هل كان علي ابن أبي طالب يعلم بكفر ونفاق الخلفاء الثلاثة..؟ حوار مع العضو "الكويت أولا وأخيرا"

سـلطان

عضو مميز
.

الخطبة الشقشقية فيها إن الإمام علي يعتقد أن أبا بكر ظالم..

.
.

لحظة.. لحظة يا هذا.. هون عليك ولا تأخذنا بالطوشة وقرع الطبول..

هل تتكرم وتطلعنا على مصدر هذه الخطبة..؟ أي أننا نريدك أن تذكر لنا سندها، أي، سلسلة الأشخاص الذين قاموا بنقلها عن علي..

بانتظارك..

.
 
وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَىٰ فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
صدق الله العظيم
. وقد ذكر الفخر الرازي في تفسيره : " أن عمر بن الخطاب كان من المنهزمين ، إلا أنه لم يكن في أوائل المنهزمين ! ! ومن الذين فروا يوم أحد عثمان بن عفان ورجلين من الأنصار يقال لهما سعد وعقبة ، انهزموا حتى بلغوا موضعا بعيدا ثم رجعوا بعد ثلاثة أيام فقال لهم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : لقد ذهبتم بها عريضة " (تفسير الفخر الرازي في تفسير الآية 155 من سورة آل عمران ، تفسير الطبري 4 : 96 ، تفسير الدر المنثور 2: 355 - 356) !
 

سـلطان

عضو مميز
.

العضو علي..

لقد طلبنا منك أن تطلعنا على مصدر الخطبة المسماة "الشقشقية".. أي أننا نريدك أن تذكر لنا سندها، أي، سلسلة الأشخاص الذين قاموا بنقلها عن علي..

ولا زلنا بانتظارك..


.
 

سـلطان

عضو مميز
.

*********** إنتهاء الحوار مع العضو "الكويت أولا وأخيرا" ونتيجته ***********

اعترف العضو "الكويت أولا وأخيرا" بأن علمائه قالوا له بأنهم لا يأخذون دينهم وعقائدهم إلا من آل البيت..

واعترف بأن علمائه اخبروه بأن عقيدة القول بأن أبي بكر وعمر وعثمان وزوجات النبي عائشة وحفصة منافقون أخذوها من علي ابن أبي طالب..

هذه هي اعترافاته بنفسه.. وعلى ضوئها طالبناه بمطلب شرعي ومنطقي وعادل، وهو..

أن يطلعنا على حديث واحد موثوق صحيح دونه أحد علمائه، وفيه أن رسول الله قال بأن أبي بكر وعمر وعثمان وزوجاتي عائشة وحفصة منافقون..

أو على حديث موثوق صحيح من كتب علمائه وفيه أن علي ابن أبي طالب قال فيه بأن رسول الله قال لي بأن أبي بكر وعمر وعثمان وأزواجه عائشة وحفصة منافقون..

وبدلا من أن يأتينا بما طلبناه منه.. أتانا بحكايات من كتب علمائه ليس لها علاقة بالموضوع، فسرها تفسيرا شخصيا على أنها دليل على نفاق الخلفاء الثلاثة وأزواج النبي، ثم قام بنسب هذه الروايات ظلما وزورا إلى رسول الله وإلى آل بيته..

رددنا هذه الروايات عليه لكونها ليست هي ما طلبناه منه.. فأعاد المحاولة ثانية بذات المنهجية الظالمة، وهي تمسكه بروايات لا علاقة لها بالموضوع ثم نسبها إلى رسول الله وآله..

وأمام اتضاح الأمر بأن العضو لم يجد في كتب علمائه ما طلبناه منه، وجهنا له تحذيرا نهائيا، إما أن يأتينا بالمطلوب، أو يقر بعدم وجوده في كتب علمائه، وحددنا له وقت مساء أمس كموعد للإعلان عن انتهاء الحوار في هذا الموضوع.. ولكنه لم يرد..

وعليه..

فإننا نعلن بأن العضو "الكويت أولا وأخيرا" قد اعترف بأنه لا يوجد في جميع كتب علمائه ولا رواية صحيحة واحدة موثوقة تثبت بأن رسول الله أو علي ابن أبي طالب قال بأن أبي بكر وعمر وعثمان وزوجات النبي عائشة وحفصة منافقون..

ويعني ذلك، أنه قد اعترف بأن آل البيت أبرياء من هذه العقيدة التي جلبوها من دين وثني ثم نسبوها لهم ظلما وزورا..

والحمد لله الذي أبى إلا أن يجعل العزة له ولدينه ولرسوله وللمؤمنين..


.
 
يعني أنت تتهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بأنه منافق .:rolleyes:

لأن علي رضي الله عنه من ( الصحابة ) ، والحديث لم يستثنِ علياً رضي الله عنه .;)

نعوذ بالله من الروافض النواصب .:D

سؤال في محله !!!

هل كان الإمام علي عليه السلام من المنافقين الذين أرادوا إغتيال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ؟؟؟

شرايك نسأل ابن حزم ليطلعنا على الأسماء التي مرت عليه وذكرها في المحلى ,,

إبن حزم يقول بأن هناك حديث مروي عن حذيفة بن اليمان عن طريق الوليد بن جميع ( والذي يتهمه إبن حزم بالكذب ) وهو عند غيره من علماء السنة ثقة ,,

طيب يا إبن حزم ماهي أسماء المنافقين الذين أرادوا قتل النبي عليه السلام وذكرهم حذيفة ؟؟؟

إنه يقول :

فإنّه ( الوليد بن جميع )قد روى أخباراً فيها أنّ أبا بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، وسعد بن أبي وقّاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وإلقاءه من العقبة في تبوك،


فإرجع البصر هل ترى إسم علي عليه السلام ؟؟

ثم إرجع البصر وأرجعه مرة ثانية وثالثة وإقرأ الأسماء المذكورة !!



 
عمر بن الخطاب يبشره رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم بأنه من أهل الجنة !!!!

ولكن عمر يذهب ليسأل أم المؤنين أم سلمة رضوان الله عليها ليتأكد,,,

ومن ثم يذهب إلى حذيفة يسأله عن وضعه !!

قال تعالى ( ﴿ أَتَسْتَبْدِلُونَ الّذِي هُوَ أَدْنَىَ بِالّذِي هُوَ خَيْر ﴾

 
سؤال في محله !!!

ولكنك لم تجب عليه ، فهربتَ إلى ( ابن حزم ) لتستدل برواية أوردها و ( نسفها ) .:)

يقول النواصب :

علي بن أبي طالب ( قال المتبحر : رضي الله عنه :cool: ) داخل في عموم الصحابة الذين يُحرمون من الحوض وأنه أحدث في دين الله ، وأنه قتل عشرات الآلاف من المسلمين من أجل الحكم .:eek:

فكيف سترد ؟!:)

معاك الاتجاه المعاكس .:D
 
التعديل الأخير:

بو فاطمة

عضو بلاتيني
سؤال في محله !!!

هل كان الإمام علي عليه السلام من المنافقين الذين أرادوا إغتيال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ؟؟؟

شرايك نسأل ابن حزم ليطلعنا على الأسماء التي مرت عليه وذكرها في المحلى ,,

إبن حزم يقول بأن هناك حديث مروي عن حذيفة بن اليمان عن طريق الوليد بن جميع ( والذي يتهمه إبن حزم بالكذب ) وهو عند غيره من علماء السنة ثقة ,,

طيب يا إبن حزم ماهي أسماء المنافقين الذين أرادوا قتل النبي عليه السلام وذكرهم حذيفة ؟؟؟

إنه يقول :

فإنّه ( الوليد بن جميع )قد روى أخباراً فيها أنّ أبا بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، وسعد بن أبي وقّاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وإلقاءه من العقبة في تبوك،


فإرجع البصر هل ترى إسم علي عليه السلام ؟؟

ثم إرجع البصر وأرجعه مرة ثانية وثالثة وإقرأ الأسماء المذكورة !!


السؤال
يقول بعض المبتدعة: إن ابن الوليد بن جميع, الذي قال كثير من العلماء: إنه ثقة, قال ابن حزم: إنه ليس بثقة؛ لأنه قال: إن أبا بكر وعمر حاولا قتل النبي صلى الله عليه وسلم, وابن حزم لم يورد سببًا غير ذلك, فهل هناك راوية لابن جميع صحيحة عن ذلك؟ شكرًا.
الإجابــة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فلم نقف على رواية للوليد بن جميع ولا لغيره، لحديث حذيفة ولا غيره، فيها تسمية أبي بكر وعمر في أصحاب العقبة الذين حاولوا قتل النبي صلى الله عليه وسلم في مرجعه من غزوة تبوك!! لا من طريق صحيح, ولا ضعيف, ولا تالف!!
وحديث حذيفة رواه مسلم في صحيحه من طريق الوليد بن جميع,وأورده ابن حزم نفسه قبل ذلك بإسناد الإمام مسلم, وليس فيه إلا ذكر عددهم دون أسمائهم, ثم إن ابن حزم إنما أراد بذلك أن يبطل الاحتجاج بهذا الحديث وأمثاله على أن المرتد لا يقتل, فردَّ الاحتجاج به بتضعيف إسناده، فقال: أما حديث حذيفة فساقط، لأنه من طريق الوليد بن جميع، وهو هالك، ولا نراه يعلم من وضع الحديث؛ فإنه قد روى أخبارًا فيها أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص - رضي الله عنهم - أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم, وإلقاءه من العقبة في تبوك، وهذا هو الكذب الموضوع الذي يلعن الله تعالى واضعه، فسقط التعلق به. اهـ.
هكذا في مطبوعة المحلى, ونظن أن صواب العبارة: ولا نراه يسلم من وضع الحديث. والله أعلم.
فحال الوليد عند ابن حزم أنه هالك مردود الرواية!! وقد قارب هذا الحكم ابن حبان فذكره في المجروحين وقال: كان ممن ينفرد عن الأثبات بما لا يشبه حديث الثقات، فلما فحش ذلك منه بطل الاحتجاج. اهـ.
وذكره العقيلي في الضعفاء الكبير وقال: في حديثه اضطراباهـ.
وقد خالف هؤلاء من هو أقدم وأعلم، فأخرج له مسلم في صحيحه، فوثقه ابن معين والعجلي وابن سعد، وقال أحمد وأبو زرعة وأبو داود: ليس به بأس, وقال أبو حاتم: صالح الحديث,وقال البزار: احتملوا حديثه، وكان فيه تشيع. ولخص ابن حجرأقوالهم في التقريب فقال: صدوق يهم, ورمي بالتشيع. اهـ.

والجدير بالذكر هنا أننا لم نجد ـ بعد البحث ـ الرواية التي طعن بها ابن حزم في الوليد، والتي فيها ذكر أن أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد - رضي الله عنهم - أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم!! فإن وجدت هذه الرواية فستكون الجناية في من رووا ذلك عن الوليد، وإلا فمثل هذه الرواية لا يمكن أن تصح بحال!!

وبالتالي: فلا يصح الاحتجاج بتوثيق الجمهور للوليد على تصحيح هذه الرواية, والثابت كما في صحيح مسلم من طريقالوليد ما قدمناه من ذكر عدد المنافقين الذي حاولوا فعل ذلك في غزوة تبوك، دون ذكر أسمائهم.

وأخيرًا ننبه على أن ابن حزم وإن كان من بحور العلم، إلا أن أقواله في الجرح والتعديل تحتاج إلى بحث ومراجعة، قال ابن حجر في ترجمته في لسان الميزان: كان واسع الحفظ جدًا, إلا أنه لثقته بحافظته كان يهجم بالقول في التعديل والتجريح, وتبيين أسماء الرواة فيقع له من ذلك أوهام شنيعة. اهـ. وعقد في أثناء ترجمته فصلًا لذكر نبذ من أغلاطه في وصف الرواة.

وعلى أية حال: فاعتقاد أن أبا بكر وعمر حاولا قتل النبي صلى الله عليه وسلم من السخف والبطلان بحيث لا يستحسن الانشغال برده، ويكفي كلمة ابن حزم السابقة: وهذا هو الكذب الموضوع الذي يلعن الله تعالى واضعه.

ثم ليعلم الأخ السائل أن أهل البدع من أكذب البشر وأجهلهم، قال ابن تيمية: القوم من أكذب الناس في النقليات، ومن أجهل الناس في العقليات، يصدقون من المنقول بما يعلم العلماء بالاضطرار أنه من الأباطيل، ويكذبون بالمعلوم من الاضطرار المتواتر أعظم تواتر في الأمة جيلًا بعد جيل. اهـ.

وقال أيضًا: قد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد، على أن الرافضة أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب, قال الشافعي: لم أر أحدًا أشهد بالزور من الرافضة. اهـ.

و الله أعلم

راجع
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=193513
 

سـلطان

عضو مميز
.

إبن حزم يقول بأن هناك حديث مروي عن حذيفة بن اليمان عن طريق الوليد بن جميع ( والذي يتهمه إبن حزم بالكذب ) وهو عند غيره من علماء السنة ثقة ,,

يقول إبن حزم:

فإنّه (الوليد بن جميع) قد روى أخباراً فيها أنّ أبا بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، وسعد بن أبي وقّاص رضي الله عنهم أرادوا قتل النبيّ صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم وإلقاءه من العقبة في تبوك..

فإرجع البصر هل ترى إسم علي عليه السلام ؟؟
ثم إرجع البصر وأرجعه مرة ثانية وثالثة وإقرأ الأسماء المذكورة !!

.
.
اعترف هذا العضو بأن علمائه قالوا له بأنهم لا يأخذون دينهم وعقائدهم إلا من آل البيت..

واعترف بأنهم أخبروه بأن عقيدة القول بأن أبي بكر وعمر وعثمان وزوجات النبي عائشة وحفصة منافقون أخذوها من علي ابن أبي طالب..

هذه هي اعترافاته بنفسه..


وعلى ضوئها طالبناه بمطلب شرعي ومنطقي وعادل، وهو..

أن يطلعنا على حديث واحد موثوق صحيح دونه أحد علمائه، وفيه أن رسول الله قال بأن أبي بكر وعمر وعثمان وزوجاتي عائشة وحفصة منافقون..


أو على حديث موثوق صحيح من كتب علمائه وفيه أن علي ابن أبي طالب قال فيه بأن رسول الله قال لي بأن أبي بكر وعمر وعثمان وأزواجه عائشة وحفصة منافقون..

فاعترف بعدم وجود أي من هاتين الروايتين في كتب علمائه..


فيكون بذلك قد اعترف بأن علمائه كذبوا عليه واستحمروا عقله بعقيدة جلبوها له من دين آخر غير دين الإسلام..

لم يقتنع بأن علمائه كذبوا عليه.. فراح يزحف باحثا عن حكايات وروايات ليست من الإسلام في شيء ليثبت بها صحة أكذوبة نفاقهم، فعثر على حكاية إبن حزم التي تثير الضحك والتندر، فأخذها وزحف بها وهو يصيح.. لقد وجدت الدليل على نفاق الخلفاء الثلاثة..

آل البيت لم ينفعوه بما يتعلق بمسألة نفاق الخلفاء الثلاثة.. فاستبدلهم بإبن حزم وروايته الكوميدية..


﴿وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ﴾

.
 

سـلطان

عضو مميز
.

روى الإمام البخاري في صحيحه:
(قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت)

وينطبق هذا الحديث الشريف تماما على الرافضة وكأن رسول الله قاله وهو يعنيهم، فهم الأمة الوحيدة على الأرض التي لا وجود للحياء في قاموس دينها وتعاليمه..

والدليل على هذه الحقيقة..

يصيحون ليل نهار بأنهم لا يأخذون دينهم وعقائدهم إلا من آل البيت.. إلا أن الحقيقة هي خلاف ذلك تماما..

فعندما تحقق في ادعائهم هذا، تجد بأن جميع عقائدهم الدينية التي يمارسونها لا يملكون عشر معشار دليل واحد يثبت وجود أصل لها في القرآن أو في الأحاديث الصحيحة.. الأمر الذي يثبت بأن كبرائهم قد جلبوا لهم عقائدهم من خليط يتكون من أديان وثنية متعددة من بينها الدين اليهودي..


فسبحان القادر الذي أنطق الرافضة وجعلهم يعترفون بأنفسهم بأنهم لا يدينون بدين الإسلام..


.
 
ولكنك لم تجب عليه ، فهربتَ إلى ( ابن حزم ) لتستدل برواية أوردها و ( نسفها ) .:)

يقول النواصب :

علي بن أبي طالب ( قال المتبحر : رضي الله عنه :cool: ) داخل في عموم الصحابة الذين يُحرمون من الحوض وأنه أحدث في دين الله ، وأنه قتل عشرات الآلاف من المسلمين من أجل الحكم .:eek:

فكيف سترد ؟!:)

معاك الاتجاه المعاكس .:D
وليش حضرتك ماترد عليهم , ولاّ بس لسانك مايدافع إلاّ عن المنافقين الذين أرادوا قتل رسول الله,,,

بس صياح ( إلا الصحابة) , ولماّ توصل للإمام علي عليه السلام يظهر النصب المخفي في الصدور ,,,

 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
وليش حضرتك ماترد عليهم , ولاّ بس لسانك مايدافع إلاّ عن المنافقين الذين أرادوا قتل رسول الله,,,

بس صياح ( إلا الصحابة) , ولماّ توصل للإمام علي عليه السلام يظهر النصب المخفي في الصدور ,,,
حاول تلمم جراحك أفضلك من الطعن المفلس


عقلاً إن كنتم تدعون العقلانيه عمر رضى الله عنه كان من الأوائل ممن هاجروا لنصرت الإسلام و كان الإسلام في أضعف حالاته تاركاً و طنه و ماله و عشيرته ثم يكون منافقاً بفلسفت رافضٍ خبيث
يكيد للإسلام في أقوى عزه و تمكينه




أنت ما مر عليك واحد إذا أكرمك و أحسن في إكرامه و بعد إكرامه لك يقول لك سامحنا على التقصير

فكذلك الصالحون يخافون التقصير و أن ما قدموه لا يحسبونه شيئاً فلذلك يخافون النفاق نسأل الله العافية
 

سـلطان

عضو مميز
.

لسانك مايدافع إلاّ عن المنافقين الذين أرادوا قتل رسول الله..

.
.

ألا تشعر ولو بذرة من الحياء من أن تحمل عقيدة أن الخلفاء الثلاثة منافقون، في الوقت الذي تعترف فيه بعدم وجود رواية موثوقة صحيحة في كتب علماء دينك قال فيها علي ابن أبي طالب بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون..؟


.
 
قال السرخسي في المبسوط:24/46: «وقد كان حذيفة رضي الله عنه ممن يستعمل التقية على ما روى أنه يداري رجلاً فقيل له إنك منافق ! فقال: لا ، ولكني أشتري ديني بعضه ببعض ، مخافة أن يذهب كله ».

فهمتوها !!!!
 

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
قال السرخسي في المبسوط:24/46: «وقد كان حذيفة رضي الله عنه ممن يستعمل التقية على ما روى أنه يداري رجلاً فقيل له إنك منافق ! فقال: لا ، ولكني أشتري ديني بعضه ببعض ، مخافة أن يذهب كله ».

فهمتوها !!!!
بصراحه انا واحد ما فهمتها
 
بما أنك لم تفهمها , إذن إقرأ هذه من كتبنا,,طبعا هذه للذين يتابعوني من غير الأعضاء والذين يريدون القصة كاملة ,,

بحار الانوار ج28 ص99

فقال حذيفة : فدعاني رسول الله ودعا عمار بن ياسر وأمره أن يسوقها وأنا أقودها ، حتى إذا صرنا رأس العقبة ، ثار القوم من ورائنا ، ودحرجوا الدباب بين قوائم الناقة ، فذعرت وكادت أن تنفر برسول الله ، فصاح بها النبى (ص) أن اسكنى ، وليس عليك بأس. فأنطقها الله تعالى بقول عربي مبين فصيح ، فقالت : والله ، يا رسول الله لا أزلت يدا عن مستقر يد ، ولا رجلا عن موضع رجل ، وأنت على ظهرى ، فتقدم القوم إلى الناقة ليدفعوها فأقبلت أنا وعمار نضرب وجوههم بأسيافنا ، وكانت ليلة مظلمة فزالوا عنا وأيسوا مما ظنوا ، وقد روا [ ودبروا ].

فقلت : يا رسول الله من هؤلاء القوم الذين يريدون ما ترى؟ فقال : يا حذيفة هؤلاء المنافقون في الدنيا والاخرة ، فقلت : ألا تبعث إليهم يا رسول الله رهطا فيأتوا برؤسهم؟ فقال إن الله أمرني أن أعرض عنهم ، فأكره أن تقول الناس إنه دعا اناسا من قومه وأصحابه إلى دينه فاستجابوا ، فقاتل بهم حتى إذا ظهر على عدوه ، أقبل عليهم فقتلهم ، ولكن دعهم يا حذيفة ، فان الله لهم بالمرصاد ، وسيمهلهم قليلا ثم يضطر هم إلى عذاب غليظ.

فقلت : ومن هؤلاء القوم المنافقون يا رسول الله أمن المهاجرين أم من الانصار؟ فسماهم لي رجلا رجلا حتى فرغ منهم ، وقد كان فيهم أناس أنا كاره
أن يكونوا فيهم ، فأمسكت عند ذلك ، فقال رسول الله يا حذيفة كأنك شاك في بعض من سميت لك ، ارفع رأسك إليهم فرفعت طرفي إلى القوم ، وهم وقوف على الثنية ، فبرقت برقة فأضاءت جميع ما حولنا ، وثبتت البرقة حتى خلتها شمسا طالعة فنظرت والله إلى القوم فعرفتهم رجلا رجلا ، فاذا هم كما قال رسول الله ، و عدد القوم أربعة عشر رجلا ، تسعة من قريش ، وخمسة من ساير الناس ، فقال له الفتى : سمهم لنا يرحمك الله تعالى! قال حذيفة : هم والله أبوبكر ، وعمر ، وعثمان وطلحة ، وعبدالرحمن بن عوف ، وسعد بن أبى وقاص ، وأبوعبيدة بن الجراح ومعاوية بن أبي سفيان ، وعمرو بن العاص ، هؤلاء من قريش ، وأما الخمسة الاخر فأبو موسى الاشعرى والمغيرة بن شعبة الثقفي ، وأوس بن الحدثان البصري ،وأبوهريرة ، وأبوطلحة الانصاري.


 

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
بما أنك لم تفهمها , إذن إقرأ هذه من كتبنا,,طبعا هذه للذين يتابعوني من غير الأعضاء والذين يريدون القصة كاملة ,,

بحار الانوار ج28 ص99

فقال حذيفة : فدعاني رسول الله ودعا عمار بن ياسر وأمره أن يسوقها وأنا أقودها ، حتى إذا صرنا رأس العقبة ، ثار القوم من ورائنا ، ودحرجوا الدباب بين قوائم الناقة ، فذعرت وكادت أن تنفر برسول الله ، فصاح بها النبى (ص) أن اسكنى ، وليس عليك بأس. فأنطقها الله تعالى بقول عربي مبين فصيح ، فقالت : والله ، يا رسول الله لا أزلت يدا عن مستقر يد ، ولا رجلا عن موضع رجل ، وأنت على ظهرى ، فتقدم القوم إلى الناقة ليدفعوها فأقبلت أنا وعمار نضرب وجوههم بأسيافنا ، وكانت ليلة مظلمة فزالوا عنا وأيسوا مما ظنوا ، وقد روا [ ودبروا ].

فقلت : يا رسول الله من هؤلاء القوم الذين يريدون ما ترى؟ فقال : يا حذيفة هؤلاء المنافقون في الدنيا والاخرة ، فقلت : ألا تبعث إليهم يا رسول الله رهطا فيأتوا برؤسهم؟ فقال إن الله أمرني أن أعرض عنهم ، فأكره أن تقول الناس إنه دعا اناسا من قومه وأصحابه إلى دينه فاستجابوا ، فقاتل بهم حتى إذا ظهر على عدوه ، أقبل عليهم فقتلهم ، ولكن دعهم يا حذيفة ، فان الله لهم بالمرصاد ، وسيمهلهم قليلا ثم يضطر هم إلى عذاب غليظ.

فقلت : ومن هؤلاء القوم المنافقون يا رسول الله أمن المهاجرين أم من الانصار؟ فسماهم لي رجلا رجلا حتى فرغ منهم ، وقد كان فيهم أناس أنا كاره
أن يكونوا فيهم ، فأمسكت عند ذلك ، فقال رسول الله يا حذيفة كأنك شاك في بعض من سميت لك ، ارفع رأسك إليهم فرفعت طرفي إلى القوم ، وهم وقوف على الثنية ، فبرقت برقة فأضاءت جميع ما حولنا ، وثبتت البرقة حتى خلتها شمسا طالعة فنظرت والله إلى القوم فعرفتهم رجلا رجلا ، فاذا هم كما قال رسول الله ، و عدد القوم أربعة عشر رجلا ، تسعة من قريش ، وخمسة من ساير الناس ، فقال له الفتى : سمهم لنا يرحمك الله تعالى! قال حذيفة : هم والله أبوبكر ، وعمر ، وعثمان وطلحة ، وعبدالرحمن بن عوف ، وسعد بن أبى وقاص ، وأبوعبيدة بن الجراح ومعاوية بن أبي سفيان ، وعمرو بن العاص ، هؤلاء من قريش ، وأما الخمسة الاخر فأبو موسى الاشعرى والمغيرة بن شعبة الثقفي ، وأوس بن الحدثان البصري ،وأبوهريرة ، وأبوطلحة الانصاري.

