بينما كنت اطالع نشرة الأرابيان بزنس اليوم لفت نظري خبر .. قد يكون قديما نوعا ما و لكنه أثار عندي بعض التساؤلات ... ما الفرق بين مشكلة غير محددي الجنسية في الكويت و غير محددي الجنسية في الإمارات ؟؟ الامارات عندها هذه المشكلة ولكنها ابتكرت طريقة لعلاجها و إجمالا فالامارات تحاول تقليص نسبة البدون ...
طيب خلونا نهدي اللعب و ما نسبق الأحداث و نتهم أو نبرأ ..... أخذو هالفاصل اللطيف :)
* أصل الطاحوس من طَحَسَ
و تعني :
طحس : طحَس، أَهْمَلَه الجُوْهَرِيُّ، وقال ابنُ دُرَيْدٍ: الطَّحْسُ والطَّحْزُ يُكْنَى عن الجِمَاع، يُقال: طَحَسَ الجَارِيَةَ، كمَنَعَ: جامَعَها، وكذلك طَحَزَ،...
يا اخي ملينا و احنا نسمع هالكلمة ( شوفو دبي شلون صارت - شوفو قطر وين صلت ) ...
ليش ما نحترم تجربتنا و نقول بكل شجاعه ان اي تأزيم او انجاز يحصل يكون الشعب هو السبب الرئيسي له و اهو اللي اختار و اذا كانت النتيجة سيئة معلش الشعب راح يتعلم من هالطراق و يحسن الاختيار بالمرة التالية و مستمرة الحياة...
السلام عليكم
اخي الفاضل / اعلامية سعدون العتيبي
المحترم ... هل لي بأن اسألكم سؤال عن مدى مقدرة النائب الفاضل سعدون العتيبي بمساعدتي
للتنوية / لاي استفسار ارجو الاتصال / 97903466
او المراسلة على ايميل : n-safar@live.com
ناصر بدر
عبد العزيز
هذا نسيج اجتماعي يثري اي بلد ولا حرج في ذكره كما في سورية يوجد اصول شركسية و في مصر اصول تركية .. اذن فالوضع طبيعي ولا حرج من ذكر الاصول لما في ذلك من اثراء لحضارة و ثقافة اي بلد .... وليست هنا المشكلة .... المشكلة في اننا نستخدم هذه التصنيفات على المشتهاة ... فلما يطلع شخص مو زين...
BEHBEHANi
وجهة نظرك سليمة 100000%
تعليق لأولاد السبعينات
* العيم دخلوا الديرة و علمو اهل الكويت شلون ياكلون و يشربون و يلبسون و شلون يسوون تجارة بعدين تبون الصراحه و لحد يزعل ترى العيم كانو متعلمين و مثقفين اكثر من عرب هالمنطقة ..
الزبدة : العجم و الهنود و الزبارة لهم فضل كبير على من كان...
على ما اعتقد قطر قامت بسحب جنسية عدد كبير من ابناء قبيلة معينة قبل فترة قريبة و في عهد اميرها الحالي ... يعني احنا عندنا ( إحتمالية سحب جناسي ) بس الحبايب سحبو جناسي قطريين و خلصو ... بالعربي ... أمسك أرضك أبرك :>
الحل الأفضل لمشكلة البدون
من المفارقات المزعجة التي نعيشها في دولتنا الحبيبة عدم فاعلية جمعيات النفع العام و ركودها الواضح على الرغم من كثرة و تنوع هذه المؤسسات . و قد لا يشكل هذا الوضع الراكد خطورة بحد ذاته , إلا أن الخطورة تكمن مثلاً في الصمت الرهيب الذي تمارسه الجمعية الكويتية لحقوق...