العااااااابر ،،
عضو ذهبي
بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها وأنجلت الدولة العثماية عن صدور العرب ليتنفس العرب طعم الحرية والأستقلال في بلدانهم بعد عقود طويلة من التواجد العثماني الذي أضحى قوميا بعدما كان إسلاميا أخويا ،،، قبِل العرب النظام العالمي الجديد بكل براءة كما قبل دخول العثمانيون إلى بلادهم بكل براءة ،، براءة تتحدث عن صدق النوايا وعظم النبل ،، ولم تدم تلك الفرحة كثيرا حتى جاء النصارى الغربيون ببقايا اليهود والإسرائليون الذين ضاقت بهم صدورهم قبل أن تضيق بهم بلادهم ليرمونهم في بلاد الأقصى فلسطيين مكفريين عن ذنبهم عندما تركوهم يحترقون بنيران الناريين المسيحيين تاركين العرب يدفعون ثمن خطأهم ،،، وما لبت الصهاينة اليهود حتى تحولوا من حمل جريح إلى كلاب قذرة تهنش في جسد شعب فلسطيين فأستطاعت عصابات الصهاينة في سنة 48 أن تهدم أكثر من 500 قرية وأن تهجر أكثر من 760 ألف فلسطيني تحت مرأى ومسمع النظام العالمي الجديد وأقراره ورضاه ومن هنا بدأ أول عمل أرهابـــــــــي ضد الأنسانية في عصرنا الحديث ،،،،،،،،،
ولم يكتف الحاقدون على هذه الأمة بذلك وحسب ،، حتى جاء عام 79 حين نزل المدعو " الخميني " بطائرته في طهران قادما من فرنسا وصولا بالعتبات لتستقبله الجموع الكبيرة والجيوش استقبال الفاتيح ،،، يدخل البلاد دون حرب ولا ضرب ،، يدخل البلاد دخول الفاتحين وليست في رأسه نظام أقتصادي ولا أجتماعي ولا دستوري ولا رفع مستوى معيشي ولا شيء من ذلك البتة فلا يوجد برأسه سوى أحياء خلافات بقيت حبيسة الكتب والأدراج بين المسلمين ،، فكل همة تفريق الامة وبث روح الطائفية وتصدير ثورته واستغلال كل تواجد لطائفته في أي بلد ما لبث روح الطائفية بها لإحياء رسوم الدولة الفارسية القديمة على ظهور الطائفيين ،،،،، في الوقت الذي نجد أرباب النظام العالمي الجديد تدين قدومه في الوقت الذي تزوده بالاسلحة تحت غطاء "ايران غيت " وتغض الطرف عن تمدده وطرق تمويله لجيوبه في كل مكان ،، ولم تكتف بذلك وحسب بل تعجلت الأمور وأهدته العراق بشكل مباشر ومخطط له بعناية ،، بعدما ساعدته بزرع دويلة حزب الله في لبنان ولتكتمل صورة دولة الفرس القديمة بضم سوريا لنفوذ تلك العصابة الفارسية الممتطية ظهر الطائفية بتسهيل من صاحب النظام الجديد ،، ومن هنا بدأ الأرهاب الطائفي في جسد الأمة العربية ،،،لم تكن هذه الإشياء وليدة الصدفة ولم تكن العقلية الفارسية لتقوى على ذلك ،،،،،،
ولكنه تدبير الأرهابـــــــيون الحقيقيون لكل ما جرى ويجري بما حولنا ،،،،،،،،،
فلا زال الأنجيلون الأمريكيون يقرون بنبوءة نزول عيسى بن مريم " المخلص " في أرض فلسطيين (وبعكس عقيدة المسلمين الذين يرون بأن نزول عيسى بن مريم هو بمشيئة الله ،،) يرى الانجيليون بان الافضل تهيئة الامر ولكي يتم ذلك فيجب أن نعود بالتاريخ والجغرافيا إلى الوراء فزرعوا الإسرائليون في فلسطيين من جديد وعندما فشل الأمر ولم يجرى قالوا أن نعيد دولة الفرس لتهدد دولة إسرائيل لتكمل النبوءة وينزل عندها " عيسى بن مريم "
ويجب أن يعم القتل والتنكيل في العالم ليتحقق ويقترب نزوله ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من هنا بدأ الارهاب الحقيقي ،،،،،،،،،،،
يقول نيتشة " العرب كشعب عريق ونبيل يرفض الذل والخنوع ،، ويقول أذا اردت قلب الأسد الذي يبحث عن النصر في الاعراق فعليك بالعرب والرومان الجرمان واليابانيون "
هذا جزء من بعض أقول مفكريهم ،،،،،،،،
أما حديثني
فأوله ههههههههه ضحكة وأخره أيضا ههههههههههههههههه
أقول للراعاة عبيد الأنجليز والرومان تابعون روث البقر عباد الصلبان ،، لن تكونوا أفضل من أسلافكم الأفرنجة ولا الجرمان في ملاذكر ولا في حطين فقد تم قبرهم وسحب صليبهم المقدس على حمر اهليه إلى بغداد ،،،،،،،،،،،،،،،
