التفجير الذي ضرب الكرادة ليلة امس والذي تبنته الدولة الاسلامية كان غير متوقع خاصه بعد ما خدع الساسة الصفويين المحتلين للعراق شيعة العراق وجعلتهم يطبلون ويزمرون ويصوبون بنادقهم نحو اهل الفلوجة المدنيين في سابقة طائفية خطيرة ،،
استبشر شيعة العراق كثيرا بهذا الانتصار الكاذب الذي اوهموهم انه تحرير لكنه على ارض الواقع كان حرق آثم وكريه لمدينة كاملة كانت تعيش امنه مطمئنه ،،
ثم اهتزت بغداد ليلة امس بالتفجير العنيف الذي طال مطعما في الكرادة كما تقول الحكومة العراقية ادى الي مقتل مايزيد عن ١٠٠ شخص وجرح المئات واغلب الجثث كانت متفحمه تمامآ ،،
اعقب التفجير حالة من الغليان والسخط على الحكومة والساسة التابعين لإيران في الشارع العراقي حتى انهم قذفوا رئيس الوزراء العبادي بالاحذية حين كان في موقع التفجير حتى ارغموه على المغادرة ،، تزامن مع هذا ايضا سخط وغضب عارم على صفحات الانترنت مصحوب بدعوات واعتذر للرئيس السابق صدام حسين
فهل ياترى كشف العراقيين الحقيقة كاملة عن هؤلاء السياسيين الذين توجههم ايران حيثما تشاء وهم يسيرون خلفها طائعين لعداء شريحة كبيرة من المكون العراقي وعداء جيران العراق من دول الخليج العربي !!
هل سنرى ثورة على الخونة الذين نهبوا خيرات العراق واقتسموها بينهم وتركوا فقراء العراق يسفّون الرمل ؟؟
نتمنى ان تكون هذة الايام بداية صحوة ونهاية مخاض عسير مر به العراق طوال ال 13 عاما الماضية ويعود العراق الدولة العربية القوية بلا ميليشيات طائفية و التي تساوي بين ابناءها وتعطي كل ذي حق حقه و تدخل في علاقات مشتركة ومصالح متبادلة مع جيرانها من الخليج العربي ،،
بطبعي انا متفائله لكن هذا الموضوع لا اظنه قريبا فلن تخرج ايران بسهوله من العراق حتى لو اضطررت لقيام بحرب تقتل فيها الكثير من ابناء العراق فوجودها بالعراق كان حلم بعيد المنال وتحقق ،،
كفى الله العرب شرّ هذة الدولة الارهابية واعاد العراق بسنته وشيعته للحضن العربي المسلم ،،،،
استبشر شيعة العراق كثيرا بهذا الانتصار الكاذب الذي اوهموهم انه تحرير لكنه على ارض الواقع كان حرق آثم وكريه لمدينة كاملة كانت تعيش امنه مطمئنه ،،
ثم اهتزت بغداد ليلة امس بالتفجير العنيف الذي طال مطعما في الكرادة كما تقول الحكومة العراقية ادى الي مقتل مايزيد عن ١٠٠ شخص وجرح المئات واغلب الجثث كانت متفحمه تمامآ ،،
اعقب التفجير حالة من الغليان والسخط على الحكومة والساسة التابعين لإيران في الشارع العراقي حتى انهم قذفوا رئيس الوزراء العبادي بالاحذية حين كان في موقع التفجير حتى ارغموه على المغادرة ،، تزامن مع هذا ايضا سخط وغضب عارم على صفحات الانترنت مصحوب بدعوات واعتذر للرئيس السابق صدام حسين
فهل ياترى كشف العراقيين الحقيقة كاملة عن هؤلاء السياسيين الذين توجههم ايران حيثما تشاء وهم يسيرون خلفها طائعين لعداء شريحة كبيرة من المكون العراقي وعداء جيران العراق من دول الخليج العربي !!
هل سنرى ثورة على الخونة الذين نهبوا خيرات العراق واقتسموها بينهم وتركوا فقراء العراق يسفّون الرمل ؟؟
نتمنى ان تكون هذة الايام بداية صحوة ونهاية مخاض عسير مر به العراق طوال ال 13 عاما الماضية ويعود العراق الدولة العربية القوية بلا ميليشيات طائفية و التي تساوي بين ابناءها وتعطي كل ذي حق حقه و تدخل في علاقات مشتركة ومصالح متبادلة مع جيرانها من الخليج العربي ،،
بطبعي انا متفائله لكن هذا الموضوع لا اظنه قريبا فلن تخرج ايران بسهوله من العراق حتى لو اضطررت لقيام بحرب تقتل فيها الكثير من ابناء العراق فوجودها بالعراق كان حلم بعيد المنال وتحقق ،،
كفى الله العرب شرّ هذة الدولة الارهابية واعاد العراق بسنته وشيعته للحضن العربي المسلم ،،،،