ظهرت بحيرة lake-Retba في السنغال إلى الوجود في شكلها الحالي قبل نحو 35 عاماً كما يقول أهل المنطقة، وكانت حتى ذلك الحين جزءاً من المحيط الأطلسي. وبفعل الجفاف إنفصلت عن المحيط لتشكل بحيرة مستقلة بذاتها. ويبلغ طول البحيرة خمسة كيلو مترات بعرض نحو ثلاثمائة متر وبعمق ثلاثة أمتار، ونتيجة انحسار المياه في البحيرة وعدم تبدلها أدى إلى ارتفاع نسبة الملوحة في مياهها، حيث تبلغ نسبة وجود الملح في اللتر الواحد من المياه نحو 400 غرام في فصل الصيف ويقل عنه قليلا في الشتاء بسبب الأمطار، أي أن نصف مياه البحيرة من الملح والنصف الآخر من المياه. وهذا ما شجّع سكان القرى المحيطة بالبحيرة إلى استخراج الملح وبيعه، حيث يعيش غالبية سكان خمس قرى محيطة بالبحيرة عن إستخراج الملح بطرق بدائية يدوية.
(
كوب الحليب و الفراولة )
رائِعة و لذيذة جداً , بعض الأخطاء البشرية و الكوارث الطبيعية تنتج مساحة سياحية مثل برج بيتزا المائِل و بحيرة ريتبـا في داكار .
في بريطانيا كان هذا الرجل هو المنبه الشخصي للسكان عام ١٩٠٠ لغلاء المنبه حينها، !
:وردة:
Knocker-up#
هذهِ وظيفة تُسمى "
الطارق " و يُقال أن كثير من الرجال و النساء المتقدمين في السن كانوا يقومون في هذهِ المهمة ك مهنة لـ، إيقاظ من إستأجر الطارق , و كانت هذهِ المهنة قبل صِناعة المنبه في بريطانيا .
شكراً لكما :وردة: