مسلم يحاور أكاديمي شيعي داخل حسينية..

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
اما كعب الأحبار اعتقد سيدكم العلامه كمال الحيدري اعلم منك من اللى آخذا دينه من كعب الأحبار وغيرها
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
(( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ))

تأدب يا هذا و أنت تتكلم عن أم المؤمنين رضوان الله عليها ، حتى لو رأيت نفسك أنك لست من المؤمنين فمن غير المسموح لك أن تتكلم بكل ما تحدثك به نفسك عن أمهاتنا .

إيش دخل موضوع سيدتنا وأم المؤمنين في هذا الموضوع ؟

أترضى أن أذكر أمك ؟

فلو كنت تعد نفسك من المؤمنين لما تطاولت بالكلام على أم المؤمنين .

يا سلطان دخيلك ... وبعدين ؟ حاول أن تدير الحوار بطريقة لا تسمح لأحد بأن يتنفس ... مش صعبة هاي ، واطلب من الإدارة حذف أي مداخلة مسيئة و خارج الموضوع .
 

الراصد

عضو جديد
(( النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ )).

تأدب يا هذا و أنت تتكلم عن أم المؤمنين رضوان الله عليها ، حتى لو رأيت نفسك أنك لست من المؤمنين فمن غير المسموح لك أن تتكلم بكل ما تحدثك به نفسك عن أمهاتنا .

إيش دخل موضوع سيدتنا وأم المؤمنين في هذا الموضوع ؟

أترضى أن أذكر أمك ؟

فلو كنت تعد نفسك من المؤمنين لما تطاولت بالكلام على أم المؤمنين .

يا سلطان دخيلك ... وبعدين ؟ حاول أن تدير الحوار بطريقة لا تسمح لأحد بأن يتنفس ... مش صعبة هاي ، واطلب من الإدارة حذف أي مداخلة مسيئة و خارج الموضوع .
 

سـلطان

عضو مميز
أنتم الرافضة أول من يعلم بأن الدليل يقتلكم قتل المبيد الحشري للحشرة، ولذلك، فإنكم ترتعبون عندما يناقشكم المسلمون في أصول عقائدكم ويحتجون عليكم من كتب كبراء دينكم لكي لا تنفضح حقيقة دينكم، وهي أنه دين بناه لكم نبيكم اليهودي عبدالله ابن سبأ الملقب بإن السوداء.. ولكننا سنجعلك تعرف الحقيقة من كبراء دينك وليس من المسلمين

إذهب إلى أقرب معبد رافضي (حسينية) من بيتك، وابحث لك فيها عن سيد معمم ومتختم من ساداتكم، ووجه إليه السؤال التالي:

علمتمونا بأننا لا نأخذ ديننا إلا من آل البيت.. وسؤالي هو:
كيف عرف علمائنا بأن أزواج النبي كافرات..؟ من أخبرهم..؟ وكيف علموا بهذه المعلومة..؟


نصيحة.. اترك مسافة كافية بينك وبين سيدك عندما توجه إله هذا السؤال.. فإن 95% أنه سيوجه إليك كف محترم على وجهك، لأنه عرف بأنك تحاول هتك ستر المستور، وهو أن جميع أصول دينك جلبها لك كبرائك من أديان وثنية من بينها الدين اليهودي..


.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

سـلطان

عضو مميز
.

إنها قدرة الله سبحانه وكيف جعل الكافر يقفز من مكانه ويعلن عن نفسه أمام الأمة بأنه كافر ملحد يعبد الشيطان..

وهذا هو الدليل على هذه الحقيقة..

قال تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْۗ)

وتنص هذه الآية بكل وضوح على أن أزواج النبي هن أمهات للمؤمنين، والمؤمنين هم المسلمين من أهل التوحيد من الذين لم يشركوا بالله شيء..

وحيث أن الرافضة يعترفون بأنهم أخذوا عقيدة القول بكفر أزواج النبي والبرائة منهن من علي والحسن والحسين..

فيثبت بذلك أنهم أخرجوا من يسمونهم الأئمة الإثني عشر من عداد المسلمين وحكموا عليهم بأنهم كفرة ملحدين.. إذ أن أزواج النبي وبنص القرآن، لسن أمهات إلا فقط للمسلمين من أهل التوحيد ولسن أمهات للكفرة المشركين بقوله تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْۗ)

فعلي والحسن والحسين إذن كفرة مشركين طبقا للعقيدة الدينية للرافضة التي أسسها لهم صانع دينهم ونبيهم اليهودي "عبدالله ابن سبأ"..


.
 
ا

ا لمعتمد

Guest


2. ممنوع منعا ً باتا ً الإساءة إلى الدين الإسلامي الحنيف، أو الإساءة للذات الإلهية أو للرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة وأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم أو الرموز الدينيه لكل الطوائف والمذاهب الإسلامية.



- تم إيقاف العضو الراصد بشكل نهائي و دائم بعد انتهاكه الماده الثانيه التي نصت عقوبتها على الايقاف الدائم .

 

عزّة

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
أولا بعيدا عن النقاش الدائر كان من المنصف والأقرب للمصداقية أن يطرح ناقل الموضوع والأسئلة، أسئلته علينا ولا يفترض نصا من عقله لا قيمة علمية له إلا كحديث أبكم يود أن يقنع الناس بالنظرية السقراطية.
ثانيا إن النبي صلى الله عليه وآله بكى على الحسين عليه السلام قبل شهادته عليه السلام بأعوام، بما أخبر به الله تعالى نبيه صلى الله عليه وآله من الرزايا التي ستصيب ولده وفلذة كبده الحسين عليه السلام فضلا عن سبي حرم الرسول صلى الله عليه وآله إلى الشام وهذا البكاء ليس عاديا البتة لأن الله تعالى اختص الحسين عليه السلام ما لم يختص به أحدا غيره، فالنبي صلى الله عليه وآله يبكي عليه بحسرة وقلب محروق ونحن كلنا لقلبه المحروق وقاء وفداء.
ثالثا لا ترضى أن تكفر بنعمة الخالق فلا تكفر بإحسان المخلوق إليك فالذي لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق، والحسين عليه السلام له الفضل جميعا في بقاء الإسلام والرسول صلى الله عليه وآله يقول "حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا" فالمعادلة الأولى هي أن النبي صلى الله عليه وآله يقول أنا من حسين، نسأل كيف الرسول صلى الله عليه وآله من الحسين عليه السلام؟ الجواب أن النبي صلى الله عليه وآله نسب نفسه للحسين عليه السلام لأن استمرارية الدين الذي بعث به وسلامة النبوة التي أتى بها حفظت بدماء الحسين عليه السلام، ولكم مثلا أضربه، فيزيد اللعين الشارب للخمر الملاعب للقردة كان لا يقر بالله تعالى ولا يعبده وصلى الصبح ثماني ركعات ووو وو هذا اللعين أراد محق الدين ولا كان يعتقد بنبوة النبي صلى الله عليه وآله فكان يقول:-لعبت هاشم بالملك... فلا خبر جاء ولا وحي نزل... - ويكفي تعمده قتل سبط النبي صلى الله عليه وآله فطلب من واليه أن يأتيه برأس الحسين ولو كان معلقا بأستار الكعبة، لأن نعرف أن يزيد لعين والله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله بريئان من يزيد ... لهذا كله فدماء الحسين عليه السلام التي حفظت الدين من المشروع الأموي البغوي وبشخص يزيد خاصة، هذه الدماء لها فضل علينا وشكر الله تعالى وشكر عبده الحسين عليه السلام واجبان مقدسان انطلاقا من فضله الكبير علينا وكسلمين خاصة، نصنع به ما صنع النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، واما المعادلة الثانية التي أرساها النبي صلى الله عليه وآله ان الله يزداد حبا لمحب الحسين عليه السلام، والقلب يحتاج إلى ما يحرك مشاعره ويضاعف هذا الحب.. والبكاء الصادق الحزين أعلى درجات تحريك القلب وترقيقه ليزداد حبا من أناس أمر الله تعالى وودهم وحبهم.
رابعا إن الذي يرى الإسلام من بعيد قد يرى الحجاب مثلا وينظر لهذا الأمر بنظرة غير صادقة تحكي الواقع وكذلك أن تكون شيعيا فالناس لن تنظر إليه بنظرة صادقة تحكي الواقع... والبكاء الحسيني من هذا القبيل ...
خامسا هناك أحاديث في فضل البكاء الجزيل على الحسين عليه السلام.. وهذه الأحاديث منها السنية طبعا..
سادسا البكاء حلال بل قد يغدو محط نظر الله تعالى بالعمل الخالص المنطلق من الحزن للنبي وآله صلوات الله عليهم ومن الغيرة على الدين ومن الغيرة على الحق ..
سابعا الحق أن البكاء على الحسين عليه السلام يكون في مجالس يذكر الله فيها كثيرا ويرفع اسمه... وكلها مجالس فيها أمر بالمعروف ونهي عن منكر..
ثامنا قد يقال إن البكاء لا ينفع شيئا نقول مخطئ لأن هذا كقولك الصلاة لا تنفع شيئا فهي قيام وقعود ونقول الله تعالى أعلم بالخير الذي يهبه للعبد لو بكى الحسين عليه السلام.. سيد الشهداء... والصلاة ليست قياما وقعودا بل هي خير كثير والله أعلم به.
تاسعا إن أصل الحديث في الموضوع لا أجده مثمرا فهو متكل على مقدمات سابقة عقائدية.. فالمسيحي يستنكر الصلاة في الإسلام... ونحن نقول له قبل أن تناقش في الصلاة ناقش في العقيدة .. فالصلاة تبنيها العقيدة والانطلاق السليم لفهم حقيقة الصلاة هو العقيدة ولا عكس..
عاشرا أختم وأقترح موضوعا عليكم النقاش مثلا في معرفة كل طرف لله تعالى.. فعسى ذلك يخرجنا من التفرقة... والتمسك بحبل الله تعالى،.. أو في الإمامة بعد النبي صلى الله عليه وآله والخلافة القائم على الدليل الصادق ان شاء الله.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
أولا بعيدا عن النقاش الدائر كان من المنصف والأقرب للمصداقية أن يطرح ناقل الموضوع والأسئلة، أسئلته علينا ولا يفترض نصا من عقله لا قيمة علمية له إلا كحديث أبكم يود أن يقنع الناس بالنظرية السقراطية.
ثانيا إن النبي صلى الله عليه وآله بكى على الحسين عليه السلام قبل شهادته عليه السلام بأعوام، بما أخبر به الله تعالى نبيه صلى الله عليه وآله من الرزايا التي ستصيب ولده وفلذة كبده الحسين عليه السلام فضلا عن سبي حرم الرسول صلى الله عليه وآله إلى الشام وهذا البكاء ليس عاديا البتة لأن الله تعالى اختص الحسين عليه السلام ما لم يختص به أحدا غيره، فالنبي صلى الله عليه وآله يبكي عليه بحسرة وقلب محروق ونحن كلنا لقلبه المحروق وقاء وفداء.
ثالثا لا ترضى أن تكفر بنعمة الخالق فلا تكفر بإحسان المخلوق إليك فالذي لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق، والحسين عليه السلام له الفضل جميعا في بقاء الإسلام والرسول صلى الله عليه وآله يقول "حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا" فالمعادلة الأولى هي أن النبي صلى الله عليه وآله يقول أنا من حسين، نسأل كيف الرسول صلى الله عليه وآله من الحسين عليه السلام؟ الجواب أن النبي صلى الله عليه وآله نسب نفسه للحسين عليه السلام لأن استمرارية الدين الذي بعث به وسلامة النبوة التي أتى بها حفظت بدماء الحسين عليه السلام، ولكم مثلا أضربه، فيزيد اللعين الشارب للخمر الملاعب للقردة كان لا يقر بالله تعالى ولا يعبده وصلى الصبح ثماني ركعات ووو وو هذا اللعين أراد محق الدين ولا كان يعتقد بنبوة النبي صلى الله عليه وآله فكان يقول:-لعبت هاشم بالملك... فلا خبر جاء ولا وحي نزل... - ويكفي تعمده قتل سبط النبي صلى الله عليه وآله فطلب من واليه أن يأتيه برأس الحسين ولو كان معلقا بأستار الكعبة، لأن نعرف أن يزيد لعين والله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله بريئان من يزيد ... لهذا كله فدماء الحسين عليه السلام التي حفظت الدين من المشروع الأموي البغوي وبشخص يزيد خاصة، هذه الدماء لها فضل علينا وشكر الله تعالى وشكر عبده الحسين عليه السلام واجبان مقدسان انطلاقا من فضله الكبير علينا وكسلمين خاصة، نصنع به ما صنع النبي الأكرم صلى الله عليه وآله، واما المعادلة الثانية التي أرساها النبي صلى الله عليه وآله ان الله يزداد حبا لمحب الحسين عليه السلام، والقلب يحتاج إلى ما يحرك مشاعره ويضاعف هذا الحب.. والبكاء الصادق الحزين أعلى درجات تحريك القلب وترقيقه ليزداد حبا من أناس أمر الله تعالى وودهم وحبهم.
رابعا إن الذي يرى الإسلام من بعيد قد يرى الحجاب مثلا وينظر لهذا الأمر بنظرة غير صادقة تحكي الواقع وكذلك أن تكون شيعيا فالناس لن تنظر إليه بنظرة صادقة تحكي الواقع... والبكاء الحسيني من هذا القبيل ...
خامسا هناك أحاديث في فضل البكاء الجزيل على الحسين عليه السلام.. وهذه الأحاديث منها السنية طبعا..
سادسا البكاء حلال بل قد يغدو محط نظر الله تعالى بالعمل الخالص المنطلق من الحزن للنبي وآله صلوات الله عليهم ومن الغيرة على الدين ومن الغيرة على الحق ..
سابعا الحق أن البكاء على الحسين عليه السلام يكون في مجالس يذكر الله فيها كثيرا ويرفع اسمه... وكلها مجالس فيها أمر بالمعروف ونهي عن منكر..
ثامنا قد يقال إن البكاء لا ينفع شيئا نقول مخطئ لأن هذا كقولك الصلاة لا تنفع شيئا فهي قيام وقعود ونقول الله تعالى أعلم بالخير الذي يهبه للعبد لو بكى الحسين عليه السلام.. سيد الشهداء... والصلاة ليست قياما وقعودا بل هي خير كثير والله أعلم به.
تاسعا إن أصل الحديث في الموضوع لا أجده مثمرا فهو متكل على مقدمات سابقة عقائدية.. فالمسيحي يستنكر الصلاة في الإسلام... ونحن نقول له قبل أن تناقش في الصلاة ناقش في العقيدة .. فالصلاة تبنيها العقيدة والانطلاق السليم لفهم حقيقة الصلاة هو العقيدة ولا عكس..
عاشرا أختم وأقترح موضوعا عليكم النقاش مثلا في معرفة كل طرف لله تعالى.. فعسى ذلك يخرجنا من التفرقة... والتمسك بحبل الله تعالى،.. أو في الإمامة بعد النبي صلى الله عليه وآله والخلافة القائم على الدليل الصادق ان شاء الله.
أنا أقول لك لا تكثر من الكلام فتكثر ثغراتك

عندي بعض الإسئلة على كلامك هذا

1- ذكرت أن النساء قد سبين فهل تستطيع أن تذكر على سبيل المثل سكينة كانت تحت من أي من سباها و كذلك زينب رحمهم الله تعالى


2- لم يقتل الحسين إلا شيعته في العراق فهل تقر ذلك


3- أما طعنك في يزيد رحمه الله تعالى

فإليك ما يبرئه ممن عاصروه


يروي البلاذري أن محمد بن علي بن أبي طالب - المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت ، فقال له يزيد ، و كان له مكرماً : يا أبا القاسم ، إن كنت رأيت مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه ، و أتيت الذي تُشير به علي ؟ فقال : والله لو رأيت منكراً ما وسعني إلاّ أن أنهاك عنه ، وأخبرك بالحق لله فيه ، لما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه ، وما رأيت منك إلاّ خيراً . أنساب الأشراف للبلاذري (5/17) .

و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو و أصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ، فقال ابن مطيع : إن يزيد يشرب الخمر و يترك الصلاة و يتعدى حكم الكتاب ، فقال محمد ما رأيت منه ما تذكرون ، قد حضرته و أقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة ، قالوا : ذلك كان منه تصنعاً لك ، قال : و ما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع ؟ ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر ، فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه ، و إن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا ، قالوا : إنه عندنا لحق و إن لم نكن رأيناه ، فقال لهم : أبى الله ذلك على أهل الشهادة ، و لست من أمركم في شيء . البداية و النهاية (8/233) و تاريخ الإسلام – حوادث سنة 61-80هـ – (ص274) و قد حسّن الأخ محمد الشيباني إسناده انظر مواقف المعارضة من خلافة يزيد بن معاوية (ص384) .


