فوق القوام، سيوف الحسم بين الجفا أترتمي الزور ؟ فهب أنا هو لو خفى
.
الحمد لله كلامي واضح و لم يكن فيه زوراً بل لم أجزم به بل قلت من يظمن
بوفاطمة نحن الشيعة جسم واحد . و نتداعى لبعضنا . يجب أن نفرح أن يبقى في الشبكة أعضاء شيعة ، وأنت الأخبر بعدد الشيعة المحذوفون في قائمة الإنذارات و لا غرابة ! .
مشرفينا جزاهم الله خير يبدئون بالإنذارت لمن يسيأ
فإذا تمادى العضو أعطوه بلوكاً و هذا واضح لدى الجميع و ما نراه منكم حين تحرجون إلا الإسائة لكي تتسببون بإغلاق الموضوع و هذا نوع من أنواع الهروب ===== أنا أبي أعرف أشلون عضو جديد و أنت تعرف بما يحصل في الشبكة
بحق من تعبد أكمل من مرحلة العضو المحذوف elegance # عند روايات الخلفاء وارجو التزام السكون # .
سؤالنا للمشرفين هل تم حذف العضو ((((( elegance )))) أرجو الإفادة
سبق ورأيت أن خلفاءكم الإثنا عشر مختلف عليهم . طورا يعد عالم فلانا و طورا آخر يعد غيره خليفة . لا تهمني الأسماء . 《 لا يزال الإسلام عزيزا إلى اثني عشر خليفة 》والإسلام ما زال عزيزا إلى اليوم بشهادة《وَلَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ [سورة النحل : 52]》. فهل الدين عزيز أم أنه ذليل؟!
أكرم بردك اللطيف بوفاطمة .
لم يكن في تفاسيركم المعنى الذي فسرت به
تفسير مجمع البيان
اللغة: وصب الشيء وصوباً إذا دام ووصب الدين وجب وقال أبو الأسود:
لا أَبْتَغــي الْحَمْدَ الْقَليلَ بَقاؤُهُ يَوْماً بِذَمّ الدَّهْرِ أَجْمَعَ واصِبا
والوصب الألم الذي يكون عن الإعياء بدوام العمل مدة قال:
لا يَغْمِزُ السَّاقِ مِنْ أَيْنٍ وَمِنْ وَصَبٍ وَلا يَعـَــضُّ عَلـــى شُرسُوفِهِ الصَّفَـرُ
والجؤار الاستغاثة برفع الصوت ويقال جأر الثور يجأر جؤاراً إذا رفع صوته من جوع أو غيره قال الأعشى:
وَمــا أَيْبُلِيٌّ عَلـى هَيْكــلٍ بَناهُ وَصَلـَّبَ فِيـــهِ وَصــارا
يُراوِحُ مِنْ صَلَـواتِ الْمَليـكِ طَوْراً سُجُوداً وَطَوْراً جُؤارا
وبناء الأصوات على فُعال وفَعيل نحو الصراخ والبكاء والعويل والصفير والفُعال أكثر.
الإِعراب: ذكر اثنين توكيداً لقوله إلهين كما ذكر الواحد في قوله: { إله واحد } { واصباً } نصب على الحال وما بكم موصول وصلة في موضع الرفع بالابتداء ودخلت الفاء في خبره وهو قوله: { فمن الله } تقديره فهو من الله ولا فعل ها هنا لأن قوله: { بكم } قد تضمن معنى الفعل فإنه بمعنى وما حل بكم من نعمة.
المعنى: لما بيَّن سبحانه دلائل قدرته وإلهيته عقَّبه بالتنبيه على وحدانيته فقال { وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين } أي لا تعبدوا مع الله إلهاً آخر فتشركوا بينهما في العبادة لأنه لا يستحق العبادة سواه وذكر اثنين كما يقال فعلت ذلك لأمرين اثنين وقيل إن تقديره لا تتخذوا اثنين إلهين يريد به نفسه وغيره { إنما هو إله واحد } وإنما لإِثبات المذكور ونفي ما عداه فكأنه قال هو إله واحد لا إله غيره { فإياي فارهبون } أي ارهبوا عقابي وسطواتي ولا تخشوا غيري وورد عن بعض الحكماء أنه قال نهاك ربك أن تتخذ إلهين فاتخذت آلهة عبدت نفسك وهواك ودنياك وطبعك ومرادك وعبدت الخلق فأنى تكون موحداً.
{ ولـه ما في السماوات والأرض } مُلكاً ومِلكاً وخلقاً { وله الدين واصباً } أي وله الطاعة دائمة واجبة على الدوام عن ابن عباس والحسن ومجاهد وقتادة. ومعناه أنه سبحانه الذي يعبد دائماً وغيره إنما يعبد في وقت دون وقت وقيل معناه وله الدين خالصاً عن الفراء أي يجب على العبد أن يطيعه مخلصاً وقيل معناه وله الملك دائماً لا يزول.
{ أفغير الله تتقون } أي أفغير الله تخشون وهو استفهام فيه معنى التوبيخ أي فكيف تعبدون غيره ولا تتقونه { وما بكم من نعمة فمن الله } معناه أن جميع ما بكم وما لكم من النعم مثل الصحة في الجسم والسعة في الرزق ونحوهما فكل ذلك من عند الله ومن جهته { ثم إذا مسَّكم الضر } مثل المرض والشدة والبلاء وسوء الحال { فإليه تجأرون } أي فإليه تتضرعون في كشفه وإليه ترفعون أصواتكم بالدعاء والاستغاثة لصرفه.
=====================
واعجباٌ منك كيف تفسرها بالعزة و تدعون أنكم أذلاء مظلومين و التقية شغالة حتى يخرج القائم
======================
فسر بما شئت فإنك مدان