الكاتب الكويتي عبداللطيف الدعيج.. أرهاب البترودولار الخليجي اصبح ضد التاريخ و الانسانية..

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
إرهاب 'البترودولار' أصبح ضد التاريخ والإنسانية!.. بنظر الدعيج



2/3/2015 القبس 1:19:02 AM

القبس:


متى تتعلمون؟


عبد اللطيف الدعيج




الإرهاب الدولي الذي اطلقت عقاله الدول الخليجية او «البترودولار» اثناء دعاوى تحرير افغانستان ظل نائما بعد احداث شهر سبتمبر 11 في الولايات المتحدة. وخمد تماما بعد الاطاحة بطالبان واعادة تحرير افغانستان ثم اغتيال زعيمه اسامة بن لادن بعد ذلك.
نهض الارهاب الدولي مجددا، او تم استنهاضه مرة ثانية بعد استثارة الفتنة الطائفية في سوريا واستغلال تعسف النظام السوري من اجل تجنيد شباب ومن شاب من منتسبي «الصحوة الدينية» لخوض حرب طائفية في سوريا ثم العراق تحت دعاوى تحرير الشعب السوري والتصدي لدكتاتورية النظام هناك.
القوى العالمية، وفي مقدمتها بالطبع دول البترودولار دعمت الارهاب ضد الحكم الاشتراكي المدني في افغانستان. وهي دعمت او مهدت للارهاب ايضا، وان كان بلا قصد، في محاولات الاطاحة بالطاغية صدام حسين. وهي الان تقود وتدعم هذا الارهاب بكفاءة تحت مزاعم ودعاوى التصدي لدكتاتورية النظام السوري.
نحن نقول «كل طراق بتعلوم»، بمعنى اننا نتعلم بعد كل صفعة او ألم او اهانة نتلقاها. العالم المعني بالارهاب. ودول البترودولار بالذات «شبعت طراقات»، ويبدو انها ستتلقى المزيد، لكن دون اشارة للاتعاظ او دليل على التعلم مما تلقته من طراقات.
مع الاعتراف الشديد بان بعض الانظمة التي عملت انظمة البترودولار وتحالفت مع النظام العالمي للاطاحة بها. مع الاعتراف بانها انظمة دكتاتورية كانت الاطاحة بها، على الاقل نظريا، في مصلحة شعوبها. إلا ان الواقع اثبت في اكثر من مرة ان الاطاحة بهذه الانظمة «المدنية» الدكتاتورية تعقبها هيمنة قوى الردة والتطرف والارهاب الديني. وحلولها في كل مرة خلفا لهذه الانظمة.
وبغض النظر عن موقفنا وشعورنا ككويتيين من صدام حسين، خصوصا في هذه الايام المباركة، ذكرى التحرير والاستقلال، فانه يبقى ان هذه الانظمة المدنية هي في النهاية ارحم واكثر توافقا مع العصر من مخلفات التطرف والارهاب. ورغم الجرائم المنسوبة لهذه الانظمة. ورغم قناعتنا التامة بصحتها. فانها تبقى جرائم الى حد ما «فردية» وضد من ثار او تمرد على النظام في ذلك الوقت. جرائم مخلفات البترودولار هي ضد الشعوب وضد المدنية وضد الحضارة، وهذه الايام كما شاهدنا ضد التاريخ والانسانية بشكل عام. فمتى ايها السادة تتعظون؟

....................................................................

التعليق:
تحليل أراه منطقي و عقلاني لسير الاجداث و تكون الارهاب في المنطقة
وكما كتب بكل طراق بتعلوم فمتى نتعلم ؟؟!
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
لا بأس ان نجلد ذاتنا............ ولكن لنجلد من هو على الطرف الاخر من معادلة الارهاب

فماذا عن ارهاب قاسم سليماني وحسن نصر الله وعصاباتهم

المطلوب اجتثاث الارهاب كل الارهاب وبلا استثناء ولا محاباة مجاملة لتحالفات دولية جديدة بدات تتشكل بوضوح
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
لا بأس ان نجلد ذاتنا............ ولكن لنجلد من هو على الطرف الاخر من معادلة الارهاب

فماذا عن ارهاب قاسم سليماني وحسن نصر الله وعصاباتهم

المطلوب اجتثاث الارهاب كل الارهاب وبلا استثناء ولا محاباة مجاملة لتحالفات دولية جديدة بدات تتشكل بوضوح
الاخ الكريم
الارهاب هو الارهاب لكنها نسبة و تناسب
الجماعات الشيعية هي ردة فعل على التدخل التكفيري الوهابي في سوريا و العراق و إفرازاته من جماعات مسلحة مجنونة
الشيعة ان كان لديهم ارهاب فهو مقنن و يتم السيطرة عليه بسرعة لان البيئة الحاضنة و المجتمعية لهم لا تحب التطرف في القتل و الدماء و التكفير
اتكلم عن ثقافة مجتمعية عامة عند الشيعة وليس أفراد متطرفين شاذين عن الجماعة .
العالم حاليا يواجه حرب عالمية ضد الارهاب
و هو للاسف ضد الارهاب التكفيري الدموي القادم
من ثقافة الصحراء و البترودولار .
 

وُلد ألاحساء

عضو بلاتيني
إرهاب 'البترودولار' أصبح ضد التاريخ والإنسانية!.. بنظر الدعيج



2/3/2015 القبس 1:19:02 AM

القبس:


متى تتعلمون؟


عبد اللطيف الدعيج




الإرهاب الدولي الذي اطلقت عقاله الدول الخليجية او «البترودولار» اثناء دعاوى تحرير افغانستان ظل نائما بعد احداث شهر سبتمبر 11 في الولايات المتحدة. وخمد تماما بعد الاطاحة بطالبان واعادة تحرير افغانستان ثم اغتيال زعيمه اسامة بن لادن بعد ذلك.
نهض الارهاب الدولي مجددا، او تم استنهاضه مرة ثانية بعد استثارة الفتنة الطائفية في سوريا واستغلال تعسف النظام السوري من اجل تجنيد شباب ومن شاب من منتسبي «الصحوة الدينية» لخوض حرب طائفية في سوريا ثم العراق تحت دعاوى تحرير الشعب السوري والتصدي لدكتاتورية النظام هناك.
القوى العالمية، وفي مقدمتها بالطبع دول البترودولار دعمت الارهاب ضد الحكم الاشتراكي المدني في افغانستان. وهي دعمت او مهدت للارهاب ايضا، وان كان بلا قصد، في محاولات الاطاحة بالطاغية صدام حسين. وهي الان تقود وتدعم هذا الارهاب بكفاءة تحت مزاعم ودعاوى التصدي لدكتاتورية النظام السوري.
نحن نقول «كل طراق بتعلوم»، بمعنى اننا نتعلم بعد كل صفعة او ألم او اهانة نتلقاها. العالم المعني بالارهاب. ودول البترودولار بالذات «شبعت طراقات»، ويبدو انها ستتلقى المزيد، لكن دون اشارة للاتعاظ او دليل على التعلم مما تلقته من طراقات.
مع الاعتراف الشديد بان بعض الانظمة التي عملت انظمة البترودولار وتحالفت مع النظام العالمي للاطاحة بها. مع الاعتراف بانها انظمة دكتاتورية كانت الاطاحة بها، على الاقل نظريا، في مصلحة شعوبها. إلا ان الواقع اثبت في اكثر من مرة ان الاطاحة بهذه الانظمة «المدنية» الدكتاتورية تعقبها هيمنة قوى الردة والتطرف والارهاب الديني. وحلولها في كل مرة خلفا لهذه الانظمة.
وبغض النظر عن موقفنا وشعورنا ككويتيين من صدام حسين، خصوصا في هذه الايام المباركة، ذكرى التحرير والاستقلال، فانه يبقى ان هذه الانظمة المدنية هي في النهاية ارحم واكثر توافقا مع العصر من مخلفات التطرف والارهاب. ورغم الجرائم المنسوبة لهذه الانظمة. ورغم قناعتنا التامة بصحتها. فانها تبقى جرائم الى حد ما «فردية» وضد من ثار او تمرد على النظام في ذلك الوقت. جرائم مخلفات البترودولار هي ضد الشعوب وضد المدنية وضد الحضارة، وهذه الايام كما شاهدنا ضد التاريخ والانسانية بشكل عام. فمتى ايها السادة تتعظون؟

....................................................................