و من أراد المزيد فعليه بهذا الرابط

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77179
 
الرسول حجة مرة واحدة

أفلا يحق لنا أن نكثر من الحج
طبعا يصح أن نكثر من الحج عند الفقهاء

وكذلك البكاء على سيد الشهداء
إذا بكى النبي على الحسين مرة فليس معناه تحريم البكاء أكثر من مرة
بل يحق لنا أن نكثر من البكاء

التحريم يحتاج إلى دليل قاطع
فعطونا دليل يحرم البكاء بكثرة على الحسين لكي نصدقكم
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
الرسول حجة مرة واحدة

أفلا يحق لنا أن نكثر من الحج
طبعا يصح أن نكثر من الحج عند الفقهاء

وكذلك البكاء على سيد الشهداء
إذا بكى النبي على الحسين مرة فليس معناه تحريم البكاء أكثر من مرة
بل يحق لنا أن نكثر من البكاء

التحريم يحتاج إلى دليل قاطع
فعطونا دليل يحرم البكاء بكثرة على الحسين لكي نصدقكم
الله يقول
﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ

إشرايكم نساعدكم باللطم من باب التعاون
 
هل يوجد مسلم يدعوا الله أن يغفر للشيطان
اسمع محمد والعوضي حفظه الله وانظر رأيه ورأي علماء السنة في يزيد
 

عزّة

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
بوفاطة إذا مصر على يزيد فحشرك الله معه.هههه ولا نحتاجك للبكاء فالمحبون للنبي صلى الله عليه وآله ولولده الحسين عليه السلام هم البكاؤون. ولا أظن محب عدو الله يزيد يجمع قلبه حب محمد وآل محمد إلا أن يكون من الجاهلين.
 

سـلطان

عضو مميز
.

أجمع أهل العلم على أن يزيد ابن معاوية فاسق فاجر لا يؤخذ منه علم شرعي، ولكنه يظل مسلما لأنه لم يثبت بأنه قد ارتكب ما يستحق الكفر.. ولا يوجد دليل قاطع على أنه أمر بقتل الحسين..

فيزيد ابن معاوية مسلم.. في حين أن الرافضة جميعهم كفرة مشركين..


.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
بوفاطة إذا مصر على يزيد فحشرك الله معه.هههه ولا نحتاجك للبكاء فالمحبون للنبي صلى الله عليه وآله ولولده الحسين عليه السلام هم البكاؤون. ولا أظن محب عدو الله يزيد يجمع قلبه حب محمد وآل محمد إلا أن يكون من الجاهلين.
الجنة بيد أرحم الراحمين و ليس لنا عن رحمة إستغناء




قال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية ج8 ص 328 ـ 329 ط دار ابن كثير :
ولما رجع أهل المدينة من عند يزيد مشى عبد الله بن مطيع وأصحابه إلى محمد بن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم ،
فقال ابن مطيع : إن يزيد يشرب الخمر، ويترك الصلاة، ويتعدى حكم الكتاب.
فقال لهم : ما رأيت منه ما تذكرون ،وقد حضرته وأقمت عنده فرأيته مواظبا على الصلاة، متحريا للخير، يسأل عن الفقه، ملازما للسنة .
قالوا: فإن ذلك كان منه تصنعا لك.
فقال: وما الذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع؟
أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر؟
فلئن كان أطلعكم على ذلك إنكم لشركاؤه، وإن لم يطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا .
قالوا: إنه عندنا لحق وإن لم يكن رأيناه .
فقال لهم: أبى الله ذلك على أهل الشهادة.
فقال : { إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [الزخرف: 86] ، ولست من أمركم في شيء.
قالوا: فلعلك تكره أن يتولى الأمر غيرك فنحن نوليك أمرنا.
قال : ما أستحل القتال على ما تريدونني عليه تابعا ولا متبوعا.
قالوا : فقد قاتلت مع أبيك .
قال : جيئوني بمثل أبي أقاتل على مثل ما قاتل عليه.
فقالوا : فمر ابنـيك أبا القاسم والقاسم بالقتال معنا.
قال : لو أمرتهما قاتلت.
قالوا: فقم معنا مقاما تحض الناس فيه على القتال .
قال : سبحان الله!! آمر الناس بما لا أفعله ولا أرضاه ؟! إذا ما نصحت لله في عباده.
قالوا: إذا نكرهك.
قال : إذا آمر الناس بتقوى الله ولا يرضون المخلوق بسخط الخالق، وخرج إلى مكة.
 

عزّة

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين،
رواياتكم لكم.. إضحك على هذه الكذبة تكذبونها على أهل البيت عليهم السلام أو أبنائهم، كيف يزيد لم يطلب قتل الحسين عليه السلام؟ أليس واليه يعمل بأمره؟!ألم يقل شعرا : لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل؟! الفاسق المجرم الذي قتل الصحابة في المدينة وهدم الكعبة بالمنجنيق.. حشر الله مع يزيد -لعنه الله- من أحبه.
 
أعلى