*(أتركـ أثر قبل الرحيل)*

prince

عضوبلاتيني
i_69eb51fcdf0.jpg
عليه افضل الصلوات وازكى التسليم
 
الصدقة تطيل العمر،وتنير وجه العبد وتضيء طريقه بكل خير ، وتنزل في القلب راحة لا يستشعرها إلا من أعطى بكل حبّ وإخلاص،
فبادروا بالعطاء،حتى تسترضوا ربّ الأرض والسّماء،ويغرقكم بأفضاله وحسناته،ويجزيكم خير الجزاء

~بِقَـلَـمِ أَفْرَاح الرُّوحْ~
 
عندما تفتح عينيك كل يوم صباحا ، ثمّ تخرج زفيرا رطبا من رئتيك ، وتتلمّس جسدك ، لتجد أنّ كل جزء فيه مازال صالحا، ثم تقوم من فراشك،وتتحرك لتستشعر أنّ كلّ تفصيلة فيك على مايرام، وتواصل أعمالك اليومية(بغضّ النظر عن المعيقات التي تفرض مرارتها عليك إن لم تحسن التحكم فيها وتقوي ذاتك) تواصلها وأنت في حالة صحية طبيعية -تقريبا-، يجب بعد كلّ هاته النعم التي نتغافل عنها،أن نصوّب أسهم الدّعاء نحو السّماء، وأن نتلو آي الشّكرلله،الذي منحنا صحة طيبة ، سنفتقدها ذات يوم إن لن نعاجل بالشكر،وتسخيرها فيما يعود علينا بجزيل الأجـر ،
فالحمد لله حمدا كثيرا طيّبا مباركــا فيــه:)
 

جواهر*

مشرفة
طاقم الإشراف
سر "العلاقة" :

(اقرؤوها بتدبر) ..

قد يراك البعض "تقياً" ، وقد يراك آخرون "فاسقا"،.. وقد يراك آخرون "عاصيا" و لكن أنت أدرى بنفسك

السر الوحيد الذي لايعلمه غيرك هو:
[ سر علاقتك بربك ] ،، فلا يغرك "المادحون"..
ولا يضرك "القادحون" .. قال تعالى:
{ بَل الإنسَان على نَفسِهِ بَصيرَة }

- من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية أنك لا تدري في أي فترة منهما ستكون "الخاتمة" ..

- افعل "الطاعة" إخلاصاً لا تخلصاً ، وحافظ على "النفل" تقرباً لا تكرماً،،
فأنت والله أحوج للطاعة وربُك سُبحانه غنيٌ عنها..

- لا تجعل همُّك هو "حب" الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة ، قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همُّك كيف يُحبك "رب الناس" فإنه إذا أحبك جعل أفئدة الناس تحبك ..

- والحرام يبقى "حراماً" حتى لو كان الجميع يفعله
لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم
فسوف تحاسب وحدك !

- لذا استقم كما أُمرت،لا كما رغبت
واجعل لنفسك "خبيئة" و "سريرة" لا يعلمها إلا الله ،، فكما أن ذنوب الخلوات (مهلكات) .. فكذلك حسنات الخلوات (منجيات)..
 

prince

عضوبلاتيني
عندما تفتح عينيك كل يوم صباحا ، ثمّ تخرج زفيرا رطبا من رئتيك ، وتتلمّس جسدك ، لتجد أنّ كل جزء فيه مازال صالحا، ثم تقوم من فراشك،وتتحرك لتستشعر أنّ كلّ تفصيلة فيك على مايرام، وتواصل أعمالك اليومية(بغضّ النظر عن المعيقات التي تفرض مرارتها عليك إن لم تحسن التحكم فيها وتقوي ذاتك) تواصلها وأنت في حالة صحية طبيعية -تقريبا-، يجب بعد كلّ هاته النعم التي نتغافل عنها،أن نصوّب أسهم الدّعاء نحو السّماء، وأن نتلو آي الشّكرلله،الذي منحنا صحة طيبة ، سنفتقدها ذات يوم إن لن نعاجل بالشكر،وتسخيرها فيما يعود علينا بجزيل الأجـر ،
فالحمد لله حمدا كثيرا طيّبا مباركــا فيــه:)
بارك الله فيك كلمات تلامس الروح ...
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا .
 
أعلى