من منا لم يفكر بالآخره
يوم الحساب
الا ان يكون " بليد "
كثيراً ما اراجع نفسى " ذنوبى "
تخطر على بالى آيات من القرآن الكريم :
" ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون "
قال المفسرون ان " ساهون " المقصود فيها الذين يؤخرون الصلاه
وقالوا ان " ويل " وادى فى جهنم
أصاب بحاله " لحظيه " من الفزع !
استعيذ بالله واتسائل كيف أأخر صلاتى وانسى هذا الوعيد من الله سبحانه !
لكن هذا الفزع
ينتهى بانتهاء خيط ذلك التفكير
لدى شعور خوف دائم
شعور بالتقصير
هم كبير دائماً اربط زواله باستقامتى
اقرأ حديث او آيه فيزداد همى
واقرأ حديث او آيه فيزول ذلك الخوف
اشعر بالطمأنينه !
حديث :
" وان زنى وان سرق رغم أنف أبى ذر "
ايضا الآيه :
ان الله لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء
دعاء الرسول فى مزدلفه لأمته
شفاعته صلى الله عليه وسلم يوم القيامه
اعتبروا ماسبق تفكير بصوت عالى
أي خصوصا واذا الواحد توه راد من سفر
الحين عرفت ليش ماأخذتني معاك تحبها "سكيتي"
اشوه اني مارحت معاك عاد انا احس بالذنب بسرعة
:إستحسان:
خلالالاص توبه افكر اسافر معاك تم شطب صداقتك