موقف لا تنساه

khalid ahmed

عضو ذهبي
يعطيك العافية اخي العابر ..

لما كان فواز بعمر سنة ونصف السنه تقريبا .. كنت اتمشى معاه في إحدى المجمعات التجارية وهو قاعد في عربانته ..
المهم دخلنا محل وقعدت أطالع المعروض .. وفواز قاعد يشوف اللي رايح واللي جاي ..
وفجأة ! سمعته يقول : (( أووووووه )) :oops:

ويوم التفت عليه لقيته يأشر على حرمة منقبة وما يبيّن منها شي حتى عيونها ما تبيّن !

صراحة المنظر هذا شوي كان غريب على طفل بهالعمر .. يعني النقاب ماكان منتشر بالفترة هذي ..
بس الحمد الله اللي بس قال ( أوووووه ) وما صرخ وفشلني :D
الحلو في الموضوع ان الحرمة قالت له : اسم الله عليك الرحمن الرحيم واخذت بعضها وطلعت من المحل .


* مع الاعتذار لأخواتنا المنقبات :وردة:



موقف يضحك بس يهون عند موقف مشابه له حقيقة .. جاره قديمه لبيتنا السابق تزور الوالده من وقت لي وقت .. تلبس برقع مو نقاب . في يوم زارتنا وفتح لها الباب أخوي الصغير وأول مره يشوفها واستغرب على فرحه ورد للوالده يصيح يقولها يمه يمه أم خماس تبيج ( أم خماس شخصية كرتونية إماراتية تذكرينها أم فواز ؟ ) والمضحك انها سمعته وتضحك من قلب ومن يومها نسميها أم خماس وهي بعد تسمي روحها أم خماس لي دشت علينا ... :D
 