صراحه بعد الحديث ماعندى كلام أقوله بس ممكن تعطينا سند الحديث يعني بتسلسل لين حذيفه قال فلان من افلان لين حذيفه
 
أتريدون أن تعرفوا لماذا قال عمر بن الخطاب ( لو كان أبو عبيدة حيا لأستخلفته؟ وأيضا لما قال قال (لو كان سالم حيا لأستخلفته)؟؟

وأيضا أتريدون أنت تعرفوا لماذا سمي أبو عبيدة ( أمين هذه الأمة )

إقرأواو باقي الرواية ,,
 
قال حذيفة : ثم انحدرنا من العقبة ، وقد طلع الفجر فنزل رسول الله صلى الله عليه آله فتوضأ وانتظر أصحابه حتى انحدروا من العقبة واجتمعوا ، فرأيت القوم بأجمعهم وقد دخلوا مع الناس وصلوا خلف رسول الله (ص) ، فلما انصرف من صلاته التفت فنظر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة يتناجون فأمر مناديا فنادى في الناس لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس يتناجون فيما بينهم بسر ، وارتحل رسول الله بالناس من منزل العقبة.

فلما نزل المنزل الاخر رأى سالم مولى حذيفة أبابكر وعمر وأبا عبيدة يسار بعضهم بعضا ، فوقف عليهم ، وقال أليس قد أمر رسول الله أن لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس على سر واحد ، والله لتخبرونى فيما أنتم ، وإلا أتيت رسول الله حتى اخبره بذلك منكم ، فقال أبوبكر : يا سالم عليك عهد الله وميثاقه لئن خبرناك بالذي نحن فيه وبما اجتمعنا له ، إن أحببت أن تدخل معنا فيه دخلت وكنت رجلا منا ، وإن كرهت ذلك كتمته علينا ، فقال سالم : لكم ذلك وأعطاهم بذلك عهده وميثاقه ، وكان سالم شديد البغص والعداوة لعلي بن أبي طالب وقد عرفوا ذلك منه.

فقالوا له إنا قد اجتمعنا على أن نتحالف ونتعاقد على أن لا نطيع محمدا فيما فرض علينا من ولاية علي بن أبي طالب بعده فقال لهم سالم : عليكم عهد الله وميثاقه إن في هذا الامر كنتم تخوضون وتتناجون؟ قالوا أجل علينا عهد الله وميثاقه أنا إنما كنا في هذا الامر بعينه لا في شئ سواه ، قال سالم : وأنا والله أول من يعاقدكم على هذا الامر ، ولا يخالفكم عليه ، إنه والله ما طلعت الشمس على أهل بيت أبغض إلى من بني هاشم ولا في بني هاشم أبغض إلى ولا أمقت من علي بن أبي طالب فاصنعوا في
هذا الامر ما بدا لكم فاني واحد منكم ، فتعاقدوا من وقتهم على هذا الامر ثم تفرقوا.

فلما أراد رسول الله المسير أتوه فقال لهم : فيما كنتم تتناجون في يومكم هذا وقد نهيتكم من النجوى؟ فقالوا : يا رسول الله ما التقينا غير وقتنا هذا ، فنظر إليهم النبى مليا ثم قال لهم : « أنتم أعلم أم الله ، ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون »[١].

ثم سار حتى دخل المدينة واجتمع القوم جميعا وكتبوا صحيفة بينهم على ذكر ما تعاهدوا عليه في هذا الامر ، وكان أول ما في الصحيفة النكث لولاية علي بن أبي طالب وأن الامر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وسالم معهم ، ليس بخارج منهم ، وشهد بذلك أربعة وثلاثون رجلا : هؤلاء أصحاب العقبة وعشرون رجلا آخر ، واستودعوا الصحيفة أبا عبيدة بن الجراح وجعلوه أمينهم عليها.
 
بما أنك لم تفهمها , إذن إقرأ هذه من كتبنا

كتبكم باطلة عندنا ، فاحتجاجك بها مردود من أساسه ، وأما الروايات التي تنقلها من كتبنا التي في الصحابة رضي الله عنهم فهي باطلة ، لأنها بلا أسانيد ، وليس كل ما في الكتب صحيح ، ففيها الصحيح والضعيف والموضوع المكذوب .
 
أعلى