علي بعوضة بسند موثق هل من قال هذا ناصبي؟ تحدي لelegance

الحب محمد

عضو فعال
طيب الرواية تقول لن يفترقا


هل القرآن غائب مع الغائب أم القرآن حاضر و فترق عن الغائب


أم الذي بين أيدينا محرف و القرآن الصحيح مع الغائب ؟؟؟؟؟؟
كتاب الله لم يحرف .
فسر لي قوله تعالى : وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ {سورة سبأ } .
أين هي القرى ؟ و أين الطريق الذي فيها سيروا فيها ليالي وأياما آمنين ؟
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
كتاب الله لم يحرف .
فسر لي قوله تعالى : وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ {سورة سبأ } .
أين هي القرى ؟ و أين الطريق الذي فيها سيروا فيها ليالي وأياما آمنين ؟

نعم كتاب الله لم يحرف و لا كن ما رأيك بمن إدعى تحريفه ؟؟؟

و هل إفترق عن الغائب؟؟؟


===============


ثم بين تعالى انه جعل بين سبأ، وبين القرى التي يارك فيها. قال قتادة ومجاهد: هي قرى الشام، وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة } قال قتادة: معناه متواصلة، لانه يظهر الثانية من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } معناه جعل بين القرية الأولى والثانية مسيرة يوم لراحة المسافر ونزوله فيها { سيروا فيها ليالي وأياماً آمنين } لا تخافون جوعاً ولا عطشاً ولا ظلماً من أحد، كأنه قيل لهم سيروا كذا، فقالوا { ربنا باعد بين أسفارنا } معناه إنهم نظروا وملوا النعمة، فقالوا لو كان جني ثمارنا أبعد مما هي كان أجدر أن نشتهيه، كما قالت بنو إسرائيل
{ فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها }
بدلا من المن والسلوى { وظلموا أنفسهم } بارتكاب المعاصي { فجعلناهم أحاديث } فضرب بهم المثل فيقال (تفرقوا أيادي سبأ) أي تشتتوا أعظم التشتت قال الشعبي: أما غسان فلحقوا بالشام، وأما الانصار فلحقوا بيثرب، وأما خزاعة فلحقوا بتهامة، وأما الازد فلحقوا بعمان. وقيل: معنى { جعلناهم أحاديث } أي أهلكناهم والهمنا الناس حديثهم ليعتبروا { ومزقناهم كل ممزق } قال ابن عباس: مزقوا بين الشام وسبأ كل ممزق.
 

الحب محمد

عضو فعال
نعم كتاب الله لم يحرف و لا كن ما رأيك بمن إدعى تحريفه ؟؟؟

و هل إفترق عن الغائب؟؟؟


===============


ثم بين تعالى انه جعل بين سبأ، وبين القرى التي يارك فيها. قال قتادة ومجاهد: هي قرى الشام، وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة } قال قتادة: معناه متواصلة، لانه يظهر الثانية من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } معناه جعل بين القرية الأولى والثانية مسيرة يوم لراحة المسافر ونزوله فيها { سيروا فيها ليالي وأياماً آمنين } لا تخافون جوعاً ولا عطشاً ولا ظلماً من أحد، كأنه قيل لهم سيروا كذا، فقالوا { ربنا باعد بين أسفارنا } معناه إنهم نظروا وملوا النعمة، فقالوا لو كان جني ثمارنا أبعد مما هي كان أجدر أن نشتهيه، كما قالت بنو إسرائيل
{ فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها }
بدلا من المن والسلوى { وظلموا أنفسهم } بارتكاب المعاصي { فجعلناهم أحاديث } فضرب بهم المثل فيقال (تفرقوا أيادي سبأ) أي تشتتوا أعظم التشتت قال الشعبي: أما غسان فلحقوا بالشام، وأما الانصار فلحقوا بيثرب، وأما خزاعة فلحقوا بتهامة، وأما الازد فلحقوا بعمان. وقيل: معنى { جعلناهم أحاديث } أي أهلكناهم والهمنا الناس حديثهم ليعتبروا { ومزقناهم كل ممزق } قال ابن عباس: مزقوا بين الشام وسبأ كل ممزق.
انتظر .
وما قول الله تعالى في ذلك ؟ أهي قرى الشام أم بيت المقدس أم أنها قرى أخرى ؟
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
انتظر .
وما قول الله تعالى في ذلك ؟ أهي قرى الشام أم بيت المقدس أم أنها قرى أخرى ؟

{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } أي وقد كان من قصتهم أنا جعلنا بينهم وبين قرى الشام التي باركنا فيها بالماء والشجر قرى متواصلة وكان متجرهم من أرض اليمن إلى الشام وكانوا يبيتون بقرية ويقيلون بأخرى حتى يرجعوا وكانوا لا يحتاجون إلى زاد من وادي سبأ إلى الشام ومعنى الظاهرة أن الثانية كانت ترى من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } أي جعلنا السير من القرية إلى القرية مقداراً واحداً نصف يوم وقلنا لهم { سيروا فيها } أي في تلك القرى { ليالي وأياماً } أي ليلاً شئتم المسير أو نهاراً { آمنين } من الجوع والعطش والتعب ومن السباع وكل المخاوف وفي هذا إشارة إلى تكامل نعمه عليهم في السفر كما أنه كذلك في الحضر.
 

