فرحتي بإنتصار الجيش الحر بالزبداني كبيرة .. وإن كنت لااستطيع مشاركة أُولئك الابطال إنتصارهم بالتعبير المناسب الا على الكيبورد ..
لكن عزائي هو انتصارهم على حزب اللات وداعش والحرس الثوري الجبناء ورأيتهم عبر الشاشات وهم يكبرون ويهللون دون خوف او وجل
ودون ارتعاب من سطوة حاكم جائر خائن لعين !!!
عاد يقولون انهم خوارج وكلاب النار ولايجوز محاربة بشار لان ماعندهم استطاعه وهذه تهلكة
تكبير!
تكبير!