ك عادة المُختَصر عِندما يَصر المُخْتَص يعني أصَر يَكون المُخ إنتَصر حينها لا جدوى إلا أن يَختَصر الطريق المؤدي إلى فَسح أنفُس الآخرين , يقول فولتير " أيتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيدا وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا في نفوس الأخرين " .
يـا السيد المُبجل المختصر الفريد كم ضاعفت نفسك .؟
أو في أوضح التعابير كم ضاعفناك فينا .؟ لا تقول كَمْ نحنُ كَمْ نعجز عن كَمّ كَرَمك فينـا , المسألة ليست برواز و زهرة زارا صورتاً و إتفقوا أن يَكونوا إهداءاً المسألة زئرة تشجيع لـ، تكون أقلامنا مداداً , شكراً لك على مَدار حياتي
ثمَّ لي سؤال سابق , كيف تكون رائِع هكذا ,.؟!