khalid ahmed

عضو ذهبي
:fire:موقف لا أنساه.... موقف أتذكره بتفاصيله ومشاعري رغم اني كنت حيل صغير ... ومحد يدري عنه ليومك هذا .. محسوبكم خلودي كان مجرم وعفريت صجي رغم صغر سنه .:blush:. مجرم مع سبق الإصرار والترصد .. السالفة آنا في صغري شديد الغيرة بشكل غريب .. أغار على الوالد والوالده بشكل مو طبيعي رغم أن لي أخوات وأخوان كثر ما شاء الله بس الوالد معطيني وجه زياده عن الباقين :قلب:. عمري أعتقد بالخمس سنوات يمكن أصغر في تلك الفترة أنجبت أمي أخي إلي يصغرني بسنوات عدة وكان طبعا الاهتمام والرعاية وشيل وحط وهات كله للطفل البطه :hatchingchick:,,, وغيرتي لم تكن تحتمل اتجاهه انتهز كل الفرص لإيذائه والنيل منه يا عضه يا قرصه يا أبطط عيونه بأصابعي بس الكلب كان يصيح بسرعة ما يخليني على راحتي :mad: و في يوم كان عندنا مناسبة وعمامي والأهل مجتمعين عندنا والوالده لاهية بالطباخ والتحضير والحريم معاها .. . وبالصدفة دخلت غرفة أمي أنا ولد عمي الخبل نحوس بالبيت نلعب ونخرب الدنيا وشطانه .. أقول عنه خبل لأنه كان يمشي على كيفي أنا وأتحكم فيه رغم إنه أكبر مني وجثل ..حمودي البطه نايم بسريره والشاش الأبيض الملائكي فوقه عروس مو طفل :confused: وأنا شفته نايم والشاش مغطيه ... والله العظيم الشيطان شاطر .... و طرت علي فكره الجبريت وشلون أحرقه .!!! ألعن خيري !!! . أحلف لكم والله .. وعلى طول أعطي أوامري لعضيدي وأوصيه يجيب علبة جبريت من المطبخ وأحرص عليه بعد لا تخلي أحد يشوفك :D وهو أصلا ما يدري شنو نواياي !! .. وفعلا يروح الحبيب للمطبخ ينفذ المهمه .. وانا انطره ولعابي يسيل على هالبطه :yum:.. وما طول علي جاني ولد العم يبشرني بعلبة الجبريت وعلى طول ندخل وأخطفها منه و أشب عود الجبريت وعلى الشاش مباشرة وأخوي نايم مادرى عن الدنيا وعن أخوه المجرم :شيطان: وهني صارت صج ...النار بدت تمشي بسرعة كبيرة ...:fire:والشاش بدا يختفي والنار وصلت لحمودي ...أنا هني تغير حالي تماما !! حسيت بهزة عنيفه داخلي .. وإني أجرمت ولي سويته مصيبه ... حمودي راح يحترق ويموت !! والله العظيم للحين أتذكر شلون أتراعد من الخوف وسلوم اختفى مادري وينه :fearscream:!! وأطير على الوالده وأصيح لي الضالين يماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سلوم حرق حمووووووووووودي ... سلوووووم حرق حمودي:tired: ..... شلون طرت علي هالسالفة إني أحطها براس سلوم والله مادري ! يمكن الله يحبني ! :) وطبعا هني الكل سمع صراخ الوالده والحريم يركضون وراها وأنا معاهم أبجي :باكي:! وسلوم في خبر كان انحاش مادري وينه !! المهم ....الوالده لحقت على أخوي حبيبي:( بس احترق جزء من فروة راسه واسعفوه للطبيب والحمد لله حالته استقرت وإن لا خطر كبير عليه ... واخترب عشانا وصارت مناحه وعثر على سلوم و انطق طق الموت وأنا بعد حاشني طشار بس ماراح اقولك شلون :rolleyes: وبعد التحقيق من قبل الوالد وعمي أبو سلوم المجرم رسى الموضوع أن سلوم حرق البطه وأنا بريء من القصة وتهمتي كانت ليش دخلته الغرفة وشنو كنت تسوي هناك !!!! وسلوم يحلف ويبجي اني أنا إلي حرقت حمودي وهو جاب الجبريت بس وانا بعد كنت احلف .. وطبعا أنا من الخوف والخرعة والدموع وحالتي يرثى لها صدقوني لأني أنا الصغيروكنت نتفه وما أطول علبة الجبريت أصلا:p ... ومن بعدها وانا وسلوم مو ربع كلش . كرهني وانا كله اتحاشاه ..ومرت سنوات و كبرنا ورجعنا ربع وهو نسى لدرجة انه مصدق انه هو الي حرقه مو أنا :D ..هههههه والله العظيم .. وأخوي حمودي حبيبي فديته كل ما يمشط شعره يشوف مكان الحرق بعد أن صغر كثير عن أول لمن كان رضيع بشكل مو معقول والحمد لله يقول الله ياخذك ياسلوم على سويته .. ههههههه والوالده والوالد ما يدانون سلوم كثير ليومك هذا .. مع انه والله عسل وحبوب وعضيدي لازال .. وسلامتكم ولا تعلمون أحد ... طولت أدري بس هي ترجمة لمشاعر طفل في تلك الفترة ارتكب الجريمة الكامله :smirk: وشكرا :D
 
التعديل الأخير:

khalid ahmed

عضو ذهبي
من المواقف التي لا يمكن أن أنساها في حياتي ما حييت :

أنني كنت في يوم من الأيام أعاني من شدة الجوع ، ولكن - بفضل الله - بعد أن تناولت وجبة الغداء ، ذهب الجوع ، وشبعت .:confused:

سبحان الله ، ما أغرب هذه الدنيا .o_O



سبحان الله!!! دون ها لموقف في مذكراتك لا تنساه :D
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
موقف لا أنساه.... موقف أتذكره بتفاصيله ومشاعري رغم اني كنت حيل صغير ... ومحد يدري عنه ليومك هذا .. محسوبكم خلودي كان مجرم وعفريت صجي رغم صغر سنه .:blush:. مجرم مع سبق الإصرار والترصد .. السالفة آنا في صغري شديد الغيرة بشكل غريب .. أغار على الوالد والوالده بشكل مو طبيعي رغم أن لي أخوات وأخوان كثر ما شاء الله بس الوالد معطيني وجه زياده عن الباقين :قلب:. عمري أعتقد بالخمس سنوات يمكن أصغر في تلك الفترة أنجبت أمي أخي إلي يصغرني بسنوات عدة وكان طبعا الاهتمام والرعاية وشيل وحط وهات كله للطفل البطه :hatchingchick:,,, وغيرتي لم تكن تحتمل اتجاهه انتهز كل الفرص لإيذائه والنيل منه يا عضه يا قرصه يا أبطط عيونه بأصابعي بس الكلب كان يصيح بسرعة ما يخليني على راحتي :mad: و في يوم كان عندنا مناسبة وعمامي والأهل مجتمعين عندنا والوالده لاهية بالطباخ والتحضير والحريم معاها .. . وبالصدفة دخلت غرفة أمي أنا ولد عمي الخبل نحوس بالبيت نلعب ونخرب الدنيا وشطانه .. أقول عنه خبل لأنه كان يمشي على كيفي أنا وأتحكم فيه رغم إنه أكبر مني وجثل ..حمودي البطه نايم بسريره والشاش الأبيض الملائكي فوقه عروس مو طفل :confused: وأنا شفته نايم والشاش مغطيه ... والله العظيم الشيطان شاطر .... و طرت علي فكره الجبريت وشلون أحرقه .!!! ألعن خيري !!! . أحلف لكم والله .. وعلى طول أعطي أوامري لعضيدي وأوصيه يجيب علبة جبريت من المطبخ وأحرص عليه بعد لا تخلي أحد يشوفك :D وهو أصلا ما يدري شنو نواياي !! .. وفعلا يروح الحبيب للمطبخ ينفذ المهمه .. وانا انطره ولعابي يسيل على هالبطه .. وما طول علي جاني ولد العم يبشرني بعلبة الجبريت وعلى طول ندخل وأخطفها منه و أشب عود الجبريت وعلى الشاش مباشرة وأخوي نايم مادرى عن الدنيا وعن أخوه المجرم :شيطان: وهني صارت صج ...النار بدت تمشي بسرعة كبيرة والشاش بدا يختفي والنار وصلت لحمودي ...أنا هني تغير حالي تماما !! حسيت بهزة عنيفه داخلي .. وإني أجرمت ولي سويته مصيبه ... حمودي راح يحترق ويموت !! والله العظيم للحين أتذكر شلون أتراعد من الخوف وسلوم اختفى مادري وينه !! وأطير على الوالده وأصيح لي الضالين يماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سلوم حرق حمووووووووووودي ... سلوووووم حرق حمودي ..... شلون طرت علي هالسالفة إني أحطها براس سلوم والله مادري ! يمكن الله يحبني ! :) وطبعا هني الكل سمع صراخ الوالده والحريم يركضون وراها وأنا معاهم أبجي :باكي:! وسلوم في خبر كان انحاش مادري وينه !! المهم ....الوالده لحقت على أخوي حبيبي:( بس احترق جزء من فروة راسه واسعفوه للطبيب والحمد لله حالته استقرت وإن لا خطر كبير عليه ... واخترب عشانا وصارت مناحه وعثر على سلوم و انطق طق الموت وأنا بعد حاشني طشار بس ماراح اقولك شلون :rolleyes: وبعد التحقيق من قبل الوالد وعمي أبو سلوم المجرم رسى الموضوع أن سلوم حرق البطه وأنا بريء من القصة وتهمتي كانت ليش دخلته الغرفة وشنو كنت تسوي هناك !!!! وسلوم يحلف ويبجي اني أنا إلي حرقت حمودي وهو جاب الجبريت بس وانا بعد كنت احلف .. وطبعا أنا من الخوف والخرعة والدموع وحالتي يرثى لها صدقوني لأني أنا الصغيروكنت نتفه وما أطول علبة الجبريت أصلا:p ... ومن بعدها وانا وسلوم مو ربع كلش . كرهني وانا كله اتحاشاه ..ومرت سنوات و كبرنا ورجعنا ربع وهو نسى لدرجة انه مصدق انه هو الي حرقه مو أنا :D ..هههههه والله العظيم .. وأخوي حمودي حبيبي فديته كل ما يمشط شعره يشوف مكان الحرق بعد أن صغر كثير عن أول لمن كان رضيع بشكل مو معقول والحمد لله يقول الله ياخذك ياسلوم على سويته .. ههههههه والوالده والوالد ما يدانون سلوم كثير ليومك هذا .. مع انه والله عسل وحبوب وعضيدي لازال .. وسلامتكم ولا تعلمون أحد ... طولت أدري بس هي ترجمة لمشاعر طفل في تلك الفترة ارتكب الجريمة الكامله وشكرا :D
:eek:خاااااالد طلعت مجرم متمرس منذووو الصغر
نعنبو شيطاانك حرق مره وحده
الحمدلله على سلامة اخوك جات سلاماات
 
السلام عليكم ،
مشكورين كلكم عالموااقف،منها مااضحكني بزاااف ومنها ما أحزنني ،
لكن عالعموم مواقف تستاهل حقا التّأريخ ،
...
مرة وحنا بايتين ببيت خالتي ، كنا فالطابق الأرضي في إحدى الغرف ، وفوقنا مباشرة غرفة شاغرة ،فيها بعض الخردوات ، ولما جنّ الليل ، بدينا نسمع تحريك كراسِي وطاولة فالغرفة فوق ،
نظرنا فبعض ، وبلعنا ريجنا ، وحنا موبقادرين نستوعب شي ،
فبنت خالتي حسبت نفسها انها الأشطر ، طلعت السلم ، وقالت اشوف منهو يلعب معانا ،
لما وصلت ، وقبل لاتفتح لباب سمعت صوت القفل يتفتح
فنطّت نطة لقت نفسها طاحت من السلم ، وتعورت ياحرااااام ،
وصرخت صرخة فطن على إثرها كووول إخوانها بالطوابق ال3 ،
وماحسينا إلا والصرااخ فوق رااسنا ،
وليش مانمنا للحين ، وشنو كانت تسوي فووق فهذاك الوقت وتوّا النااس ومادري شنوو ،
والله ذكرى تخوووف ،
وبيت خالتي مسكووون ، وياما لياالي سمعنا أصوات وطق بالأبوااب، وماكو أحد ،
وصنابير المويا تنفتح وتتسكر برووحها ..
الحمد لله اننا نثبت روحنا ، ونقول كلو من امر الله ،
...
لموقف يديد ان شاء الله ،
شككرا:وردة:
 

( القلب الكبير )

المعرف السابق:النوخذة بوعبدالله
قواكم الله احبتى الكرام جميعا



( وعاد الأسد الى عرينه )

بهذه الجملةب أت احد الأخوات الفاضلات مداخلاتها
بعد أن رأت معرفي قد عاد بعد انقطاع
في احد المنتديات قبل بضع سنوات
هذهالجملة كان لها الأثر البالغ في نفسي
في أحد المنتديات قديما
كانت غالب مشاركاتى في القسم السياسي و الاسلامي
و أغلب ما كنت أكتبه و اشارك فيه
دفاع عن المشائخ و العلماء الذين غالبا ما نجدهم
يتهمون بالعمالة و الخضوع للحكام
وكنت دائما تصدى للشبه و الأكاذيب التى
يرمي بها هؤلاء العلماء الفضلاء
و الدعوة السلفية عموما
وكان يحدث بيني و بين بعض الاعضاء
و مواجهات ساخنة جدا
وكنت في ذات الوقت ارد عليهم بعلم و دليل
وهم لا يملكون إلا الشبه و الكذب كما يفعل الكثير
وكان ينتج عن ذلك انحياز و اضح من قبل المشرفين
ضدي فيتم توقيفي و ترك الآخرين
فتم توقيفي ذات مرة مدة طويلة
و بعد انقضاء المدة و عدت من جديد
للمشاركة
ولما رأت الاخت الفاضلة معرفي
بادرت كما اسلفت وقالت جملتها
( وعاد الأسد إلى عرينه )
فكان لها أثرا بالغا في نفسي
قالتها في وقت كنت أحوج ما أكون
للتشجيع ورفع المعنويات بعد أن وجدت نفسي وحيد
أمام مجاميع أهل التحزب و التكفير
الذين تحزبوا ضدي وكنت وحيد
ولم أجد أحد إلا هذه الفتاة السلفية
وكان و جودها عن 1000 رجل
نعم
ومثلها اختى الله يذكره بالخير ( ام بدر )
في نفس المنتدى ايضا
عندما كان يحتدم النقاش بيني و بين بعض الاعضاء
دائما الحقيقة اجد من يدافع عني و يقف بجانبي النساء
وهذا فخر لي و شرف اتشرف به
فكانت الواحده منهن عقلها يعدل عقول 1000 رجال :إستحسان:

نعم وحتى هنا في الوقت المناسب عندما اشعر بضيق
من شئ ما هنا
اتلقى رسالة تأتيني في الوقت المناسب في الخاص
تخدئ من روعي و تواسيني
والحمد لله

الشاهد
من يستخدم عقله يستطيع ان يميز الغث من السمين
لم اكن استخدم التدليس او الكذب او التلبيس على الآخرين غيري
كنت و اضح امام الجميع
تقول الاخت
يا بوعبدالله فتحت جهازي ذات يوم
و ناديت ولدي شباب عمره دون ال 20 عام
و فتحت على موضوع من مواضيعك التى تكتبها و ترد فيها على الآخرين
وردود الآخرين عليك
و قلت لولدي أقرأ و اعطنى رأيك فيما يكتبه العضو ( بوعبدالله )

