فضيحة محمد بن زايد وبلاك ووتر واسرائيل

عجـرّش

عضو بلاتيني
بثت قناة Democracy Now على موقع اليوتيوب تقريرا عن العقد الذي وقعته إمارة أبوظبي مع شركة بلاكووتر للخدمات العسكرية، وفي التقرير لقاء مع مؤلف كتاب: بلاكووتر، صعود أقوى جيش من المرتزقة، السيد جيريمي شول، وهو الشخص الذي اثار قضية المرتزقة الكولومبيين في أبوظبي قبل خروجها للعلن بشهرين.
بالإمكان مشاهدة التقرير الذي مدته 9 دقائق كاملا على الوصلة التالية:




خلال اللقاء ذكر السيد شول أن شركة بلاكووتر كانت تدفع للمرتزقة الكولومبيين 34 دولارا يوميا في العراق وهو أقل مما كانت تدفعه الشركة للمرتزقة الآخرين من أوروبا، مما حدا بالكولومبيين للاحتجاج والعودة إلى بلادهم واغتيال من قام بتجنيدهم لصالح شركة بلاكووتر.
يتحدث التقرير باختصار أيضاً عن العقد الذي وقعته إمارة أبوظبي مع الشركة والتي تم تغيير اسمها إلى ريفلكس رسبونسيز للاستشارات الإدارية، صورة من العقد في هذه الوصلة.

والعقد موقع مع شركة وهمية تخفي تحتها اسم شركة بلاكووتر ذات السمعة السيئة والذي تبلغ قيمته نصف مليار دولار سنويا لعدد 800 مرتزق كولومبي تم تدريبهم في إسرائيل على حرب العصابات والسيطرة على المظاهرات وغيرها من التدريبات التي تحتاجها الإمارة.
واهم ما ورد في التقرير هو أن ولي عهد إمارة أبوظبي محمد بن زايد طلب من رئيس شركة بلاكووتر عدم تجنيد أي مسلم، لان: "المسلم قد يتردد في إطلاق النار على المسلم" كما نقل عنه حرفيا.
وفي تقرير آخر مدته دقيقة وعشرون ثانية باللغة الإسبانية بثه التلفزيون الكولومبي عن هؤلاء المرتزقة الذين وجدوا لهم مقاما شبه دائم في أبوظبي يتحدث عن أسلوب تدريب هؤلاء في إسرائيل على الرابط التالي:




التعليق


طبعا الخبر من الاعلام الامريكي والكولمبي الا اذا في امريكا وكولمبيا اخوان :D
بس غريب طلبه ان لايريد تجنيد اي مسلم ؟ هل ناوي يوجه السلاح لصدور شعبه !!
بديت اصدق خثاريقك بويكيليكس ( لو علم الاماراتيون ما افعل لرجموني بالحجارة )
 

ماجد11

عضو بلاتيني
لاتستغرب شيء من ــــــ يتكسب ــــــــــــ
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

اجتثاث

عضو بلاتيني
ابي افهم وين المشكلة ووين الفضيحة

قطر لها علاقات مع اسرائيل وفتحت مكتبا لهم واول قناة عربية اعترفت بوجود اسرائل على الخريطة ورسمت الحدود هي الجزيرة !
كذلك عمان لها علاقات وطيدة مع اسرائيل ويوجد مكتب تجاري

