كاتب عن الحق
عضو ذهبي
بسم الله الرحمن الرحيم
:
إلى أمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تحية لسموكم الكريم واجلال أما بعد ؟
فقد بلغنا خبر بنائكم كنيسة للمسيحيين في قطر فقد أعتبرت أكبر كنيسة للمسيحيين في الخليج وقد واجهتم بعدها موجة من النباح من قبل بعض الكلاب الضالة أكرمكم الله على سموكم الكريم وعلى حكومتكم الموقرة ولكنكم سرتم إلى الأمام ولم تنتبهوا لنباحهم فقد سرتم سير الواثق من نفسه وعمله وكأنكم ترددون مقولة " القافلة تسير والكلاب تنبح " واليوم كما تعلمون يا سمو الأمير فإن العدو الصهيوني فرض حربا جديدة على " غزة " العزة " فقد سقطت اقنعة وكشفت أخرى وبانت الوجوه القبيحة فبعض من المحسوبين على العرب والمسلمين جندوا أنفسهم للدفاع عن الصهاينة وجرائمهم غير مبالين في مشاعر اخوانهم في غزة وأصبحوا خنجر مسموم في خاصرة الأمة فهم يطعنون ليلا ونهارا في الشرفاء والمجاهدين من أبناء غزة الصامدة والمقاومين للعدو الصهيوني وفي مقابل هذا ترى المسيحيين في العواصم الأوروبية يتظاهرون بغب شديد ضد الجرائم الصهيونية في غزة ومن يسمون أنفسهم عرب ومسلمين خامدين أو متعاطفين مع العدو ضد اخوانهم في غزة !!
والعجب كل العجب أن الذي كان ينتقدكم يا سمو الأمير على بناء أكبر كنيسة في الخليج هم هؤلاء المتعاطفين مع الصهاينة ضد اخوانهم فؤلاء هم الذين يعرفون اليوم بالصهيوجاميين ؟
فلهذا ندعوكم يا سمو الأمير لبناء كنيسة في الدوحة اكبر من هذه فللأسف أن أعدائنا أصبحوا اليوم من بني جلدتنا وليسوا المسيحيين الذين يتاعطفون مع المستضعفين في غزة
:
إلى أمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني تحية لسموكم الكريم واجلال أما بعد ؟
فقد بلغنا خبر بنائكم كنيسة للمسيحيين في قطر فقد أعتبرت أكبر كنيسة للمسيحيين في الخليج وقد واجهتم بعدها موجة من النباح من قبل بعض الكلاب الضالة أكرمكم الله على سموكم الكريم وعلى حكومتكم الموقرة ولكنكم سرتم إلى الأمام ولم تنتبهوا لنباحهم فقد سرتم سير الواثق من نفسه وعمله وكأنكم ترددون مقولة " القافلة تسير والكلاب تنبح " واليوم كما تعلمون يا سمو الأمير فإن العدو الصهيوني فرض حربا جديدة على " غزة " العزة " فقد سقطت اقنعة وكشفت أخرى وبانت الوجوه القبيحة فبعض من المحسوبين على العرب والمسلمين جندوا أنفسهم للدفاع عن الصهاينة وجرائمهم غير مبالين في مشاعر اخوانهم في غزة وأصبحوا خنجر مسموم في خاصرة الأمة فهم يطعنون ليلا ونهارا في الشرفاء والمجاهدين من أبناء غزة الصامدة والمقاومين للعدو الصهيوني وفي مقابل هذا ترى المسيحيين في العواصم الأوروبية يتظاهرون بغب شديد ضد الجرائم الصهيونية في غزة ومن يسمون أنفسهم عرب ومسلمين خامدين أو متعاطفين مع العدو ضد اخوانهم في غزة !!
والعجب كل العجب أن الذي كان ينتقدكم يا سمو الأمير على بناء أكبر كنيسة في الخليج هم هؤلاء المتعاطفين مع الصهاينة ضد اخوانهم فؤلاء هم الذين يعرفون اليوم بالصهيوجاميين ؟
فلهذا ندعوكم يا سمو الأمير لبناء كنيسة في الدوحة اكبر من هذه فللأسف أن أعدائنا أصبحوا اليوم من بني جلدتنا وليسوا المسيحيين الذين يتاعطفون مع المستضعفين في غزة
التعديل الأخير: