عبر عن حالتك النفسيه...ببيت من الشعر
- بادئ الموضوع خالد بن يـزيد
- تاريخ البدء
تباشيرالأمل
عضو مخضرم
قل للزمن / لا ضآق صدري عوآفي
... بكره تزين وينشرح خاطر الوجـد
كان الألم .. في محجر العين غآفي
... ترا الأمل ماله وسط خافقـي حـد
... بكره تزين وينشرح خاطر الوجـد
كان الألم .. في محجر العين غآفي
... ترا الأمل ماله وسط خافقـي حـد
تباشيرالأمل
عضو مخضرم
بين يمكن وليت وبين عل وعسى
ضاع نصف الكلام ولا لقى له جواب
حارت اقدام رجلي يوم قلبي نسى
ان بعض الاماني مثل طرد السراب
ضاع نصف الكلام ولا لقى له جواب
حارت اقدام رجلي يوم قلبي نسى
ان بعض الاماني مثل طرد السراب
تباشيرالأمل
عضو مخضرم
نَآخـذْ مِنْ الصدمَـآتْ وَ نرميْ ورآنَــا
،، وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ
" هآآآنــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
،، وَ نمشيْ الـطريقْ الـصَعبْ ونقُولْ
" هآآآنــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
" هـآآآنـــتْ "
تباشيرالأمل
عضو مخضرم
مخنُوق ,
لكِن مدْري ِليه مخنُوق !
ضايِق ,
وَ لا ادرِي لِيه .. بالحيلْ ضايق ؟
احيَان ,
ودّك ترتِفع للسَماء فُوق ,
تِطييييييير /
تبعِد ما تشُوف الخلايِق !
لكِن مدْري ِليه مخنُوق !
ضايِق ,
وَ لا ادرِي لِيه .. بالحيلْ ضايق ؟
احيَان ,
ودّك ترتِفع للسَماء فُوق ,
تِطييييييير /
تبعِد ما تشُوف الخلايِق !
أمين أفندي
عضو بلاتيني
عطشان نِفسْ ومن عنا الصدْ راوي
ليت العطش في حبل وصلِكْ تروىً
ليت العطش في حبل وصلِكْ تروىً
ازدهار الانصاري
عضو بلاتيني
أشياؤه الصغرى تُعذبني
فكيف أنجو من الأشياء رباه
قباني
فكيف أنجو من الأشياء رباه
قباني
khalid ahmed
عضو ذهبي
مشتاق لك و الشوق اكبر من الشوق
شوق بدويٍ ضاعت اغلى نيـاقه....
شوق بدويٍ ضاعت اغلى نيـاقه....
قصيدة بقلمي عنوانها/ صَرْخَةُ أُمَّة...
في عَالَمٍ يَغُصُّ بالمُنَافِقِينا..
في عَالَمٍ يَغُصُّ بالمُنَافِقِينا..
والْخَوَنَةِ وَالْعُمَلاءِ وَالمُطَبّلينا..
وَسَطَ أُناسٍ اتَّخَذُوا لِدُنْيَاهِم دينًا..
جَديدًا لمْ يَنْزلْ بهِ اﻷمينا
مِنْ عندِ ربِّ السَّماواتِ واﻷرَاضِينا..
خَافُوا عَلى عُرُوشِهم وتَواطؤوا مَعَ الكَافرينا..
وشُعُوبهم تصرخُ ألا تَتَّقوا اللهَ فينا؟
كَمْ مِنْ جريحٍ وكَمْ مِنْ مَريضٍ وأمٍّ ثَكْلَى تَبْكي حَنينًا؟
وأَطْفَالٍ جِيَاعٍ يُتِّمُوا وشُيُوخٍ لا تَكَادُ تُخْطئُ لَهُم أَنينًا
وفُقَرَاءَ تَقَاسَموا ظَلَفَ العيشِ ضاقَتْ بِهِمُ اﻷرضُ خَرَجوا مُهاجرينا..
ألعيلةَ تخشونَ أَمْ مِنْ بَطْشٍ الفراعينا؟
فاللهُ هو الرزاقُ ذو القوةِ المتينا..
أَمْ مِنْ مَكرِهِم تَرْهَبُون؟ فَهَا أنتُمْ تُسَارِعونَ فِيهم مُنْدَفعينا؟
أمْ لِنَيلِ رِضَاهُم تَسْعونَ جَاهِدينا؟
فَأصْبَحتُم لقولِ الحقِّ مُدَاهِنينا؟
أَمْ مِنْ عِزَّةٍ عِنْدَهُم أَنْتُم لَهَا مُبْتَغينا؟
فتَلاعَبُوا بِكُمْ وَقَلَّبُوا لَكُمُ الْمَوَازِينا؟
أمْ تَخَلَّفْتُمْ عَنِ الْجِهادِ وَتَقَاعَسْتُم؟ فَمَا زَادَكُم ذَاكَ إلا ذِلَّةً وطِينًا..
صَنَعوا لَكُم أشْباحًا واخْتَلقُوا قَصَصًا فُغَّرًا أفْواهُكُم مُصَدِّقِينه؟
أم أَغْرَتْكُم الدُّنيا وَضَرَبَتْ أَطْنابَها فَوقَكُم فَأنْتُمْ تَحْتَها مُسْتظلِّينا؟
أمْ قَطَّعَكُم الخَوفُ إرْبًا وَظَلَلْتُمْ خَانعينَ لمَصيرِكُمْ ناظِرينا؟
أَمَا أَعْدَدْتُمْ جَوَابًا ليومِ الدّينا؟
أمْ هَلْ نَسِيتُمْ أَنّكُمْ حِينَئذٍ مُلاقِينا؟
لا حَييتُم وَلا حَيَا أَمْثَالُكُمْ وقَبَّحَ اللهُ وُجُوهًا نَظَرَتْ إليكمْ مُأَمِّلِينا..
تَدْمَى قُلُوبُنا وَأَعْيُنُنا نَطْلُب النَّصْرَ عُقُودًا وَسِنِينا..
فَيَا رَبِّ ابْعَثْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ إمَامًا مُقْسِطًا حُرًّا أمينا..
ينشُرُ الدِّينَ الْحَنِيفَ وَيُقيمُ الْعَدْلَ وَيُحْيِي الكَرَامَةَ فِينا..
دَعَوَاتٌ مِنْ مَقْهُورٍ يَتَمَنَّى الْخَيرَ وَالسَّلامَ لِلمُسْلمِينا..
فَلَكَ الحَمْدُ رَبِّي أَوّلُهُ وَآخِرُهُ وارْزُقْنا الْجَنّةَ فَتِلْكُمُ أَسْمَى أَمَانِينا.
جَديدًا لمْ يَنْزلْ بهِ اﻷمينا
مِنْ عندِ ربِّ السَّماواتِ واﻷرَاضِينا..
خَافُوا عَلى عُرُوشِهم وتَواطؤوا مَعَ الكَافرينا..
وشُعُوبهم تصرخُ ألا تَتَّقوا اللهَ فينا؟
كَمْ مِنْ جريحٍ وكَمْ مِنْ مَريضٍ وأمٍّ ثَكْلَى تَبْكي حَنينًا؟
وأَطْفَالٍ جِيَاعٍ يُتِّمُوا وشُيُوخٍ لا تَكَادُ تُخْطئُ لَهُم أَنينًا
وفُقَرَاءَ تَقَاسَموا ظَلَفَ العيشِ ضاقَتْ بِهِمُ اﻷرضُ خَرَجوا مُهاجرينا..
ألعيلةَ تخشونَ أَمْ مِنْ بَطْشٍ الفراعينا؟
فاللهُ هو الرزاقُ ذو القوةِ المتينا..
أَمْ مِنْ مَكرِهِم تَرْهَبُون؟ فَهَا أنتُمْ تُسَارِعونَ فِيهم مُنْدَفعينا؟
أمْ لِنَيلِ رِضَاهُم تَسْعونَ جَاهِدينا؟
فَأصْبَحتُم لقولِ الحقِّ مُدَاهِنينا؟
أَمْ مِنْ عِزَّةٍ عِنْدَهُم أَنْتُم لَهَا مُبْتَغينا؟
فتَلاعَبُوا بِكُمْ وَقَلَّبُوا لَكُمُ الْمَوَازِينا؟
أمْ تَخَلَّفْتُمْ عَنِ الْجِهادِ وَتَقَاعَسْتُم؟ فَمَا زَادَكُم ذَاكَ إلا ذِلَّةً وطِينًا..
صَنَعوا لَكُم أشْباحًا واخْتَلقُوا قَصَصًا فُغَّرًا أفْواهُكُم مُصَدِّقِينه؟
أم أَغْرَتْكُم الدُّنيا وَضَرَبَتْ أَطْنابَها فَوقَكُم فَأنْتُمْ تَحْتَها مُسْتظلِّينا؟
أمْ قَطَّعَكُم الخَوفُ إرْبًا وَظَلَلْتُمْ خَانعينَ لمَصيرِكُمْ ناظِرينا؟
أَمَا أَعْدَدْتُمْ جَوَابًا ليومِ الدّينا؟
أمْ هَلْ نَسِيتُمْ أَنّكُمْ حِينَئذٍ مُلاقِينا؟
لا حَييتُم وَلا حَيَا أَمْثَالُكُمْ وقَبَّحَ اللهُ وُجُوهًا نَظَرَتْ إليكمْ مُأَمِّلِينا..
تَدْمَى قُلُوبُنا وَأَعْيُنُنا نَطْلُب النَّصْرَ عُقُودًا وَسِنِينا..
فَيَا رَبِّ ابْعَثْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ إمَامًا مُقْسِطًا حُرًّا أمينا..
ينشُرُ الدِّينَ الْحَنِيفَ وَيُقيمُ الْعَدْلَ وَيُحْيِي الكَرَامَةَ فِينا..
دَعَوَاتٌ مِنْ مَقْهُورٍ يَتَمَنَّى الْخَيرَ وَالسَّلامَ لِلمُسْلمِينا..
فَلَكَ الحَمْدُ رَبِّي أَوّلُهُ وَآخِرُهُ وارْزُقْنا الْجَنّةَ فَتِلْكُمُ أَسْمَى أَمَانِينا.