إن هذه الأمة وإن وهنت وتشتت فهي محفوظة بدعوة رسولها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إن بلادنااااااااااااااااا واسعة لا تكاد الأقمار تدرك أفاقهاااااااااااا وشعوبنا قليلة وشعوبكم متكدسة بالقرب من ثلوج القطب ،،، ألم تدركوا ذلك يا ...... ،،،،،،،،،،، ألم تدركوا بأن بقايا مقدساتكم واملاكم حوتها رماح أسلافنا ،،،،،،،،،،،،
أيها الحمقـــــــى ألم تدركوا بأن داعش واخواتها ليسوا سوى شرذمة من مراهقينا أستعجلت النفييييييير ،،،
ولم يكتف الحاقدون على هذه الأمة بذلك وحسب ،، حتى جاء عام 79 حين نزل المدعو " الخميني " بطائرته في طهران قادما من فرنسا وصولا بالعتبات لتستقبله الجموع الكبيرة والجيوش استقبال الفاتيح ،،، يدخل البلاد دون حرب ولا ضرب ،، يدخل البلاد دخول الفاتحين وليست في رأسه نظام أقتصادي ولا أجتماعي ولا دستوري ولا رفع مستوى معيشي ولا شيء من ذلك البتة فلا يوجد برأسه سوى أحياء خلافات بقيت حبيسة الكتب والأدراج بين المسلمين ،، فكل همة تفريق الامة وبث روح الطائفية وتصدير ثورته واستغلال كل تواجد لطائفته في أي بلد ما لبث روح الطائفية بها لإحياء رسوم الدولة الفارسية القديمة على ظهور الطائفيين ،،،،، في الوقت الذي نجد أرباب النظام العالمي الجديد تدين قدومه في الوقت الذي تزوده بالاسلحة تحت غطاء "ايران غيت " وتغض الطرف عن تمدده وطرق تمويله لجيوبه في كل مكان ،، ولم تكتف بذلك وحسب بل تعجلت الأمور وأهدته العراق بشكل مباشر ومخطط له بعناية ،، بعدما ساعدته بزرع دويلة حزب الله في لبنان ولتكتمل صورة دولة الفرس القديمة بضم سوريا لنفوذ تلك العصابة الفارسية الممتطية ظهر الطائفية بتسهيل من صاحب النظام الجديد ،، ومن هنا بدأ الأرهاب الطائفي في جسد الأمة العربية ،،،لم تكن هذه الإشياء وليدة الصدفة ولم تكن العقلية الفارسية لتقوى على ذلك ،،،،،،
ولكنه تدبير الأرهابـــــــيون الحقيقيون لكل ما جرى ويجري بما حولنا ،،،،،،،،،
فلا زال الأنجيلون الأمريكيون يقرون بنبوءة نزول عيسى بن مريم " المخلص " في أرض فلسطيين (وبعكس عقيدة المسلمين الذين يرون بأن نزول عيسى بن مريم هو بمشيئة الله ،،) يرى الانجيليون بان الافضل تهيئة الامر ولكي يتم ذلك فيجب أن نعود بالتاريخ والجغرافيا إلى الوراء فزرعوا الإسرائليون في فلسطيين من جديد وعندما فشل الأمر ولم يجرى قالوا أن نعيد دولة الفرس لتهدد دولة إسرائيل لتكمل النبوءة وينزل عندها " عيسى بن مريم "
ويجب أن يعم القتل والتنكيل في العالم ليتحقق ويقترب نزوله ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من هنا بدأ الارهاب الحقيقي ،،،،،،،،،،،
يقول نيتشة " العرب كشعب عريق ونبيل يرفض الذل والخنوع ،، ويقول أذا اردت قلب الأسد الذي يبحث عن النصر في الاعراق فعليك بالعرب والرومان الجرمان واليابانيون "
هذا جزء من بعض أقول مفكريهم ،،،،،،،،
أما حديثني
فأوله ههههههههه ضحكة وأخره أيضا ههههههههههههههههه
أقول للراعاة عبيد الأنجليز والرومان تابعون روث البقر عباد الصلبان ،، لن تكونوا أفضل من أسلافكم الأفرنجة ولا الجرمان في ملاذكر ولا في حطين فقد تم قبرهم وسحب صليبهم المقدس على حمر اهليه إلى بغداد ،،،،،،،،،،،،،،،
إن هذه الأمة وإن وهنت وتشتت فهي محفوظة بدعوة رسولها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إن بلادنااااااااااااااااا واسعة لا تكاد الأقمار تدرك أفاقهاااااااااااا وشعوبنا قليلة وشعوبكم متكدسة بالقرب من ثلوج القطب ،،، ألم تدركوا ذلك يا ...... ،،،،،،،،،،، ألم تدركوا بأن بقايا مقدساتكم واملاكم حوتها رماح أسلافنا ،،،،،،،،،،،،
أيها الحمقـــــــى ألم تدركوا بأن داعش واخواتها ليسوا سوى شرذمة من مراهقينا أستعجلت النفييييييير ،،،