الآيات القرآنية التي يتحدث عنها صاحب الموضوع وهي آيات تتحدث عن مكان بني اسرائيل في عهد نبي الله يوسف وموسى وعيسى ،،
الحجة على شو تتكلم من جد أنت
طيب قبل ان يأتي نبي الله ابراهيم من العراق من كان في هذه الارض ؟،،،
أمر الله لبني اسرائيل بأن يتوجهوا الى الأرض التي كتبها لهم ويسكنوها ، يجبّ ما قبله من أحداث ووقائع ، فأمر الله لا أمر بعده ، وفي القرآن ما يثبت التحول من حالة الى حالة ، كالتحول من أن في الخمر منافع الى التحريم التام ، و كالمنع من أن يتخذ الرسول - صلى الله عليه وسلم - أسرى قبل الاثخان في الأرض ؛ والأمثلة كثيرة .
هذا أمر مفروغ منه ، فهو معروف ولا أحد ينكره وفي القرآن ورد ذكره ، لكن في عهد موسى حصل التحول حيث أنقذ الله بني اسرائيل من استعباد فرعون لهم ، وأمرهم بالتوجه الى الأرض المباركة التي كتبها لهم .ثانيا قول يوسف واتى اهلي من البدو وكان هو في مصر وموسي عليهم السلام كان في مصر معظم المصادر كانت تتحدث بأنهم عبيد عند الفراعنة وكان يقتلون ابناءهم ويحيون بناتهم
ويتخذونهم في السفرة ،،،،،،،،،
السؤال عن مَن ؟كما أن فلسطيين كان تبع للفراعنة ثم اخذت علي يد بنختنصر ثم الفرس وين دولتهم وان وجدت فيهم دويلة انشأت في خضم الدول الكبرى ،،،،،،،،
عن دولة اسرائيل أم دولة فلسطين ؟
ان كان عن اسرائيل فقد تكونت في الأرض التي كتبها الله لبني اسرائيل دولة اسرائيلية مكتملة الأركان المتعارف عليها في ذلك العصر ثم انقسمت الى دولتين اسرائيليتين بسبب الاقتتال بين ملوك الاسرائيليين ، ثم توالت على الاسرائيليين ودولتهم الغزوات والحروب من شتى الجنسيات والعرقيات والجهات ( كل هذا مذكور في التاريخ ولا داع لإقتباسه ونشره هنا ) وحلت بهم هزائم كما هي نتائج الحروب حتى في العصر الماثل ، وبعد ذلك عاد الاسرائيليون الى أرضهم وأسسوا - من جديد - دولتهم الحالية ( دولة اسرائيل ).
أما ان كان السؤال عن دولة فلسطينية ، فأنا - أيضاً - أسأل من يدعي بذلك أن يثبت وجود دولة فلسطينية مكتملة الأركان على الأرض التي يدعي الفلسطينيون ملكيتها ؛ وأعرف أن لا أحد من الفلسطينيين ولا من المتضامنين ( عاطفياً ) معهم يستطيع اثبات وجود دولة فلسطينية على مدى التاريخ .