حتى الكويت في الكويت

كشف النائب الدكتور فيصل المسلم ان ما اثاره في وقت سابق حول معلومات عن دخول اسرائيليين للبلاد وبالمقابل نفي الحكومة لتلك المعلومات يؤكده اليوم من خلال مستندات ووثائق من وزارة الداخلية تفيد بدخول اسرائيليين إلى البلاد وبجوازات اسرائيلية، مطالبا وزير الداخلية بالتحقيق الفوري في هذه القضية الخطيرة جدا وبما لديه من وثائق وكذلك بما اثارته صحيفة «الراي» من معلومات حول دخول صحافي اسرائيلي للبلاد.
وقال المسلم في تصريح لـ «الراي»: «انه بعد قتل خالد المبحوح في دبي اصبح هناك قلق من وجود اسرائيليين داخل البلاد خصوصا ان ذلك الحادث تزامن تقريبا مع تصريحات من الجانب الاسرائيلي حول بعض التعاقدات مع شركات كويتية لذلك اصبح هناك تخوف من دخول اسرائيليين للبلاد، لاسيما وان منطق الامور لا يستبعد ان اسرائيل تزرع جواسيسها في الدول العربية او انها تبحث عن تنمية علاقاتها مع الدول العربية ومنها دول الخليج، موضحا انه خلال الفترة الماضية وصلتني معلومات خطيرة جدا تفيد بدخول اسرائيليين إلى البلاد بجوازات اسرائيلية وان دخولهم ليس بصفتهم يهودا او متنكرين وانما بوثائقهم الرسمية الاسرائيلية وبجوازاتهم.
اضاف المسلم: في ضوء ما وردني من معلومات حول دخول اسرائيليين إلى البلاد اثرت تلك القضية تحديدا في 3 ابريل الماضي من خلال تصريح صحافي نشر في الصحافة المحلية وطالبت فيه الحكومة بحث موضوع دخول الاسرائيليين إلى البلاد، وكانت هناك ردت فعل حكومية اقل ما يقال عنها مكابرة غير مبررة لاسيما وان اسوأ ما كان في تلك المكابرة كان من قبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح والذي في تاريخ 4 ابريل الماضي رد معلقا على تصريحي قائلا (انه إذا كنا نمنع من يحمل جواز سفره ختماً اسرائيليا او تأشيرة اسرائيلية فكيف يعقل ان ندخل بلادنا من يحمل جوازا اسرائيليا) وهذا الرد من قبل الشيخ محمد الصباح يتضح من خلاله الانكار والنفي عن دخول اسرائيليين إلى البلاد وبالمقابل وفي نفس اليوم صرحت وزارة الداخلية حول نفس القضية تصريحا نشر في الصحف المحلية تقول فيه (انه عار عن الصحة تماما ما نشر باحدى الصحف عن دخول اسرائيليين البلاد بجوازات اسرائيلية).




وتابع المسلم «خلال اثارتي لقضية دخول اسرائيليين لم تكن لدي سوى معلومات كنت اريد التأكد والتحقق من مصداقيتها من قبل الحكومة لاسيما انه لم تكن لدي اي وثائق ومستندات بهذا الشأن، مضيفا وبعد اثارتي لتلك القضية انتهى دور الانعقاد وبدأت اجازة المجلس وسافرت انا خارج البلاد وخلال تلك الفترة واثناء وجودي خارج البلاد اتصل فيني من زودني بمعلومات عن دخول الاسرائيليين إلى البلاد ليؤكد لي بانه يمتلك الان وثائق ومستندات تؤكد دخول اسرائيليين إلى البلاد فقلت له بانني خارج البلاد وبعد عودتي سأطلع على كل ما لديك من وثائق، وبعد عودتي بايام تزامن ذلك مع ما اثارته جريدة «الراي» لقضية دخول صحافي اسرائيلي للبلاد، ونحن نحيي «الراي» على اثارتها لتلك القضية وبالتفاصيل الدقيقة التي تؤكد ما لديها من معلومات وبالمقابل لم نجد اي رد او نفي من الحكومة حول ما اثارته «الراي» لا بل أنني سمعت بان وزارة الداخلية الكويتية نفت خبر «الراي» ولكن في صحيفة اماراتية وهذا امر غريب ان صدق.





وزاد المسلم بعد ان نشرت «الراي» خبر دخول صحافي اسرائيلي إلى البلاد اتصلت بالشخص الذي اكد لي بان لديه وثائق تؤكد دخول اسرائيليين للبلاد وبالفعل زودني بتلك الوثائق الرسمية التي تفيد بدخول اسرائيليين للبلاد وهذا الامر فاجأني خصوصا بعد نفي الحكومة.





