمعيات إصلاحية لأن الإصلاح دينيا صرفا وليس سياسيا بصبغة دينيه .