التعليق:
تحليل أراه منطقي و عقلاني لسير الاجداث و تكون الارهاب في المنطقة
وكما كتب بكل طراق بتعلوم فمتى نتعلم ؟؟!
اول مره ادري ان اسامه بن لادن زعيم طالبان اللي اعرفه ويعرفه العالم ان زعيم طالبان المُلا عمر الكاتب اظاهر ان طايح على راسه يوم كان في المهاد.
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
الاخ الكريم
الارهاب هو الارهاب لكنها نسبة و تناسب
الجماعات الشيعية هي ردة فعل على التدخل التكفيري الوهابي في سوريا و العراق و إفرازاته من جماعات مسلحة مجنونة
الشيعة ان كان لديهم ارهاب فهو مقنن و يتم السيطرة عليه بسرعة لان البيئة الحاضنة و المجتمعية لهم لا تحب التطرف في القتل و الدماء و التكفير
اتكلم عن ثقافة مجتمعية عامة عند الشيعة وليس أفراد متطرفين شاذين عن الجماعة .
العالم حاليا يواجه حرب عالمية ضد الارهاب
و هو للاسف ضد الارهاب التكفيري الدموي القادم
من ثقافة الصحراء و البترودولار .

ارهاب ثقافة الصحراء لن يتفوق بأي حال من الاحوال عن ارهاب اسماعيل الصفوي والتاريخ يشهد ولن يجاري مهما بلغ في عنفوانه ارهاب الطائرات والبراميل المتفجرة

ارهاب الشيعه منظم وليس مقنن بدليل اشراف سليماني عليه وادارته مباشرة في كل من سوريا والعراق واليمن ما اظن الا ان ارهاب الصحراء كما تسميه هو الرد على الارهاب المنظم وارهاب الدولة كما في سوريا والعراق واليمن والدولة اعني فيها ايران بلا شك فمنذ الثورة على الشاه كان الشعار هو تصدير الثورة وها هي تصدر باحتلال الدول والمدن فهل ننكر ان لبنان غالبه محتل والعراق وسوريا واليمن كلها محتلة لايران وتابعه وقرارها ليس مستقل عن طهران اطلاقا

كما يجب ان لا ننسى ارهاب الصهاينة فان تملقهم المجتمع الدولي زورا وبهتانا الا ان ارهابهم فاق كل ارهاب

كما تفضلت الارهاب هو الارهاب ولكن ارهاب الدولة المنظم اخطر بكثير من ارهاب المنظمات
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
ارهاب ثقافة الصحراء لن يتفوق بأي حال من الاحوال عن ارهاب اسماعيل الصفوي والتاريخ يشهد ولن يجاري مهما بلغ في عنفوانه ارهاب الطائرات والبراميل المتفجرة

ارهاب الشيعه منظم وليس مقنن بدليل اشراف سليماني عليه وادارته مباشرة في كل من سوريا والعراق واليمن ما اظن الا ان ارهاب الصحراء كما تسميه هو الرد على الارهاب المنظم وارهاب الدولة كما في سوريا والعراق واليمن والدولة اعني فيها ايران بلا شك فمنذ الثورة على الشاه كان الشعار هو تصدير الثورة وها هي تصدر باحتلال الدول والمدن فهل ننكر ان لبنان غالبه محتل والعراق وسوريا واليمن كلها محتلة لايران وتابعه وقرارها ليس مستقل عن طهران اطلاقا

كما يجب ان لا ننسى ارهاب الصهاينة فان تملقهم المجتمع الدولي زورا وبهتانا الا ان ارهابهم فاق كل ارهاب

كما تفضلت الارهاب هو الارهاب ولكن ارهاب الدولة المنظم اخطر بكثير من ارهاب المنظمات
يا بو محمد
الكاتب الدعيج يستنكر ارهاب الدول الخليجية
لانها حاليا ضد مسيرة التاريخ و الانسانية و التحضر
وانا استنكر ارهاب الدول سواء ايران او السعودية و دول الخليج
لكن العالم يرى ان الارهاب الصحراوي التكفيري
أشد شراسه لان التكفيرين السنة لا يستطيعون التعايش مع المختلف عنهم حتى من أبناء جلدتهم
فما بالك بالمخالف لهم مذهبيا او دينيا
يعني السيناريو معروف وهو القتل و الإبادة و التمثيل بهم
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
يا بو محمد
الكاتب الدعيج يستنكر ارهاب الدول الخليجية
لانها حاليا ضد مسيرة التاريخ و الانسانية و التحضر
وانا استنكر ارهاب الدول سواء ايران او السعودية و دول الخليج
لكن العالم يرى ان الارهاب الصحراوي التكفيري
أشد شراسه لان التكفيرين السنة لا يستطيعون التعايش مع المختلف عنهم حتى من أبناء جلدتهم
فما بالك بالمخالف لهم مذهبيا او دينيا
يعني السيناريو معروف وهو القتل و الإبادة و التمثيل بهم

يا عزيزي ليستنكر الدعيج كما يريد فهو توجهه ليبرالي متطرف في ليبراليته ويناصب كل الافكار الاسلامية والدينية العداء وتاريخ مقالاته يشهد بوضوح فوارد جدا ان لا تكون كتاباته محايدة خصوصا ان في نفسه هوى وفي قلب كره يعلنه ولا يخفيه

اما مقولة ان الدول الخليجية ارهابية وترعى الارهاب فهذه ليست صحيحة ابدا بالعكس كل الدول الخليجية وبلا استثناء عندها نسبة من شعبها من الطائفه الشيعية فلم نرى تنكيلا بهم وارهاب وكل هذه الدول تسمح ببناء المساجد الشيعية والحسينيات مع بعض التضييق وبنسب مختلفة من دولة الى اخرى ويرفع بها الآذان بصيغته الشيعية التي اضيف بها على ما كان علمنا اياه رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أشهد أن عليا ولي الله ) هذه ما اعنيه ولم تمنعه بينما في طهران لا يوجد مسجد سني واحد مع تواجد اكثر من كنيس لليهود ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! فهل التعايش مع اليهود ممكن ومع السنة مستحيل

والبلوش ينكل بهم ايما تنكيل طبعا بعيدا عن وسائل الاعلام

فمن اعلاه من الذي يرفض التعايش مع الاخر ومن الاكثر مسامحة

بالدول الخليجية لم نسمع يوما عن حملات تطهير عرقي مع وجود بعض المضايقات ببعض الدول لكن بالعراق سمعنا عن اغتيلات ممنهجة لأئمة المساجد في البصرة والزبير وابي الخصيب وترحيل وتهجير قصري باستخدام الارهاب بنفس المناطق السابقة ومحيط بغداد وديالى

لو رجعنا بالذاكرة للخلف لم يكن في المنطقة صراع طائفي ولا مشاكل واحتقان طائفي الا بعد الثورة الايرانية ورفعها شعار تصدير الثورة مما ترتب عليه اصطفافات وتخندق حتى قبل الحرب العراقية الايرانية بدات تفجيرات واعمال ارهابية في العراق وتبناها حزب الدعوة المدعوم من ايران ومن حكم العراق المالكي والعبادي اعضاء بهذا الحزب

من اعلاه يتضح ان ارهاب الصحراء هو رد فعل على ارهاب وتهديد قدم من طهران بالذات وبالدرجة الاساس ثم انطلقت شرارة لو لم يتم تداركها بعودة ايران الى منطق العقل والتعقل وان تتخلى عن اطماعها في الهيمنة على المنطقة سيحترق الجميع بنار ارهاب اكبر واعظم ولن تبقي لا شيعي ولا سني وبالتاكيد المستفيد الاول هو الصهيونية العالمية وتحقيق حلمها من الفرات الى النيل
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
يا عزيزي ليستنكر الدعيج كما يريد فهو توجهه ليبرالي متطرف في ليبراليته ويناصب كل الافكار الاسلامية والدينية العداء وتاريخ مقالاته يشهد بوضوح فوارد جدا ان لا تكون كتاباته محايدة خصوصا ان في نفسه هوى وفي قلب كره يعلنه ولا يخفيه

اما مقولة ان الدول الخليجية ارهابية وترعى الارهاب فهذه ليست صحيحة ابدا بالعكس كل الدول الخليجية وبلا استثناء عندها نسبة من شعبها من الطائفه الشيعية فلم نرى تنكيلا بهم وارهاب وكل هذه الدول تسمح ببناء المساجد الشيعية والحسينيات مع بعض التضييق وبنسب مختلفة من دولة الى اخرى ويرفع بها الآذان بصيغته الشيعية التي اضيف بها على ما كان علمنا اياه رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أشهد أن عليا ولي الله ) هذه ما اعنيه ولم تمنعه بينما في طهران لا يوجد مسجد سني واحد مع تواجد اكثر من كنيس لليهود ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!! فهل التعايش مع اليهود ممكن ومع السنة مستحيل

والبلوش ينكل بهم ايما تنكيل طبعا بعيدا عن وسائل الاعلام

فمن اعلاه من الذي يرفض التعايش مع الاخر ومن الاكثر مسامحة

بالدول الخليجية لم نسمع يوما عن حملات تطهير عرقي مع وجود بعض المضايقات ببعض الدول لكن بالعراق سمعنا عن اغتيلات ممنهجة لأئمة المساجد في البصرة والزبير وابي الخصيب وترحيل وتهجير قصري باستخدام الارهاب بنفس المناطق السابقة ومحيط بغداد وديالى

لو رجعنا بالذاكرة للخلف لم يكن في المنطقة صراع طائفي ولا مشاكل واحتقان طائفي الا بعد الثورة الايرانية ورفعها شعار تصدير الثورة مما ترتب عليه اصطفافات وتخندق حتى قبل الحرب العراقية الايرانية بدات تفجيرات واعمال ارهابية في العراق وتبناها حزب الدعوة المدعوم من ايران ومن حكم العراق المالكي والعبادي اعضاء بهذا الحزب

من اعلاه يتضح ان ارهاب الصحراء هو رد فعل على ارهاب وتهديد قدم من طهران بالذات وبالدرجة الاساس ثم انطلقت شرارة لو لم يتم تداركها بعودة ايران الى منطق العقل والتعقل وان تتخلى عن اطماعها في الهيمنة على المنطقة سيحترق الجميع بنار ارهاب اكبر واعظم ولن تبقي لا شيعي ولا سني وبالتاكيد المستفيد الاول هو الصهيونية العالمية وتحقيق حلمها من الفرات الى النيل


يا استاذ
نحن نتحدث عن العالم اجمع يجمع ان الارهاب العالمي الحالي هو ارهاب تكفيري صحراوي سلفي له صفات مميزة
تتحدث لي عن الاقليات واوضاعها فلا علاقة له بالارهاب الدموي الحالي
ارى الكثير يرقصون على نغمة انه لا مسجد للسنة في طهران لكن اتسائل و اجادلك و هل هناك مسجد للشيعة في الرياض ؟؟ّ!
يا اخ افهم
الاقليات في الدول لم تستطع اي حكومة في العالم القضاء عليهم لان هناك الحد الادنى من التعقل في الحكومات و المجتمعات
هل استطاعت ايران (الصفوية) القضاء على السنة فيها ؟؟ هل استطاعت السعودية (الوهابية) القضاء على الشيعة فيها ؟؟
يظل هناك هامش للحياة و التعايش مع الامر الواقع لذلك الحكومات وجودها مهم للمجتمعات على سلبيانها لان البديل هم عصابات اجرامية متعطشة للدماء مثل داعش و القاعدة
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
يا استاذ
نحن نتحدث عن العالم اجمع يجمع ان الارهاب العالمي الحالي هو ارهاب تكفيري صحراوي سلفي له صفات مميزة
تتحدث لي عن الاقليات واوضاعها فلا علاقة له بالارهاب الدموي الحالي
ارى الكثير يرقصون على نغمة انه لا مسجد للسنة في طهران لكن اتسائل و اجادلك و هل هناك مسجد للشيعة في الرياض ؟؟ّ!
يا اخ افهم
الاقليات في الدول لم تستطع اي حكومة في العالم القضاء عليهم لان هناك الحد الادنى من التعقل في الحكومات و المجتمعات
هل استطاعت ايران (الصفوية) القضاء على السنة فيها ؟؟ هل استطاعت السعودية (الوهابية) القضاء على الشيعة فيها ؟؟
يظل هناك هامش للحياة و التعايش مع الامر الواقع لذلك الحكومات وجودها مهم للمجتمعات على سلبيانها لان البديل هم عصابات اجرامية متعطشة للدماء مثل داعش و القاعدة

استاذي الكريم .......... باذن الله نفهم كما طلبت اعلاه ولسنا من الجاهلين باذن الله ...... فاتمنى ان لا يضيق صدرك بالحوار

ما ذكرته عن التعايش هو ردا على كلامك عن عدم امكانية التعايش في منهج دول الخليج واستغرب ان الدعيج وضع الجميع في سلة واحدة وأيدته في طرحه لكن لو فصلنا سنجد ان سلطنة عمان والامارات وقطر والكويت فيها تعايش واضح اذن لم يتبقى الا البحرين والسعودية والخصوصية للبلدين معروفة جا وان شأت نناقش بها باستفاضة