وذكر ان الحدث القريب جدا بهذا الاتجاه كان محاولة سفن الحرية المساهمة في فك الحصار عن غزة وكان من ضمن وفد رحلة الحرية مواطنون كويتيون تم اعتقالهم وحجزهم من قبل اسرائيل وعذبوا لانهم حاولوا المساهمة في فك الحصار عن غزة، موضحا انه خلال تلك الفترة طرح بمجلس الامة قانون حول تجريم اي شكل من اشكال الاتصال باسرائيل ولكن بالمقابل نجد الان صحافيا اسرائيليا دخل إلى البلاد وتجول فيها واجرى لقاءات صحافية مع بعض المفكرين والمسؤولين ورجال الاعمال وهذا ما ورد بالخبر الذي نشر في «الراي» ولم نجد اي تعليق من الحكومة حول هذه القضية.





واشار المسلم إلى ان القضية ليست سهلة بل أننا نتحدث عن علاقة مع عدو للدول العربية يقوم بما تقوم به من اعمال قتل واخرها قتل خالد المحبوح هذا بالاضافة إلى الاختراقات الامنية والتجسس وغيرها من المخاطر على الدول العربية، مضيفا بالاضافة إلى ما نشرته «الراي» حول دخول صحافي اسرائيلي للبلاد انا شخصيا لدي وثائق ومستندات من وزارة الداخلية تؤكد دخول اسرائيليين البلاد في فترة سابقة وتحديدا في 5 يوليو 2005 دخل شخص للبلاد وبجواز اسرائيلي وكذلك في 6 اغسطس دخل اسرائيلي اخر للبلاد وكذلك بالجواز الاسرائيلي وكل ذلك مثبت بالوثائق الرسمية.





وزاد المسلم ان تلك الوثائق تثير الكثير من علامات الاستفهام ... فهل دخول الاسرائيليين للبلاد لايزال مستمرا؟ ومن هؤلاء الذين دخلوا للبلاد؟ وما اهداف زيارتهم؟ وهل هم مدنيون ام عسكريون؟ وهل الحكومة حققت بقضية دخولهم للبلاد؟ ومن سمح لهم بدخول البلاد؟، مطالبا وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح بالرد على تلك الوثائق والمستندات خصوصا انه في فترة سابقة قال (اننا لا نسمح لاسرائيلي بدخول بلادنا) وانا اقول له رد يا شيخ على هذه الوثائق.





وافاد المسلم بانني سأوجه اسئلة بهذا الشأن لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد واطالبه بالاجابة واجراء تحقيق فوري بتلك القضية خصوصا ان الامر يتعلق بسمعة دولة ونظامها الامني، متمنيا على الوزير الخالد ان يتخذ الاجراءات اللازمة بهذا الخصوصا بشكل فوري وان يجيب عن الاسئلة البرلمانية بهذا الاتجاه وان لم يتم هذا الامر لا شك أننا سنطلب من المجلس تشكيل لجنة تحقيق بهذه القضية للوصول إلى الحقيقة وتحميل المسؤوليات لاسيما أننا لا نستطيع ان نجزم بشيء الان حول هل تكرر دخول الاسرائيليين إلى البلاد او اسباب الدخول وغيرها من التساؤلات، وبالتالي ممن يضع النقاط على الحروف هو وزير الداخلية، داعيا الوزراء ان يتحملوا مسؤولياتهم كسياسيين وان ينأوا عن المكابرة ليتسنى وضع النقاط على الحروف.


وما خفي اعظم

حفظ الله الامارات ونصرها على اعدائها الذين تملأ قلوبهم الحسد من تقدمها ونجاحتها المتتالية
 

هزاع

عضو بلاتيني
ابي افهم وين المشكلة ووين الفضيحة

قطر لها علاقات مع اسرائيل وفتحت مكتبا لهم واول قناة عربية اعترفت بوجود اسرائل على الخريطة ورسمت الحدود هي الجزيرة !
كذلك عمان لها علاقات وطيدة مع اسرائيل ويوجد مكتب تجاري

حتى الكويت في الكويت

كشف النائب الدكتور فيصل المسلم ان ما اثاره في وقت سابق حول معلومات عن دخول اسرائيليين للبلاد وبالمقابل نفي الحكومة لتلك المعلومات يؤكده اليوم من خلال مستندات ووثائق من وزارة الداخلية تفيد بدخول اسرائيليين إلى البلاد وبجوازات اسرائيلية، مطالبا وزير الداخلية بالتحقيق الفوري في هذه القضية الخطيرة جدا وبما لديه من وثائق وكذلك بما اثارته صحيفة «الراي» من معلومات حول دخول صحافي اسرائيلي للبلاد.
وقال المسلم في تصريح لـ «الراي»: «انه بعد قتل خالد المبحوح في دبي اصبح هناك قلق من وجود اسرائيليين داخل البلاد خصوصا ان ذلك الحادث تزامن تقريبا مع تصريحات من الجانب الاسرائيلي حول بعض التعاقدات مع شركات كويتية لذلك اصبح هناك تخوف من دخول اسرائيليين للبلاد، لاسيما وان منطق الامور لا يستبعد ان اسرائيل تزرع جواسيسها في الدول العربية او انها تبحث عن تنمية علاقاتها مع الدول العربية ومنها دول الخليج، موضحا انه خلال الفترة الماضية وصلتني معلومات خطيرة جدا تفيد بدخول اسرائيليين إلى البلاد بجوازات اسرائيلية وان دخولهم ليس بصفتهم يهودا او متنكرين وانما بوثائقهم الرسمية الاسرائيلية وبجوازاتهم.
اضاف المسلم: في ضوء ما وردني من معلومات حول دخول اسرائيليين إلى البلاد اثرت تلك القضية تحديدا في 3 ابريل الماضي من خلال تصريح صحافي نشر في الصحافة المحلية وطالبت فيه الحكومة بحث موضوع دخول الاسرائيليين إلى البلاد، وكانت هناك ردت فعل حكومية اقل ما يقال عنها مكابرة غير مبررة لاسيما وان اسوأ ما كان في تلك المكابرة كان من قبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح والذي في تاريخ 4 ابريل الماضي رد معلقا على تصريحي قائلا (انه إذا كنا نمنع من يحمل جواز سفره ختماً اسرائيليا او تأشيرة اسرائيلية فكيف يعقل ان ندخل بلادنا من يحمل جوازا اسرائيليا) وهذا الرد من قبل الشيخ محمد الصباح يتضح من خلاله الانكار والنفي عن دخول اسرائيليين إلى البلاد وبالمقابل وفي نفس اليوم صرحت وزارة الداخلية حول نفس القضية تصريحا نشر في الصحف المحلية تقول فيه (انه عار عن الصحة تماما ما نشر باحدى الصحف عن دخول اسرائيليين البلاد بجوازات اسرائيلية).




وتابع المسلم «خلال اثارتي لقضية دخول اسرائيليين لم تكن لدي سوى معلومات كنت اريد التأكد والتحقق من مصداقيتها من قبل الحكومة لاسيما انه لم تكن لدي اي وثائق ومستندات بهذا الشأن، مضيفا وبعد اثارتي لتلك القضية انتهى دور الانعقاد وبدأت اجازة المجلس وسافرت انا خارج البلاد وخلال تلك الفترة واثناء وجودي خارج البلاد اتصل فيني من زودني بمعلومات عن دخول الاسرائيليين إلى البلاد ليؤكد لي بانه يمتلك الان وثائق ومستندات تؤكد دخول اسرائيليين إلى البلاد فقلت له بانني خارج البلاد وبعد عودتي سأطلع على كل ما لديك من وثائق، وبعد عودتي بايام تزامن ذلك مع ما اثارته جريدة «الراي» لقضية دخول صحافي اسرائيلي للبلاد، ونحن نحيي «الراي» على اثارتها لتلك القضية وبالتفاصيل الدقيقة التي تؤكد ما لديها من معلومات وبالمقابل لم نجد اي رد او نفي من الحكومة حول ما اثارته «الراي» لا بل أنني سمعت بان وزارة الداخلية الكويتية نفت خبر «الراي» ولكن في صحيفة اماراتية وهذا امر غريب ان صدق.





