أعلنت الصحيفة أن عددها الأول بعد الهجوم، والذي من المقرر أن يصدر الأربعاء، سيحمل على صدر صفحته الأولى صورة كاريكاتورية جديدة للنبي محمد قد يكون لها بدورها ردود فعل، إذ يبدو الشخص المصور في الرسم وهو يحمل لافتة كتب عليها "أنا شارلي" في إشارة إلى وسم التضامن مع الصحيفة الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي عقب الهجوم. كما يحمل الغلاف جملة "يمكن المسامحة عن كل شيء"، وقد جرى مشاركة الغلاف مع صحيفة "ليبراسيون" التي كانت قد قدمت مكاتبها لطاقم "شارلي إيبدو" من أجل مواصلة العمل بعد الهجوم على مقر الصحيفة، وقد لفتت "ليبراسيون" إلى أن الصورة مصممة "تحديدا من أجل إظهار" النبي محمد، علما أن العديد من وسائل الإعلام الكبرى، كانت قد أكدت امتناعها عن نشر الرسوم.
ويرى عدد كبير من المسلمين أن تصوير النبي محمد يشكل "إساءة كبيرة" لهم، وقد سبق أن رجح خبراء بأن يكون الهجوم على الصحيفة قد جاء ردا على نشرها المتكرر لتلك الرسومات.
ورغم أن العدد الجديد لن يضم أكثر من ثمان صفحات، أي نصف عدد الصفحات بالأعداد السابقة، إلا أن المحللين يتوقعون له أن يسجل مبيعات قياسية قد تصل إلى مليون نسخة، علما أن حجم المبيعات السابقة لم يكن يتجاوز 60 ألف نسخة.
وفي السياق ذاته وصلت جثث اليهود الأربعة الذين قتلوا الجمعة الماضي خلال اعتداء على متجر في باريس، فجر الثلاثاء إلى إسرائيل كي يدفنوا فيها، حسبما أعلن مصدر ملاحي.
وقال عوفير لفلر، المتحدث باسم السلطات الملاحية الإسرائيلية إن طائرة تابعة لشركة العال الإسرائيلية، وعلى متنها الجثث حطت عند الساعة 02:30 بتوقيت غرينتش في مطار تل أبيب.
والقتلى الأربعة هم يوهان كوهين ويوهاف حطاب وفيليب إبراهام وفرنسوا ميشال سعادة. وسيتم دفن الجثث في مقبرة جبل الزيتون في القدس المحتلة، بحسب وكالة فرانس برس.
(( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ))
ما زال الخنازير من اليهود والنصارى مصرين على الإساءة والسخرية من سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ويتعمدون إستفزاز المسلمين .
مسيرات خرجت قدرت بأكثر من ثلاثة ملايين في باريس بمشاركة المسلمين منددين بالعمل الإرهابي على الصحيفة وحكومات إسلامية أدانت هذا العمل ولم يشفع ذلك عند هؤلاء الأنجاس فبإسم الديموقراطية والحريات ينالون من حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام في حين لا يجرأ أحد في أوربا ولا في أمريكا أن يتطرق للتشكيك في الهولوكوست ومحرقة اليهود ويعد ذلك معاداة للسامية.
ولا نذهب بعيداً عن فرنسا يصادف في هذا اليوم (الثلاثاء) محاكمة رسام الكاريكاتير موريس سينى 80 عاماً .
التهمة : معاداة السامية حيث قام برسم صورة لابن الرئيس السابق نيكولاي ساركوزي وهو يعتنق الديانة اليهودية، وقال عنه فى مقال إنه يعتنق اليهودية من أجل المصلحة الشخصية والإثراء المالي . فما كان إلا وأن طردته الصحيفة وقُدم إلى المحاكمة وهو في هذا السن ! ..
فعن أي حريات يتكلم الغرب المنافق هذا والرجل لم يقل شيء أصلاً .
وأخيراً تراكض وزراء الخارجية المسلمين بالتنديد لما جرى فمتى نراهم يتراكضون على فتل الإدانات للدفاع عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .
ما زال الخنازير من اليهود والنصارى مصرين على الإساءة والسخرية من سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ويتعمدون إستفزاز المسلمين .
مسيرات خرجت قدرت بأكثر من ثلاثة ملايين في باريس بمشاركة المسلمين منددين بالعمل الإرهابي على الصحيفة وحكومات إسلامية أدانت هذا العمل ولم يشفع ذلك عند هؤلاء الأنجاس فبإسم الديموقراطية والحريات ينالون من حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام في حين لا يجرأ أحد في أوربا ولا في أمريكا أن يتطرق للتشكيك في الهولوكوست ومحرقة اليهود ويعد ذلك معاداة للسامية.
ولا نذهب بعيداً عن فرنسا يصادف في هذا اليوم (الثلاثاء) محاكمة رسام الكاريكاتير موريس سينى 80 عاماً .
التهمة : معاداة السامية حيث قام برسم صورة لابن الرئيس السابق نيكولاي ساركوزي وهو يعتنق الديانة اليهودية، وقال عنه فى مقال إنه يعتنق اليهودية من أجل المصلحة الشخصية والإثراء المالي . فما كان إلا وأن طردته الصحيفة وقُدم إلى المحاكمة وهو في هذا السن ! ..
فعن أي حريات يتكلم الغرب المنافق هذا والرجل لم يقل شيء أصلاً .
وأخيراً تراكض وزراء الخارجية المسلمين بالتنديد لما جرى فمتى نراهم يتراكضون على فتل الإدانات للدفاع عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .