الجزء الثالث من الموضوع
المراجع
(1) «الفصل في الملل والأهواء والنحل» (2/91).
(2) «الدستور لجمهورية إيران الإسلامية» (ص:16)، منشورات مؤسسة الشهيد، وانظر: الطبعة الأخرى من الدستور، التي أصدرتها وزارة الإرشاد الإيرانية (ص:10).
(3) «خطاب الخميني حول مسألة تحرير القدس والمهدي المنتظر» (ص:10).
(4) يعني على مذهب الروافض.
(5) «الحكومة الإسلامية» (ص:35).
(6) «بحار الأنوار» (52/122-150)، وانظر: «إكمال الدين» (ص:603) وما بعدها.
(7) «الكافي» بشرحه للمازندراني (12/371)، «بحار الأنوار» (25/113).
(8) هو عبدالهادي محسن الفضلي، ولد عام 1354هـ بالبصرة، وتلقى تعليمه في النجف، وفي عام 1390هـ غادر العراق إلى الكويت، ومن الكويت إلى السعودية، وعين مدرسًا للأدب العربي في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، ثم تم ابتعاثه على نفقة الجامعة ليحصل على الدكتوراه من كلية دار العلوم بالقاهرة عام 1396هـ، وتوفي عام 2013م. (انظر: قراءات في فكر الفضلي، لفؤاد عبدالهادي الفضلي).
(9) «في انتظار الإمام» (ص:69).
(10) «في انتظار الإمام» (ص:70).
(11) «الغيبة» للنعماني (ص:241)، «بحار الأنوار» (52/349).
(12) «رجال الكشي» (ص:199)، «بحار الأنوار» (72/179).
(13) «الكافي» (8/235)، «وسائل الشيعة» (11/500).
(14) والولي الفقيه ينوب عنه بحكم العقيدة الخمينية الجديدة.
(15) لأن وجودهم في ذلك الوقت في الكوفة.
(16) وهم الزيدية المعتدلون أصحاب الحسن صالح بن حي، وهي أقرب فرق الزيدية لأهل السنة. (انظر عنهم: مقالات الإسلاميين 1/144، الملل والنحل 1/161، الخطط 2/352).
(17) «الإرشاد» (ص:411-412)، «بحار الأنوار» (52/338).
(18) «بحار الأنوار» (47/79).
(19) «الغيبة» (ص:282)، «بحار الأنوار» (52/338).
(20) «كامل الزيارات» (ص:450)، «وسائل الشيعة» (10/403)، «بحار الأنوار» (98/107).
(21) هو محمد حسين آل كاشف الغطاء في كتابه: «الأرض والتربة الحسينية» (ص55–56).
(22) «بحار الأنوار» (52/386).
(23) «بحار الأنوار» (52/386).
(24) «عيون أخبار الرضا» (1/58)، «بحار الأنوار» (52/379).
(25) «كشف الاشتباه» (ص:131).
(26) «الإبانة لابن بطّة» (ص41).
(27) لأنه يعبر عن شيعته الصفويين لا شيعة أمير المؤمنين علي.
(28) «الإسلام على ضوء التشيع» (ص132-133).
(29) تحكم الصفوية على جميع المسلمين بأنهم أشد كفرًا من اليهود والنصارى,
وانظر– مثلًا- ما قاله شيخهم الحلي الملقب عندهم بالعلامة في كتابه (الألفين ص:3).
(30) أذيعت هذه الخطبة من (صوت الثورة الإسلامية) من عبادان الساعة 12 ظهرًا من يوم 17/3/1979م (انظر: وجاء دور المجوس ص 344).
(31) انظر: مجلة الشهيد, العدد المذكور, وانظر:
جريد المدينة الصادرة في 27 ذي القعدة 1400هـ,
وانظر ما كتبه الشيخ محمد عبدالقادر آزاد، رئيس مجلس علماء باكستان
عما شاهده في أثناء زيارته لإيران,
حيث يقول بأنه رأى على جدران فندق هيلتون في طهران,
والذي يقيمون فيه, شعارات مكتوبًا عليها:
«سنحرر الكعبة والقدس وفلسطين من أيدي الكفار ...»
(انظر: الفتنة الخمينية للشيخ محمد آزاد ص:9).
(32) الخفة والطيش.
(33) «أصول الكافي» (2/221-222).
الدكتور ناصر القفاري
أستاذ جامعي
29 - 4 - 2015 م
المصدر
موقع اليوم