( المخرج محمد اسماعيل («الشرق الاوسط»)
مشهد من فيلم «وداعا امهات»
لطيفة العروسني
في بداية عقد الستينات من القرن الماضي، هاجر عدد كبير من اليهود المغاربة بطريقة سرية إلى إسرائيل بضغط من شبكات الهجرة الصهيونية الدولية، كيف عاشوا بين جيرانهم المغاربة؟ وكيف تم إقناعهم بالهجرة إلى «الأرض الموعودة»؟.. أسئلة حاول المخرج المغربي محمد إسماعيل الإجابة عنها في فيلمه الجديد من خلال حكايات واقعية لأسر يهودية ومسلمة عاشت في تلك الحقبة،)
قرأت ان عدد اليهود في تطوان وحدها يقدر بـ 15 الف بينما اليوم عددهم لايتجاوز المائه ...
هل هؤلاء اليهود العرب الذين عاشوا وترعرعوا مع العرب وتقاسموا معهم اللقمه سيكونوا يوما عونا للعرب ضد الصهيونيه العالميه ؟!!
مشهد من فيلم «وداعا امهات»
لطيفة العروسني
في بداية عقد الستينات من القرن الماضي، هاجر عدد كبير من اليهود المغاربة بطريقة سرية إلى إسرائيل بضغط من شبكات الهجرة الصهيونية الدولية، كيف عاشوا بين جيرانهم المغاربة؟ وكيف تم إقناعهم بالهجرة إلى «الأرض الموعودة»؟.. أسئلة حاول المخرج المغربي محمد إسماعيل الإجابة عنها في فيلمه الجديد من خلال حكايات واقعية لأسر يهودية ومسلمة عاشت في تلك الحقبة،)
قرأت ان عدد اليهود في تطوان وحدها يقدر بـ 15 الف بينما اليوم عددهم لايتجاوز المائه ...
هل هؤلاء اليهود العرب الذين عاشوا وترعرعوا مع العرب وتقاسموا معهم اللقمه سيكونوا يوما عونا للعرب ضد الصهيونيه العالميه ؟!!