لا اعلم هل هو الحاح الذاكرة ؟؟..اما انها خلجات تأبي الرحيل ..
نوفمبر شتاء 1984 ..كانت هذه اخر كلمات الوادع .. انت تاريخ لن يتكرر ... انت تاريخ لن يتكرر انت تاريخ لن يتكرر
بأ حلي الألحان ..تتمايل في تبختر وتتلآلآ في دنيا الأنسان .
.أبحر في سفينة الأخلاق فأجد كثيراً بها في تلك الأيام لا يبالي .
.وصارت الأحلام التي رسمتها اليوم حقيقة وليس خيال .
.صارت الحياة هي الأنغام بين حنين الشوق وبعض الخوف الذي ضناني
..ولكن سأرمي بأحزاني وخوفي في أعماق البحور ولن أعود أبحث عنهم بدموع القلب وجرح اشقاني
..سأصبح شمساً تنير الظلام وتشرق في كل مكان ..
سأزرع الورود فوق جسور الشوك وبالأشجان لا أبالي ..سأبتسم وأشدو فمااااااا حياتي بدون الأماني .
....من حفر حفرة لأخيه وقع فيها ..!! الزميل يمك دروبي ...نكه مطفى احمر وكما يبدو ذهب للنوم ..!! ولم انم انا...!! وبقيت مستمرا فى بقايا الليل !! .. جفانى الكرى ورحل عن مقلتى ...... وياويل من يجرحنه ! مثل ماقال الفنان حجاب .
الى حديقتك المعتمة.. اتفيئُها كثيرا..
اقتني منها كل ما احتاجه, حين لا اجد ما يسد حاجتي بعد اعياء الطريق.
أحيانا تلامسني منها اغصانٌ نحتتها كلماتٌ حرى.. وفي أحيان أخرى ارتوى من صوت نوافيرها العطرية.
لكن مايثري خيالي صرامة اناملك التي نسجت كل ذاك المَـرج.
تتقنين بناء مسافات محسوبة بين شتلات الازهار بعضهها ببعض, تبالغين كثير حساب كثافة لون الأوراق وتنوعها.. تجعلين فضاء الممرات طريق حرير جديد ومرسى تشرد اليه أصوات عصافير , ويرقات الفراش.
كأمرة شرقية, كريمة التفاصيل والطباع, انثوية ا لرائحة.. طاغية الحياة...
يبكيك قلبي.