الأفق البعيد....

0utsider

عضو بلاتيني
لوكان لي من الامر شيئا
لاعدت كتابة ،،،، كل حرف ،، بهذا المتصفح
باحرف من ذهب ،، بل ،،، ومن ذهب خالص ،،،
فما ،،، تكتبه ،،، الاستاذه الافق البعيد ،، اقرب الي الذهب والي الدر والدرر ،،،،،،،،،،،،
 
لوكان لي من الامر شيئا
لاعدت كتابة ،،،، كل حرف ،، بهذا المتصفح
باحرف من ذهب ،، بل ،،، ومن ذهب خالص ،،،
فما ،،، تكتبه ،،، الاستاذه الافق البعيد ،، اقرب الي الذهب والي الدر والدرر ،،،،،،،،،،،،

ولو كان لي من الأمر شيء...لكافأتُ أحرفي وكلماتي....فقد أحسنتْ حينما استطاعتْ ..رغم ضعف نورها...أن تجذب نحوها كوكبة من النجوم والأقمار...( أُصفقُ لها...أن لفتتْ انتباه من مروره بها...يُشرفها...)

يصبح الشيء قيّماً على قدر اهتمام الناس به وحبهم له...
لذلك قد يصبح الحديد والنحاس...بنظرهم..غالٍ...كالذهب والألماس....

أخي أوت سايدر..أُخبركَ بصدق..( مرورك أسعدني )
شكرا جزيلا لك..:وردة:
 
كنتُ أنظر للأفق ساعة الغروب ...ظننتني أمارس لعبة ( هروب )...!
اعتدته حتى صرتُ أعشقه .....كأنما عيناي...خُلقتا لهُ .....
وتنظرُ لغيره ببرود ....و ( كسل ) .... يستحيلُ اللقاء ...فلا أمل ....
 

سأختارك .. حتى لو أكون في عالم آخر .. سأختارك حتى لو كانت زوايا روحك مليئة بالغبار .. سأختارك في أي صورة وبأي شكل وبأي ثمن!



كلامٌ بليغ ..جداً ..وله وقعه في القلب ...ومعانٍ سامية

كأنما ( يدٌ ) من رقة وحنان ...تمسح عيوناً باكية ...
 
(من الغريبُ بيننا ) ؟!

لا أدري ما سبب (هوس ) الناس في الفترة الأخيرة ..بالصور والتصوير ...
أعني...كنتُ فيما سبق أظن أن الصورة تلتقط في مناسبات معينة ..( ولايكون بهذا (الشره ) والإقبال عليها...ربما لذلك كان لها معنى في نفوسنا ...لأنها نادرة ومرتبطة بموقف أو مناسبة معينة )

أما ( اليوم ) ...فكل شيء قابل للتصوير..بمناسبة أم غير مناسبة ...في أي وقت وأي مكان ..وبجميع الحالات ...

( مما أفقدَ ( الصورة ) معناها ...الذي كانت عليه فيما مضى ...)


ربما يقول قائل: هذا بسبب التطور الحاصل اليوم ...فأصبح بإمكان أي شخص أن يلتقط صورا متى ماشاء ...لأي شيءٍ شاء ..وبسهولة ودون تكلف ..

( لكن ...أياً كان ...لازلتُ أظن أن المبالغة والإفراط في التقاط صورٍ لأشياء عادية (اعتيادية ) في حياتنا اليومية ...أفقدَ ( الصورة ) نكهتها ولذتها ..)



 

غيث

عضو مخضرم
(من الغريبُ بيننا ) ؟!

لا أدري ما سبب (هوس ) الناس في الفترة الأخيرة ..بالصور والتصوير ...
أعني...كنتُ فيما سبق أظن أن الصورة تلتقط في مناسبات معينة ..( ولايكون بهذا (الشره ) والإقبال عليها...ربما لذلك كان لها معنى في نفوسنا ...لأنها نادرة ومرتبطة بموقف أو مناسبة معينة )

أما ( اليوم ) ...فكل شيء قابل للتصوير..بمناسبة أم غير مناسبة ...في أي وقت وأي مكان ..وبجميع الحالات ...

( مما أفقدَ ( الصورة ) معناها ...الذي كانت عليه فيما مضى ...)


ربما يقول قائل: هذا بسبب التطور الحاصل اليوم ...فأصبح بإمكان أي شخص أن يلتقط صورا متى ماشاء ...لأي شيءٍ شاء ..وبسهولة ودون تكلف ..

( لكن ...أياً كان ...لازلتُ أظن أن المبالغة والإفراط في التقاط صورٍ لأشياء عادية (اعتيادية ) في حياتنا اليومية ...أفقدَ ( الصورة ) نكهتها ولذتها ..)



حقاً اصبتي يالأفق البعيد
 
( إن أنجبتُ بنتاً ...سأتركها (تُحب ) ..وتعش حياتها )!

هذا العنوان ...هو عبارة قالتها إحدى الزميلات ( التي لم تنجب بعد وتدعو الله أن يمنّ عليها ويرزقها ..بإذنه تعالى)

الحق أني استغربتُ ذلك منها ...فهي فتاة من (طباعنا وعاداتنا ...ومحافظة ومن عائلة محافظة ..)
فشتتَ قولها ذاك ذهني لبرهة ..أو أكثر من برهة ...

نعم ...قد أفهم أنها كانت تتمنى أن تتزوج بعد قصة (حب ) تعشها ...( مع أنها تحب زوجها ..) ومع ذلك ..لازالت تلك أمنية في نفسها ...

لكن مالم أفهمه ...( التحسر هذا ...لدرجة أنها تريد أن تُمكِّن ابنتها ..المستقبلية ..مما تظن أنها حرمت منه ...بدعوى ( كي تعش حياتها )!!

كيف يعني ( كي تعش حياتها ) ؟! وهل الحياة هي (حياة واحدة ) ...لذلك نندم وسنندم إن لم نتمكن من فعل أمور أردناها وأحببناها فيما مضى ..!! ذلك لأن ( الحياة واحدة ) ولن نحيا مرة أخرى ..!

حقاً ..في جملتها تلك ...جعلتني أضع (مفاهيمي وقناعاتي ) تحت المجهر مرة أخرى ...لأرى أين الخلل ..!! بهم ...أم بي ..!!

( ومازاد الطين بلة ...أن أيدتها زميلة ثانية و ثالثة ...كانتا تشاركاننا الحديث ...)

فأصبحتُ ( وحدي ) ...والأغلبية ( هم ) ...

فهل كنتُ أنا طوال هذه السنين على( خطأ ) .؟!

( نسأل الله زيادة الإيمان واليقين والثبات ..)

والله المستعان ...




 
أعلى