شيء ما !!
- بادئ الموضوع prince
- تاريخ البدء
ما زلت أتجاهل نظرات الشوق واتوارى عن اعينهم , وأرقبك خلسه !!
ولازلت ادعي ألأنفة والثبات والتجلد بحضورهم , كي لايطلعوا على جرح
سببه أنت ,, وقد ورثت منه عظيم الألم والحزن وعميق الوجع , وأطنان مكعبة
من التوهان والخذلان !!! ورغم ما يختلج الروح منك وجعا لستُ بغاضبا منك
لتلك الآلام الموجعه بل لأسباب أُخر !!!
بسببها ألقيت بثقلي الثقيل على الأسطر كما هي فآلمتها ...
حينها شعرت بطيشي وحماقاتي فأعترفت بإثمي معللا ذلك بضعفي وأنكساري !!!
كل هذا حتى أنحو ما استطعت ان لايصيب روحك وهن من وجع !!
او اترك فيها اثرا من خوف او نظرة قلق قد تراها عيونك !!
ورغم ذلك لازلت متخم بالخيبة انا !!!!
يرونني بملابس الفرح متدثرا , دون ان يعلموا إنني متنكرا بها ..
ويروا تلك الابتسامة العريضة على المحياء دون أن يدركوا طعمها المر !!
فلما لاتجود نفسك ولو بتعليمي كيف أخفي دمعي كلما أحسست ألمك ؟!!
ولازلت ادعي ألأنفة والثبات والتجلد بحضورهم , كي لايطلعوا على جرح
سببه أنت ,, وقد ورثت منه عظيم الألم والحزن وعميق الوجع , وأطنان مكعبة
من التوهان والخذلان !!! ورغم ما يختلج الروح منك وجعا لستُ بغاضبا منك
لتلك الآلام الموجعه بل لأسباب أُخر !!!
بسببها ألقيت بثقلي الثقيل على الأسطر كما هي فآلمتها ...
حينها شعرت بطيشي وحماقاتي فأعترفت بإثمي معللا ذلك بضعفي وأنكساري !!!
كل هذا حتى أنحو ما استطعت ان لايصيب روحك وهن من وجع !!
او اترك فيها اثرا من خوف او نظرة قلق قد تراها عيونك !!
ورغم ذلك لازلت متخم بالخيبة انا !!!!
يرونني بملابس الفرح متدثرا , دون ان يعلموا إنني متنكرا بها ..
ويروا تلك الابتسامة العريضة على المحياء دون أن يدركوا طعمها المر !!
فلما لاتجود نفسك ولو بتعليمي كيف أخفي دمعي كلما أحسست ألمك ؟!!
لازلت غير مدرك , أنكِ إبتعدتي عني كل تلك المسافه !!
ولم استوعب بعد حقيقة انني لم اعد بحاجتك ,, دائما كنت اهرب من تلميحاتك
وأسئلتك الذكيه بكل ما أوتيت من فطنه ,, لكنه لايغيب عني خوفك من المجهول
الذي أقرأه واضحا بعيونك ,, ولا أراه الا خوفا سيتربص بي ,,
في هذه البقعة من الارض ويرديني عليلا معلولا .
فإن كان ولابد صائبي فرمح تطعن به ولا توعد به !!
ولم استوعب بعد حقيقة انني لم اعد بحاجتك ,, دائما كنت اهرب من تلميحاتك
وأسئلتك الذكيه بكل ما أوتيت من فطنه ,, لكنه لايغيب عني خوفك من المجهول
الذي أقرأه واضحا بعيونك ,, ولا أراه الا خوفا سيتربص بي ,,
في هذه البقعة من الارض ويرديني عليلا معلولا .
فإن كان ولابد صائبي فرمح تطعن به ولا توعد به !!
للوجد فقد كما للعشق تماما ,
وقد يكونا من معين واحد ,
فحينما يسري بك هاجس الذكرى تتوجد لما كان وتسرح بالخيال كما لو كانت لحظته آنيّه ,,
فيذهب البال في هواجسه مستحسنا تلك اللحظات في سكينة وهدؤ ,,
وماتلبث حتى تعود لحال الواقع فتنصدم الروح بواقع الحال غير مصدقة لما هي فيه ,
تلك خواطر يمر بها البال بين فينة واخرى !!
ويا معين !!
وقد يكونا من معين واحد ,
فحينما يسري بك هاجس الذكرى تتوجد لما كان وتسرح بالخيال كما لو كانت لحظته آنيّه ,,
فيذهب البال في هواجسه مستحسنا تلك اللحظات في سكينة وهدؤ ,,
وماتلبث حتى تعود لحال الواقع فتنصدم الروح بواقع الحال غير مصدقة لما هي فيه ,
تلك خواطر يمر بها البال بين فينة واخرى !!
ويا معين !!
كنا منسجمين طيلة الوقت كشخص واحد وما ان نصل منتهى النشوة نكون إثنان !!
ينتهي الأول منا ويبقى الثاني معلقا بالمدى كدلو ذباذب لا للماء ولا للجاذب ..
كان ليلنا سريعا وكأنه لم يعد يسع تحرشي بك وبحبك على شفا شوق جارف .
كنت اهمس بحبك لهفة ,, ربما اكذب !! لكن اليقين كانت همهمتك واقسم انها همهمتك !
ولم ادرك كل ذلك لهول قلقي الذي يشابه لحد بعيد قلق طفل أبى ان ينام الا ان يرى أمه !!
ربما للسهر هلوسه !!
ينتهي الأول منا ويبقى الثاني معلقا بالمدى كدلو ذباذب لا للماء ولا للجاذب ..
كان ليلنا سريعا وكأنه لم يعد يسع تحرشي بك وبحبك على شفا شوق جارف .
كنت اهمس بحبك لهفة ,, ربما اكذب !! لكن اليقين كانت همهمتك واقسم انها همهمتك !
ولم ادرك كل ذلك لهول قلقي الذي يشابه لحد بعيد قلق طفل أبى ان ينام الا ان يرى أمه !!
ربما للسهر هلوسه !!