وزاد المسلم بعد ان نشرت «الراي» خبر دخول صحافي اسرائيلي إلى البلاد اتصلت بالشخص الذي اكد لي بان لديه وثائق تؤكد دخول اسرائيليين للبلاد وبالفعل زودني بتلك الوثائق الرسمية التي تفيد بدخول اسرائيليين للبلاد وهذا الامر فاجأني خصوصا بعد نفي الحكومة.





وذكر ان الحدث القريب جدا بهذا الاتجاه كان محاولة سفن الحرية المساهمة في فك الحصار عن غزة وكان من ضمن وفد رحلة الحرية مواطنون كويتيون تم اعتقالهم وحجزهم من قبل اسرائيل وعذبوا لانهم حاولوا المساهمة في فك الحصار عن غزة، موضحا انه خلال تلك الفترة طرح بمجلس الامة قانون حول تجريم اي شكل من اشكال الاتصال باسرائيل ولكن بالمقابل نجد الان صحافيا اسرائيليا دخل إلى البلاد وتجول فيها واجرى لقاءات صحافية مع بعض المفكرين والمسؤولين ورجال الاعمال وهذا ما ورد بالخبر الذي نشر في «الراي» ولم نجد اي تعليق من الحكومة حول هذه القضية.





واشار المسلم إلى ان القضية ليست سهلة بل أننا نتحدث عن علاقة مع عدو للدول العربية يقوم بما تقوم به من اعمال قتل واخرها قتل خالد المحبوح هذا بالاضافة إلى الاختراقات الامنية والتجسس وغيرها من المخاطر على الدول العربية، مضيفا بالاضافة إلى ما نشرته «الراي» حول دخول صحافي اسرائيلي للبلاد انا شخصيا لدي وثائق ومستندات من وزارة الداخلية تؤكد دخول اسرائيليين البلاد في فترة سابقة وتحديدا في 5 يوليو 2005 دخل شخص للبلاد وبجواز اسرائيلي وكذلك في 6 اغسطس دخل اسرائيلي اخر للبلاد وكذلك بالجواز الاسرائيلي وكل ذلك مثبت بالوثائق الرسمية.





وزاد المسلم ان تلك الوثائق تثير الكثير من علامات الاستفهام ... فهل دخول الاسرائيليين للبلاد لايزال مستمرا؟ ومن هؤلاء الذين دخلوا للبلاد؟ وما اهداف زيارتهم؟ وهل هم مدنيون ام عسكريون؟ وهل الحكومة حققت بقضية دخولهم للبلاد؟ ومن سمح لهم بدخول البلاد؟، مطالبا وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح بالرد على تلك الوثائق والمستندات خصوصا انه في فترة سابقة قال (اننا لا نسمح لاسرائيلي بدخول بلادنا) وانا اقول له رد يا شيخ على هذه الوثائق.