بخصوص الاقليات لم نتحدث عنها تكلمنا عن تطهير عرقي طائفي لمحافظات كامله من قبل عصابات ارهابية تتسمى باطلا عصائب اهل الحق اليس هذا ارهابا لماذا يتغاضى العالم عنه و يطمس الا تلاحظ معي ان ارهاب الفصائل الشيعية يتمتع بما يتمتع به الارهاب الصهيوني من غض الطرف الم تنتبه لهذا مثال آخر باليمن الطائرات الامريكية تستهدف القاعدة و لا تحرك ساكنا ضد ارهاب الحوثي اليس متناقضا هذا

انه تحاف جديد يتشكل بين ايران والغرب ولكي يستتب الامر لايران اطلق يدها للقضاء على كل معارضة محتملة وهذا بالذات الذي اوجد داعش وغيرها علما ان ضحايا داعش من اهل السنة ولم نسمع عن ضحايا من الشيعة الا القليل لذر الرماد بالعيون

بخصوص الراي العالمي وتوجهه فهل تؤيدني يا اخي انه وعلى مدى ما يقارب قرن من الزمان ان هذا الرأي وتوجهاته تصنعه الصهيونية العالمية بما يتوافق مع مصالحها وبكل من تملكه من سطوة اعلامية ومالية وسياسية فهو ليس معيار ولا مقياسا دقيقا للحق واهله
 

عمر بن معاويه

عضو مخضرم
استاذي الكريم .......... باذن الله نفهم كما طلبت اعلاه ولسنا من الجاهلين باذن الله ...... فاتمنى ان لا يضيق صدرك بالحوار

ما ذكرته عن التعايش هو ردا على كلامك عن عدم امكانية التعايش في منهج دول الخليج واستغرب ان الدعيج وضع الجميع في سلة واحدة وأيدته في طرحه لكن لو فصلنا سنجد ان سلطنة عمان والامارات وقطر والكويت فيها تعايش واضح اذن لم يتبقى الا البحرين والسعودية والخصوصية للبلدين معروفة جا وان شأت نناقش بها باستفاضة

بخصوص الاقليات لم نتحدث عنها تكلمنا عن تطهير عرقي طائفي لمحافظات كامله من قبل عصابات ارهابية تتسمى باطلا عصائب اهل الحق اليس هذا ارهابا لماذا يتغاضى العالم عنه و يطمس الا تلاحظ معي ان ارهاب الفصائل الشيعية يتمتع بما يتمتع به الارهاب الصهيوني من غض الطرف الم تنتبه لهذا مثال آخر باليمن الطائرات الامريكية تستهدف القاعدة و لا تحرك ساكنا ضد ارهاب الحوثي اليس متناقضا هذا

انه تحاف جديد يتشكل بين ايران والغرب ولكي يستتب الامر لايران اطلق يدها للقضاء على كل معارضة محتملة وهذا بالذات الذي اوجد داعش وغيرها علما ان ضحايا داعش من اهل السنة ولم نسمع عن ضحايا من الشيعة الا القليل لذر الرماد بالعيون

بخصوص الراي العالمي وتوجهه فهل تؤيدني يا اخي انه وعلى مدى ما يقارب قرن من الزمان ان هذا الرأي وتوجهاته تصنعه الصهيونية العالمية بما يتوافق مع مصالحها وبكل من تملكه من سطوة اعلامية ومالية وسياسية فهو ليس معيار ولا مقياسا دقيقا للحق واهله
الاخ الكريم
الدول الاسلامية ( السنية) مجمعة حاليا ان الارهاب
الحالي هو تكفيري سلفي
و بالطبع عندما نتحدث عن الخليج لا نتكلم بشكل مطلق فالسعودية و البحرين وضعها الطائفي يختلف
لكن حتى في الكويت هناك تيار تكفيري قوي والحكومة تحاول مسك العصا من الوسط
لو تلاحظ مثلا في الشبكة غالبية الأعضاء من الطائفة السنية الكريمة يحملون نفس إقصائي و تكفيري تجاه الآخرين بالذات الشيعة والامر يتعلق بترسبات ثقافية و تأثر بالبيئة النجدية التكفيرية بحكم قرب الكويت منها .
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
ستبقى تنفي التهم عن جماعتك وساظل ابرر لجماعتي وعندها النار ستحرقني وتحرقك لا سمح الله

انت وانا هنا كناية عن طائفة كل منا وليس الامر شخصي

اما الدول التي تتحدث عنها في مشاركتك اعلاه فهي تابعة منقادة يا عزيزي ولن تجد بينها دولة واحدة ممن رحم ربي وربك للاسف كلها على السواء وبلا استثناء
 
أعلى