الحب محمد

عضو فعال
{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } أي وقد كان من قصتهم أنا جعلنا بينهم وبين قرى الشام التي باركنا فيها بالماء والشجر قرى متواصلة وكان متجرهم من أرض اليمن إلى الشام وكانوا يبيتون بقرية ويقيلون بأخرى حتى يرجعوا وكانوا لا يحتاجون إلى زاد من وادي سبأ إلى الشام ومعنى الظاهرة أن الثانية كانت ترى من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } أي جعلنا السير من القرية إلى القرية مقداراً واحداً نصف يوم وقلنا لهم { سيروا فيها } أي في تلك القرى { ليالي وأياماً } أي ليلاً شئتم المسير أو نهاراً { آمنين } من الجوع والعطش والتعب ومن السباع وكل المخاوف وفي هذا إشارة إلى تكامل نعمه عليهم في السفر كما أنه كذلك في الحضر.
هل الرأي الذي ذكرته هو فقط و ما أحد قال بخلافه ؟ ... اعمل معروفا اجب و اختصر .
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
هل الرأي الذي ذكرته هو فقط و ما أحد قال بخلافه ؟ ... اعمل معروفا اجب و اختصر .
تفسير الميزان
أقول: وورد في عدة من الروايات أن القرى التي بارك الله فيها هم أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم والقرى الظاهرة هم الوسائط بينهم وبين الناس من حملة أحاديثهم وغيرهم، وهو من بطن القرآن وليس من التفسير في شيء.
 

الحب محمد

عضو فعال
تفسير الميزان
أقول: وورد في عدة من الروايات أن القرى التي بارك الله فيها هم أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم والقرى الظاهرة هم الوسائط بينهم وبين الناس من حملة أحاديثهم وغيرهم، وهو من بطن القرآن وليس من التفسير في شيء.
لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!
الإسراء - الآية 1
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
 

الحب محمد

عضو فعال
الإسراء - الآية 1
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
عزيزي ما تقول ؟! أعرف أني قد أبهمت عليك سؤالي ولكنه ما زال حول الآية :{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } .
لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!

 

الحب محمد

عضو فعال
لا شك هم العدو لعلي وآل البيت رضي الله عنهم
فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين
ليس هم الشيعة من قالوا ذلك .
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين : أعطني قول عالم من علمائنا قال أن الإمام الحسن عليه السلام مذل المؤمنين ( إنا في الانتظار ) .
الرواية عن البعوضة نفيت صحتها فارجع للوراء أيها الزميل " غيث " .
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
عزيزي ما تقول ؟! أعرف أني قد أبهمت عليك سؤالي ولكنه ما زال حول الآية :{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } .

كانت القرى التي بين الشام و اليمن مباركة كلها




مالك إنحرفت عن الموضوع
 

الحب محمد

عضو فعال
كانت القرى التي بين الشام و اليمن مباركة كلها




مالك إنحرفت عن الموضوع
لم أنحرف السؤال أي الآراء هو رأي الله تعالى فهلا تفضلت بالإجابة :
{ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ }
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!


 

الحب محمد

عضو فعال
لا شك هم العدو لعلي وآل البيت رضي الله عنهم
فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين
غيث قلت أن الشيعة هم العدو لعلي و آل البيت ( عليهم السلام ) فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين ؛ طيب ونحن طلبنا منك الدليل ، و لما تأتنا به فنحن منتظرون .
 

غيث

عضو مخضرم
غيث قلت أن الشيعة هم العدو لعلي و آل البيت ( عليهم السلام ) فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين ؛ طيب ونحن طلبنا منك الدليل ، و لما تأتنا به فنحن منتظرون .
سفيان بن ليلى الهمداني :
178- روى عن علي بن الحسن الطويل، عن علي بن النعمان، عن عبد الله بن مسكان، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال : جاء رجل من أصحاب الحسن (عليه السلام) يقال له سفيان بن ليلى و هو على راحة له، فدخل على الحسن (عليه السلام) و هو محتب في فناء داره، قال، فقال له السلام عليك يا مذل المؤمنين فقال له الحسن (عليه السلام) انزل و لا تعجل، فنزل فعقل راحلته في الدار و أقبل يمشي حتى انتهى إليه، قال، فقال له الحسن (عليه السلام) ما قلت قال : قلت
[112]
السلام عليك يا مذل المؤمنين، قال و ما علمك بذلك قال عمدت إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك و قلدته هذه الطاغية يحكم بغير ما أنزل الله، قال، فقال له الحسن (عليه السلام) سأخبرك لم فعلت ذلك، قال : سمعت أبي يقول، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لن تذهب الأيام و الليالي حتى يلي أمر الأمة رجل واسع البلعوم رحب الصدر يأكل و لا يشبع و هو معاوية، فلذلك فعلت، ما جاء بك قال حبك قال الله قال الله قال، فقال الحسن (عليه السلام) و الله لا يحبنا عبد أبدا و لو كان أسيرا في الديلم إلا نفعه الله بحبنا و إن حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم كما تساقط الريح الورق من الشجر.
http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi2/2.html#ch24
 
أعلى