وافاد المسلم بانني سأوجه اسئلة بهذا الشأن لوزير الداخلية الشيخ جابر الخالد واطالبه بالاجابة واجراء تحقيق فوري بتلك القضية خصوصا ان الامر يتعلق بسمعة دولة ونظامها الامني، متمنيا على الوزير الخالد ان يتخذ الاجراءات اللازمة بهذا الخصوصا بشكل فوري وان يجيب عن الاسئلة البرلمانية بهذا الاتجاه وان لم يتم هذا الامر لا شك أننا سنطلب من المجلس تشكيل لجنة تحقيق بهذه القضية للوصول إلى الحقيقة وتحميل المسؤوليات لاسيما أننا لا نستطيع ان نجزم بشيء الان حول هل تكرر دخول الاسرائيليين إلى البلاد او اسباب الدخول وغيرها من التساؤلات، وبالتالي ممن يضع النقاط على الحروف هو وزير الداخلية، داعيا الوزراء ان يتحملوا مسؤولياتهم كسياسيين وان ينأوا عن المكابرة ليتسنى وضع النقاط على الحروف.


وما خفي اعظم

حفظ الله الامارات ونصرها على اعدائها الذين تملأ قلوبهم الحسد من تقدمها ونجاحتها المتتالية

الله يحفض ابناء تايلند الخليج

أي نجاحات ياعمي نحن بالكويت نعرف حال الاماراتي في دبي وهم بالكويت يعملون يوجد أماراتيين بالجيش والشرطة وباقي وزاراة الدولة عايشين هني لو لاقين شي بالأمارات كان راحو.
لمعلومك الي مواليد الشارقة أو أي أمارة من الأمارات ويعمل في أمارة ثانية بل عاش فيها منذ الطفولة لا يستطيع أخذ أرض تخصص الأسكان غير في أمارة المولد ولا يقدر ينقل شهادة ميلادة وجنسيتة لأمارة ثانية حتى يأخذ أسثناء من حكام الأمارتين الأصل والمحول له.
الأجور والرواتب تختلف من أماره والثانية.

منازل اسكان بالصحراء هرب منها سكانها بسبب التصحر ممنوع تدرس على كيفك مجرد تنتقل للعيش في أمارة ثانية حتى تاخذ أستثناء ويكون الأب موظف .
هم أتحاد لكن دويلات صغيرة.
يعني لو تتحد الكويت مع قطر والبحرين والمنطقة الشرقية تلقاهم من باجر عندك لو أصبحو متساوين بالحقوق.

تبي أهل دبي يقبل أهل باقي الامارات مستحيل

تقول شنو فيها التعامل مع أسرائيل قطر تعامل بالعلن تجارة وقطر لم تخذر وتأجج الناس ضد مسلمين بحجة الخطر الماسوني والماسونية وهو الأن يتعاقدون معهم وين راح خطر الماسونية؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

هزاع

عضو بلاتيني
]الله يحفض ابناء تايلند الخليج

أي نجاحات ياعمي نحن بالكويت نعرف حال الاماراتي في دبي وهم بالكويت يعملون يوجد أماراتيين بالجيش والشرطة وباقي وزاراة الدولة عايشين هني لو لاقين شي بالأمارات كان راحو.
لمعلومك الي مواليد الشارقة أو أي أمارة من الأمارات ويعمل في أمارة ثانية بل عاش فيها منذ الطفولة لا يستطيع أخذ أرض تخصص الأسكان غير في أمارة المولد ولا يقدر ينقل شهادة ميلادة وجنسيتة لأمارة ثانية حتى يأخذ أسثناء من حكام الأمارتين الأصل والمحول له.
الأجور والرواتب تختلف من أماره والثانية.

منازل اسكان بالصحراء هرب منها سكانها بسبب التصحر ممنوع تدرس على كيفك مجرد تنتقل للعيش في أمارة ثانية حتى تاخذ أستثناء ويكون الأب موظف .
هم أتحاد لكن دويلات صغيرة.
يعني لو تتحد الكويت مع قطر والبحرين والمنطقة الشرقية تلقاهم من باجر عندك لو أصبحو متساوين بالحقوق.

تبي أهل دبي يقبل أهل باقي الامارات مستحيل

تقول شنو فيها التعامل مع أسرائيل قطر تعامل بالعلن تجارة وقطر لم تخذر وتأجج الناس ضد مسلمين بحجة الخطر الماسوني والماسونية وهو الأن يتعاقدون معهم وين راح خطر الماسونية؟

تدري لا يستطيع رجل دين أماراتي أن يقول الخمر حرام ويذكر حديث لعن شارب الخمر وحامله والمحمول له وعاصرة والبائع.

لا يذكر هذا الحديث يخشى أتهامه بالأخونه والطعن ولعن الحكام.

لا يوجد بالأمارات من يأمر بالمعروف وينها عن المنكر ولا يستطيع أماراتي أن ينتقد البنات اللاتي يأتي بهم أخوانهم للرقص أما الضيوف حالهم حال النور والكواولة لا يحملون الشرف
هذا الكلام مو كلامي والله كلام شباب اماراتي غيير يقول تحاول الدولة نزع الغيرة منا لا يستطيع انتقاد وانكار المنكر
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

عجـرّش

عضو بلاتيني
لا مو الفضيحة علاقات اسرائيل نعرف ان كل الخليج علاقه معهم منذو مبطي
حتى وصل مرحلة ان رئيس استخبارات السعودية يتغزل بوزيرة خارجيتهم بالعلن

الفضيحة متعاقد مع شركة ويشترط عدم تجنيد المسلمين لحماية قصوره والاماكن الحساسة بما معناه ان محمد بن زايد ما عاد عنده ثقه بأبناء بلده
 

FreedomCostsTax

عضو فعال
لا يريد تجنيد أي مسلم لأنه لا يضمن أن يقوم بقتل مسلم آخر !! النية شينه ....استغفر الله.... إن بعض الظن إثم !
 

عبد الله76

عضو مميز
تصحيح: في الدقيقة 1:49 تقول المقدمة بأن السيد أيرل برنس هو من يمنع تجنيد المسلمين لأنه يعتقد بأنهم سيترددون بقتل المسلمين وليس ولي العهد محمد بن زايد من شرط ذلك!

اما التقرير الي في الأسباني، فاعتقد هذا كلام تصفيط. لأن اي واحد يقدر يصور مثل هذا التقرير في بيتهم او يدفع لشركة متخصصة في تلفيق الفضايح! لأن وضع اسرائيل في التقرير تجعلنا نتسائل، لماذا يدربونهم في اسرائيل؟ هل اراضي الأمارات غير قادرة على استيعاب العدد؟ ام ما فيها معسكرات تدريب. وخليك من الأمارات، لماذا لم يدربهم برنس في كولومبيا، مو كولومبيا ارخص؟
 

FreedomCostsTax

عضو فعال
تصحيح: في الدقيقة 1:49 تقول المقدمة بأن السيد أيرل برنس هو من يمنع تجنيد المسلمين لأنه يعتقد بأنهم سيترددون بقتل المسلمين وليس ولي العهد محمد بن زايد من شرط ذلك!

اما التقرير الي في الأسباني، فاعتقد هذا كلام تصفيط. لأن اي واحد يقدر يصور مثل هذا التقرير في بيتهم او يدفع لشركة متخصصة في تلفيق الفضايح! لأن وضع اسرائيل في التقرير تجعلنا نتسائل، لماذا يدربونهم في اسرائيل؟ هل اراضي الأمارات غير قادرة على استيعاب العدد؟ ام ما فيها معسكرات تدريب. وخليك من الأمارات، لماذا لم يدربهم برنس في كولومبيا، مو كولومبيا ارخص؟

صحيح ما ذكرت بخصوص برنسهم ( مو برنسنا ) ولكن للأسف المحصلة النهائية أن هناك نية عدوانية لقتل مسلمين.هم يبحثون عن أشخاص بلا أخلاق ليقوموا بهذا العمل القذر .والأمر المستنكر الآخر هو توظيف هذه المجموعة من المرتزقة ولديك جيش وقوات نظامية، هل هؤلاء المرتزقة أكثر كفاءة من جيشك ؟
 
أعلى