لسؤالك الذي سألتأي جواب ؟
لسؤالك الذي سألتأي جواب ؟
عرفنا شرح هذه الرواية بالتحديد .
خلك مثلنا أجب ثم إسألعرفنا شرح هذه الرواية بالتحديد .
كتاب الله لم يحرف .طيب الرواية تقول لن يفترقا
هل القرآن غائب مع الغائب أم القرآن حاضر و فترق عن الغائب
أم الذي بين أيدينا محرف و القرآن الصحيح مع الغائب ؟؟؟؟؟؟
كتاب الله لم يحرف .
فسر لي قوله تعالى : وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيهَا لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ {سورة سبأ } .
أين هي القرى ؟ و أين الطريق الذي فيها سيروا فيها ليالي وأياما آمنين ؟
انتظر .نعم كتاب الله لم يحرف و لا كن ما رأيك بمن إدعى تحريفه ؟؟؟
و هل إفترق عن الغائب؟؟؟
===============
ثم بين تعالى انه جعل بين سبأ، وبين القرى التي يارك فيها. قال قتادة ومجاهد: هي قرى الشام، وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة } قال قتادة: معناه متواصلة، لانه يظهر الثانية من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } معناه جعل بين القرية الأولى والثانية مسيرة يوم لراحة المسافر ونزوله فيها { سيروا فيها ليالي وأياماً آمنين } لا تخافون جوعاً ولا عطشاً ولا ظلماً من أحد، كأنه قيل لهم سيروا كذا، فقالوا { ربنا باعد بين أسفارنا } معناه إنهم نظروا وملوا النعمة، فقالوا لو كان جني ثمارنا أبعد مما هي كان أجدر أن نشتهيه، كما قالت بنو إسرائيل
{ فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها }
بدلا من المن والسلوى { وظلموا أنفسهم } بارتكاب المعاصي { فجعلناهم أحاديث } فضرب بهم المثل فيقال (تفرقوا أيادي سبأ) أي تشتتوا أعظم التشتت قال الشعبي: أما غسان فلحقوا بالشام، وأما الانصار فلحقوا بيثرب، وأما خزاعة فلحقوا بتهامة، وأما الازد فلحقوا بعمان. وقيل: معنى { جعلناهم أحاديث } أي أهلكناهم والهمنا الناس حديثهم ليعتبروا { ومزقناهم كل ممزق } قال ابن عباس: مزقوا بين الشام وسبأ كل ممزق.
انتظر .
وما قول الله تعالى في ذلك ؟ أهي قرى الشام أم بيت المقدس أم أنها قرى أخرى ؟
هل الرأي الذي ذكرته هو فقط و ما أحد قال بخلافه ؟ ... اعمل معروفا اجب و اختصر .{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } أي وقد كان من قصتهم أنا جعلنا بينهم وبين قرى الشام التي باركنا فيها بالماء والشجر قرى متواصلة وكان متجرهم من أرض اليمن إلى الشام وكانوا يبيتون بقرية ويقيلون بأخرى حتى يرجعوا وكانوا لا يحتاجون إلى زاد من وادي سبأ إلى الشام ومعنى الظاهرة أن الثانية كانت ترى من الأولى لقربها منها { وقدرنا فيها السير } أي جعلنا السير من القرية إلى القرية مقداراً واحداً نصف يوم وقلنا لهم { سيروا فيها } أي في تلك القرى { ليالي وأياماً } أي ليلاً شئتم المسير أو نهاراً { آمنين } من الجوع والعطش والتعب ومن السباع وكل المخاوف وفي هذا إشارة إلى تكامل نعمه عليهم في السفر كما أنه كذلك في الحضر.
من إلىهل الرأي الذي ذكرته هو فقط و ما أحد قال بخلافه ؟ ... اعمل معروفا اجب و اختصر .
لم اطلب منك الاختصار المخل .من إلى
تفسير الميزانهل الرأي الذي ذكرته هو فقط و ما أحد قال بخلافه ؟ ... اعمل معروفا اجب و اختصر .
لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :تفسير الميزان
أقول: وورد في عدة من الروايات أن القرى التي بارك الله فيها هم أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم والقرى الظاهرة هم الوسائط بينهم وبين الناس من حملة أحاديثهم وغيرهم، وهو من بطن القرآن وليس من التفسير في شيء.
الإسراء - الآية 1لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!
عزيزي ما تقول ؟! أعرف أني قد أبهمت عليك سؤالي ولكنه ما زال حول الآية :{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } .الإسراء - الآية 1
سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
لا بوفاطمة ما أقصده هو التفسير :
القرى التي باركنا فيها ؛
قَالَ وَهْب بْن مُنَبِّه هِيَ قُرًى بِصَنْعَاء .
قَالَ أَبُو مَالِك وَقَالَ مُجَاهِد وَالْحَسَن وَسَعِيد بْن جُبَيْر وَمَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ وَقَتَادَة وَالضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ يَعْنِي قُرَى الشَّام يَعْنُونَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسِيرُونَ مِنْ الْيَمَن إِلَى الشَّام فِي قُرًى ظَاهِرَة مُتَوَاصِلَة .
وقال ابن عباس: هي بيت المقدس { قرى ظاهرة} أو
قال ابن عباس : يريد بين المدينة والشام .
لنأخذ من هذه قبسا ، نرى اختلاف الآراء ولو بشيئ بسيط وإن تشابهت في ظاهرها ، سؤالي أي الأقوال أدق ؟ و أيها هي ما نزل به القرآن و أراده الله تعالى فعلا ؟!
ليس هم الشيعة من قالوا ذلك .لا شك هم العدو لعلي وآل البيت رضي الله عنهم
فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين
كانت القرى التي بين الشام و اليمن مباركة كلهاعزيزي ما تقول ؟! أعرف أني قد أبهمت عليك سؤالي ولكنه ما زال حول الآية :{ وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة } .
لم أنحرف السؤال أي الآراء هو رأي الله تعالى فهلا تفضلت بالإجابة :كانت القرى التي بين الشام و اليمن مباركة كلها
مالك إنحرفت عن الموضوع
غيث قلت أن الشيعة هم العدو لعلي و آل البيت ( عليهم السلام ) فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين ؛ طيب ونحن طلبنا منك الدليل ، و لما تأتنا به فنحن منتظرون .لا شك هم العدو لعلي وآل البيت رضي الله عنهم
فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين
سفيان بن ليلى الهمداني :غيث قلت أن الشيعة هم العدو لعلي و آل البيت ( عليهم السلام ) فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين ؛ طيب ونحن طلبنا منك الدليل ، و لما تأتنا به فنحن منتظرون .
للأسف لم نر دليلا ، و التهمة كانت جزافا ، نتأمل منكم مرعاة الدقة في المرة المقبلة .لا شك هم العدو لعلي وآل البيت رضي الله عنهم
فعليا وضعوه بعوضة والحسن جعلوه مذل المؤمنين