اِنْشّأ الحِكّمْ و اِقْتبّس |

Greis

عضو بلاتيني
14859834849_5d66eebfc1_b.jpg

ك عادة المُختَصر عِندما يَصر المُخْتَص يعني أصَر يَكون المُخ إنتَصر حينها لا جدوى إلا أن يَختَصر الطريق المؤدي إلى فَسح أنفُس الآخرين , يقول فولتير " أيتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيدا وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا في نفوس الأخرين " .
يـا السيد المُبجل المختصر الفريد كم ضاعفت نفسك .؟
أو في أوضح التعابير كم ضاعفناك فينا .؟ لا تقول كَمْ نحنُ كَمْ نعجز عن كَمّ كَرَمك فينـا , المسألة ليست برواز و زهرة زارا صورتاً و إتفقوا أن يَكونوا إهداءاً المسألة زئرة تشجيع لـ، تكون أقلامنا مداداً , شكراً لك على مَدار حياتي
ثمَّ لي سؤال سابق , كيف تكون رائِع هكذا ,.؟!
 

المختصر

عضو بلاتيني
ك عادة المُختَصر عِندما يَصر المُخْتَص يعني أصَر يَكون المُخ إنتَصر حينها لا جدوى إلا أن يَختَصر الطريق المؤدي إلى فَسح أنفُس الآخرين , يقول فولتير " أيتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيدا وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا في نفوس الأخرين " .
يـا السيد المُبجل المختصر الفريد كم ضاعفت نفسك .؟
أو في أوضح التعابير كم ضاعفناك فينا .؟ لا تقول كَمْ نحنُ كَمْ نعجز عن كَمّ كَرَمك فينـا , المسألة ليست برواز و زهرة زارا صورتاً و إتفقوا أن يَكونوا إهداءاً المسألة زئرة تشجيع لـ، تكون أقلامنا مداداً , شكراً لك على مَدار حياتي
ثمَّ لي سؤال سابق , كيف تكون رائِع هكذا ,.؟!
استاذي الفاضل والحكيم الرائع Greis :وردة:
هي فعلا الصداقة .. وهي فعلا مضاعفة لشخصكم في نظري
فأنتم من يمدنا بهذا الإلهام .. وعليه لا نملك إلا ان نستجيب - عرفانا وحبا وكرامة - لكم
دمتم بحفظ الله وفضله ورعايته
 
الجسد يَبْلَـى وصاحبه إلى فناء ،
فلا نجعل عشقنا للجسد،
يعمينا عن الرّوح التي تستوطنه،
فالعبرة بماتحويه تلك الأجساد،
وليس بالإهاب الذي عليها ،
لأنّ قدر ماء مغلي-لاقدّر الله-
قد يشوّه معالم ذاك الجسد،
لكن مهما جارت الظروف على الروح الجميلة،
فلن تغيّرها أبدا،
بل ستزيدها ألقا إلى ألق ،وستصقلها أكثر ،


~أَفْــرَآحْ~
 
شهادة النّاس نحوك أنّك طيّب القلب وعطوف،
لاتجعلك في حلٍّ عن مزيد مراقبة لسلوكاتك،
فلربّما بعض الصّامتين ،
يخفون خلف صمتهم ،
الكثير من العتاب !
فاحذر أيّما حذر ،
ولا تظنّ أنّك في مــأمنْ ،


~أَفْـرَآحْ~
 

khaled400

عضو فعال
النوم ميثاق قديم لوفاء الذاكرة !
وجوه الناس، وأصداء الأشياء، والأحلام المرتعشة كلها تتجمع على الوسادة المرهقة.. لتشوه وجههاالناعم.. وتبعث بين خيوطها برودة اليأس لذلك نشعل الوهم في أفكارنا قبلأ.. ننام لنشعر بـ الدفء لنشعر أن في آخر هذا الظلام السرمدي الذي ننام فيه ثمة أمل قد يجئ بها الصباح القادم..!

لـ محمد حسن علوان
 
أعلى