تقول :
بعدما قرأو لدي سألته ماذا تقول في الكلام الذي كتبه
العضو صاحب الموضوع ؟
تقول : قال يمه كلامه كل صح و عدل 100%
و اشرايك باللي ايدون عليه
قال ما عندهم سالفة
مثل هذه الامور كما اسلفت أثرت في نفسي جدا واعطينى دافع الاستمرار
و عطتني وقوة عندي شعور بالثقة بنفسي اكثر
الانسان ضعيف يحتاج احيانا الى من يشد من أزره
عندما ا يجد امامه مجموعة متعاضده ضده و ترد عليه و تكذبه و تسخر منه
يشعر بالضعف الكثرة تغلب الشجاعة
لكن يأتى مثل هذه المرأة و غيرها
في الوقت المناسب
ونسمع ونقرأ منها مثل هذا الكلام يتجدد النشاط من جديد
و الحمد لله رب العالمين




 
يا اهلا اخي الكريم العابر
خوش موضوع كان طاري عليّ قبل فتره
لكن الظروف اللي انا فيها جعلتنى انساه
المهم انت الله ايحفظك جبته
مما لا شك فيه قد نمر احينانا بمواقف عديدة
تحدث في حياتنا يكون لها تأثير اما ايجابي او سلبي
و قد تكون مواقف مؤلمة احيانا
و احيانا ايضا نمر بمواقف طريفة ايضا تبقى محفوره في الذاكره
قد ننساها مؤقتا مع الايام لكن نتذكرها بين فترة و اخرى او تطري على بالنا
بين فتره و اخرى و لكن حزة الحزة عندما نحتاج اليها
مثل ها هنا في هذا الموضوع لا نتذكر الا القليل منها
الان الحقيقة يطري على بالي موقف طريف نوعا مع
حدث لي مع زوجتى ام عبدالله
وغالب الاحداث تحدث لي معها :hearteyes:
ذات يوم قبل سنوات في جمعية اليرموك القديمة و ليست الجديدة القديمة
دخلت انا و اياها و بعد اشوي كل و احد منا راح بصوب
الحين انا ابي اوصل لها :(
ادورها ماكو .. عيزت و انا ادرها داخل الجمعية o_O
افتر من مكان ليمكان و ادخل من هنا و اخرج منها
عيزت و مليت لدرجة الغضب :grin:
ذيك الساعة ما كان عندنا إلا تلفون نقال و احد بس :relaxed:
وكان عندي :cool:
المهم مليت و انا ادورها لدرجة الغضب :mad:
اشوي و انا في شدة غضبي :rage:
لمحتها وهي تمشي وقد اعطني ظهر :eek:
انا من شفتها على طول رحت صوبها :mad: و انا قول لها بحدة :rage:
تعالي تعالي انتي ونيج كل هالمدة :mad:
عيزت وانا ادور عليج :rage:
جان تلفت عليّ
وتقول لي : نعم ؟ :anguished:
الله و اكبر :eek:
اطلعت وحدة ثانية :confused:
اهني انا استحيت و اعتذرت للمرأة قلت لها
آسف على بالي زوجتى :disrelieved:
و عطيتها ظهري و مشيت بسررررعة :runner:

أشوه أنها وقفت على " أنت وينج " ولا كان علوووووووووم :D
 
السلام عليكم ،
موقف لا أنساه أبدا من ذكرياتي الجامعية ،
مرّة وأنا بالإمتحان العام الماضي ،
ونا من طبعي وعوايدي لما أحمل ورقة الإمتحاان ،
أحط راسي عالطاولة ، أريّح مخّي لربع ساعة تقريبا،
وبعدين أصحا وأجاوب عااادي ،
بس المشكلة انو أحد الأسااتذة اللي كان يحرسنــا ،
توهّــم أنني أغشّ بالسماعاات:eek:،
ياافشلتي ، فأنا مافطنت إلا والمحترم يدق عالطاولة بأطراف أنااملو ،
رفعت رااسي مفزووووعة ،
فقال لي: آنسة امشي برا القسم حتى تفتشك الأستاذة ،
قتلو:شنوو؟؟تفتشني؟انا كيس مشبوه ولا .. ،
قالي بلا كلاام زايد يلا اطلعي برا ،
قتلو لاا اعرف حقوقي زيين(سويتها شاطرة وأفهم بالقانون ياحسرة قلبيo_O)
قالي بلا حقووق بلاا مسخرة يلا براا ،
قتلو لاا ماني بطاالعة برووحي ، إلا لما أكشفلك كوووول الملاء والزميلات المحترمين اللي صارلهم محضرين مسوّدات للغش طويلة عريضة ، وكل واحد وين داسْها ! إيييه أكييد أنا عندي مبدأ يا إما نلعب كلنا سوا يا إما أحرم اللعب:D(على فكرة ماغشيت ومانويت اغش الله يعاافينا)

وفي تلك اللحظة شفت كل الزملاء ، قامو يصرخون بوجه الاستاذ ، ويقولون له:لاا هي برييئة ، ماكو احد بمثل طيبتها، هذي تلقى ورقة محضّرة من الدفتر وماتسترجي تنقل عنها ، وووو هههه ، والله لقطات تحفة ،
فالأستاذ سكت وغيّر لي مكاني ، ونا قعدت بكرامتي كملت نومتي ربع سااعة ، وجاوبت وطلعت ،
لهذاا أنا تعلمت من هذ الموقف أنّ المظاهر قد تخدع ، ويجب أن نتقصّى جيّدا عن حقيقة ما نراه ،قبل أن نصدر حكما
 
موقف لا أنساااااه ،،
قبل سنوات ليست بالقليلة ،،، وفي التسعينيات تحديدا ،،
حدثني أحد الأصدقاء الأعزاء بأنه وجد شقة سكنية قيد التشطيب في أحدى المناطق الجميلة والجديدة في المحافظة والهادئة أيضا ،،ودعاني لرؤيتها لكي أعطيه رأيي ، بعد أن أكد لي بأن سعرها جدا مناسب ،،،
بعد أن صليت العصر وكان الوقت صيفا حملت نفسي للذهاب لشقة صديقي لكي أعطيه رأيي ،، ذهبت حيث وصف لي ،، فوجد البيت الذي وصف لي في شارع نصفة مبني والنصف الآخر لا زال ارض فضاء ،، وكان بجانب البناية ارض فضاء والشارع يكاد يكون هادئ وفاضي لقلة ساكني المنطقة ،،، حملت نفسي وذهب للشقة وهي تقع في الدور الثاني دخلت ونظر اليها من الداخل كانت البيت بأكلمه قيد التشطيب ولم يتم صبغ " بوية " الجدران بعد لكن الأبواب الداخلية تم تركيبها لتو دخلت وتفرجت كانت شقة جملية وواسعة وممتازة جدا ،،في المناسبة قبل أن أترجل من سيارتي وضعت هاتفي على الشحن ونزلت يعني لم يكن معي مبايل ،،، دخلت الغرفة والصالة وكل شيء جميل ،، وقبل أن أهم بالخروج شد أنتباهي " اعزكم الله " دورة المياة المجاورة للباب الرئيسي للشقة كانت واسعة فدخلت " الحمام بقصد رؤية شباكة وين يطل ،،، هههههه بصراحي من طبعي دائما اذا دخلت أي دورة مياة أن اغلق الباب وأنا داخل ثم ألتفت وأغلقه بالمفتاح ،،، عندما دخلت سارعت بدفع الباب للاغلاق دون قصد وعندما انتبهت وإذ بالباب قد أغلق تماما ،، ألفتت مسرعا لرؤيته فأذا بالباب ليس له يد فقط المجود قلب القفل وأما يدة الباب لم يتم تركيبها ،، فيبدو بان النجار استعجل فوضع القفل ولم يركب اليده ،،،،، بحثت عن اليده ولم أجدها كانت خارج الحمام ،،، ذهبت مسرعا أتفقد الشارع عبر نافذه الحمام الصغيرة فإذا بها تطل على الارض الفضاء والشارع فاضي من بعيد والمنطقة غير مسكونه تماما ، والجو حار جدا تفقد مياه لا يوجد مياة ،، بحثت عن مبايلي وتذكرت اني تركته بالسيارة ،،،،،،، حسبي الله ونعم الوكيل وش هالورطة ،،،،،،،عدت مرة أخرى للباب وتفقد القفل وإذا بالحديدة التي تديرها اليدة وتفتح الباب موجوده ولكني اعرف تلك الحديدة المربعة من الصعب أن تديرها بيدك ،،قلت أحاول وكنت يائسا إلا من رحمة الله وحاولة أن أمسك به بأصبعي وأديره وفعلا أدرته وفتح الباب ،،بالنسبة لي كان بمثابة معجزة أشكر الله عليها ، الجدير بالذكر بعد أن فتح الباب حاولت ان اديره مرة اخرى فلم استطع ، تركته ونزلت مع الدرج مسرعااااااااااااااااا
والحمد لله رب العالمين ،،،،،،،
 

ازدهار الانصاري

عضو بلاتيني
أظنني حينها كنت في الصف الخامس الابتدائي (الاول متوسط في الكويت ) كنت أجلس في ممر البيت الداخلي ألعب بدراجة أخي وكان جدي لأمي رحمه الله يتمدد على الاريكة في الصالة لكنه كان قبالتي وكان ينظر لي مبتسماً حين جاءت أمي رحمها الله بصينية الفطور له وخلال لحظة من الزمن أقل من الثانية ربما تناثرت الصينية من يد أمي حين ضربها جدي بيده ووجدت أمي تصرخ :يابه شبيك يابه ؟ وثم نفخ في وجهها نفخة واحدة وأسلم الروح .. لم أكن بعد أدرك ماحدث لكنه كان قد أسلمها الى بارئها ..
المشهد أمامي منذ ذلك الوقت ليتكرر مجدداً حين رحلت أمي بفارق بسيط اذ لم تكن هناك صينية فطور وكنت أنا حينها من يمسك بأمي وهي ترحل .. رحمها الله

أعتذر إن كنت نشرت هذين الموقفين المحزنين لكني لا أستطيع نسيانهما أبداً .. وكما ترون لم أسترسل في تفصيلاتهما التي تراودني كي أكتبها ولأتوقف فقط عند المشهدين بعموم صفاتهما ..
رحم الله أمواتنا وأموات المسلمين .. اللهم آمين
مودتي
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
أظنني حينها كنت في الصف الخامس الابتدائي (الاول متوسط في الكويت ) كنت أجلس في ممر البيت الداخلي ألعب بدراجة أخي وكان جدي لأمي رحمه الله يتمدد على الاريكة في الصالة لكنه كان قبالتي وكان ينظر لي مبتسماً حين جاءت أمي رحمها الله بصينية الفطور له وخلال لحظة من الزمن أقل من الثانية ربما تناثرت الصينية من يد أمي حين ضربها جدي بيده ووجدت أمي تصرخ :يابه شبيك يابه ؟ وثم نفخ في وجهها نفخة واحدة وأسلم الروح .. لم أكن بعد أدرك ماحدث لكنه كان قد أسلمها الى بارئها ..
المشهد أمامي منذ ذلك الوقت ليتكرر مجدداً حين رحلت أمي بفارق بسيط اذ لم تكن هناك صينية فطور وكنت أنا حينها من يمسك بأمي وهي ترحل .. رحمها الله

أعتذر إن كنت نشرت هذين الموقفين المحزنين لكني لا أستطيع نسيانهما أبداً .. وكما ترون لم أسترسل في تفصيلاتهما التي تراودني كي أكتبها ولأتوقف فقط عند المشهدين بعموم صفاتهما ..
رحم الله أمواتنا وأموات المسلمين .. اللهم آمين
مودتي
أعانك الله على هذا الإحساس المؤلم للنفس والذكرى أختي ازدهار
فأنا أشعر بك فقد واجهت نفس الموقف مع والدي الحبيب رحمه الله ورحم موتانا وموتاكم
 
أظنني حينها كنت في الصف الخامس الابتدائي (الاول متوسط في الكويت ) كنت أجلس في ممر البيت الداخلي ألعب بدراجة أخي وكان جدي لأمي رحمه الله يتمدد على الاريكة في الصالة لكنه كان قبالتي وكان ينظر لي مبتسماً حين جاءت أمي رحمها الله بصينية الفطور له وخلال لحظة من الزمن أقل من الثانية ربما تناثرت الصينية من يد أمي حين ضربها جدي بيده ووجدت أمي تصرخ :يابه شبيك يابه ؟ وثم نفخ في وجهها نفخة واحدة وأسلم الروح .. لم أكن بعد أدرك ماحدث لكنه كان قد أسلمها الى بارئها ..
المشهد أمامي منذ ذلك الوقت ليتكرر مجدداً حين رحلت أمي بفارق بسيط اذ لم تكن هناك صينية فطور وكنت أنا حينها من يمسك بأمي وهي ترحل .. رحمها الله

أعتذر إن كنت نشرت هذين الموقفين المحزنين لكني لا أستطيع نسيانهما أبداً .. وكما ترون لم أسترسل في تفصيلاتهما التي تراودني كي أكتبها ولأتوقف فقط عند المشهدين بعموم صفاتهما ..
رحم الله أمواتنا وأموات المسلمين .. اللهم آمين
مودتي
رحمهم الله وعظم الله أجرك ،،
 
أبي يحتل مكانة بقلبي قد لا ينافسه أحد فيها ،، بل أحيانا أشعر بأن لا يوجد بقلبي سواه فأنا أحب ما يحب وأكره ما يكره رحمه الله رحمة واسعة ،،،،،،،
في مطلع التسيعينات كنت فرح بسيارتي الجديدة وبالحصول على الليسن بعد عذاب شديد مع الشرطة التي كأنها لا تعرف أحد يقود دون ليسن سواي ،،، ذهبت مع أبي للديرة " الكويت " لأجل مراجعة له هناك أنهينا المراجعة وقبل أن نخرج من الديرة قال أبي دام معنا وقت خلنا نمر بو أحمد ،، قلت من بو احمد فذكر لي صديق له أحد شيبان الكويت وتجار الديرة له صداقة به ومعرفة وكان يَقدره . قلت له على راحتك بس وينه المهم ذهبنا اليه في مكتبه بالديرة ،، دخلنا مكتبه وسلمنا عليها وقام فرحا بنا ومرحبا ،، كنت وقتها " كاشخ ومشخص على قولتهم وكانت كشختي ملفته للانتباه لمن في المكان " عكس حالي ذلحين " المهم سلم ونادى بالقهوى وعرفه أبي علي وقال هذا ولدي الصغير وكذا ،،،،،، أشخص ابو أحمد النظر ألي وقال ما شاء الله وش شهادتك يا ولدي وكأنه ينتظر مني أن أقول بكالوريوس أو دكتور أو مهندس ،، فصعقته حين قلت أول ثانوي ،، عندها شاهدت وجه أبي بسرعة ولاحظته قد خجل وكان رحمه الله أبيض جدا مما يجعل الخجل يبدو عليه واضحا ،،، ثم زاد والله يا ولدي حسبالي جامعي وليه ما تدرس وعطاني محاضرة ثم غير الموضوع الله يسامحه واصبح يتحدث عن الغزو وو لكن بعد أن رماني برمحه في صدري فأنا أكره أن أرى ابي يخجل بسببي ،،،خرجنا من مكتبه وركبنا سيارتنا وتوجهنا للمنزل وكان أبي صامتا ،، وقتها لم أكن أعلم ما أقول أطبق الصمت علينا ،، ثم قلت له أبي أنت ضايق ؟ قال لا قلت يمكن ضايق لما سألني عن شهادتي قال لا عادي بو احمد يحب الدراسة ،، قلت لا أنت ضايق من كلامه أقسم بالله وعشانك لأجيب الشهادة ،،،،،، قال لا تشغل نفسك قلت له أنا اقسمت لك كان ودك لأجيبها ،،، عدنا للمنزل في الحقيقة أنا لا اكره الدراسة بل العكس انا احب القراءة والثقافة منذ طفولتي ولكني أكره المواظبة والأنتظام ،،عدت من الغد سجلت في الدراسة قسم المنازل بعني لا احضر الا وقت الاختبارات انيهت السنة والتاليه حتى انهيت الثانوية بمعدل عالي ودخلت الجامعة وانهيتها ايضا بعدل جيد جدا وفي كل نهاية كورس اخبره باني انتهيت وكنت انتظر أني انهي الدارسة الجامعية لأضع الشهادة بين يديه وفي الكورس الأخير من دراستي توفى رحمة الله رحمة واسعة ،،،،،،،، بعدها لم يعد للدراسة عندي اي قيمة أستخرجت الشهاده ورحلت من مقاعد الدارسة ،، حثني اكثر من دكتور لأستكمال الدراسات العليا وناداني اصدقائي اصحابي لمصاحبتهم بالبعثة أو بالدراسة في الخارج رفضتها جميعا وبكل بساطة فالذي درست لأجله توفى .
 
أعلى