بشهادة القرآن.. سب اليهود الله مرتين.. وسب غلمانهم الشيعة الله سبع مرات..

بعين الله

عضو جديد
.


السؤال التالي ينسف ادعاءاتهم بأنهم مسلمين نسفا ولا يدع لهم مجالا للتبرير، ويثبت على نحو قاطع بأنهم كفار مشركين وإن نطقوا الشهادتين وأقاموا الفرائض..


طبقا لتعاليم دينكم الشيعي.. ما حكم من لا يعترف بأن زوجات النبي أمهاته، ويلعنهن ويتبرأ منهن ويتهمهن بالكفر والنفاق..؟ هل يكون مسلما أم كافرا..؟
سؤال مخيف لهم.. يرتعب منه أكبر معمم في دينهم متختم بعشرين خاتما في أصابع يديه ورجليه..


.
قرأت نصك و كأنك صبة إسمنت "عقل حجر"
الخلط عندك بين الأمور واضح فنساء النبي صلى الله عليه و آله منها العظيمة الكريمة كخديجة عليها السلام وأم سلمة رضوان الله عليها و منهن من كانت تبغض أمير المؤمنين علي عليه السلام ومبغض علي عليه السلام حسب الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله منافق ..( البقية واضحة )
و أما البراءة من عملة السوء فمن ضرورات الدين وقد ثبت في التراثين الشيعي الحكيم والسني أن بعض نساء النبي صلى الله عليه وآله عصين الله صراحة .
بالنسبة للشتم فهو مبغوض على مذهبنا الشريف و الإمام علي عليه السلام كان ينهى أصحابه عن الشتم و لكن علينا أن نكون يقظين فالشيعة يؤمنون بالحق كما هو فلانة أخطأت نقول أخطأت ولكن من المفتريات التي افتراها الوهابيون على الشيعة قولهم نتهم نساء النبي صلى الله عليه و آله بأعراضهن..هذا باطل و الحق أننا نرى بضرورة المذهب و الدين و النقل و العقل طهارة عرض النبي صلى الله عليه وآله من الدنس.
و أما كلمة أم المؤمنين التي يتبجح بها الوهابية لصرفها عن سياقها فهي لا تتعدى الأمومة التحريمية و لا تعن أكثر من ذلك خاصة أن بعض المنافقين كانوا يخططون الزواج من بعض نساء النبي صلى الله عليه وآله حال رحيله، و أما النزول بلفظ الأم لتأكيد الحرمة لأن لفظ الأخت قد تفهم منه معان كأخوة الدين أو أن الله تعالى يريد بذلك من المسلمين رعايتهن لكن دون التحريم في الزواج بل كلمة أخت قد لا تؤدي اللغرض فالولاية الواضحة حرفها السنة عن مسارها بمعنى الحب فكيف يؤمن على كلمة تحتمل التأويل ك(أخت) أن لا تصرف عن مسارها ..وهكذا إلخ.
 

سـلطان

عضو مميز
.

نساء النبي منها العظيمة الكريمة كخديجة وأم سلمة، ومنهن من كانت تبغض علي ابن أبي طالب، ومبغض علي حسب الرسول الأكرم منافق..

.
.

أرجو أن لا تهرب كما هرب أتباع دينك من قبلك وتركوا دينهم الشيعي وحيدا عاريا حتى من ملابسه الداخلية لا يجد من يدافع عنه حيث تبين بأنه دين خصي..

سنختصر عليك الوقت والجهد فيما لا نفع فيه ونسألك السؤال التالي..

أطلعني على رواية واحدة صحيحة موثوقة (واحدة فقط وليس اثنتين) من كتب كبراء دينك، وفيها أن علي ابن أبي طالب قال بأن رسول الله أخبره بأن أزواجه كلهن كافرات منافقات ما عدا خديجة..

بانتظار هروبك وليس جوابك..


.
 

سـلطان

عضو مميز
.

وأما كلمة أم المؤمنين، فهي لا تتعدى الأمومة التحريمية و لا تعن أكثر من ذلك خاصة أن بعض المنافقين كانوا يخططون الزواج من بعض نساء النبي حال رحيله، و أما النزول بلفظ الأم لتأكيد الحرمة لأن لفظ الأخت قد تفهم منه معان كأخوة الدين أو أن الله يريد بذلك من المسلمين رعايتهن لكن دون التحريم في الزواج..

.
.

من علامات الكافر، أن العقل لديه معطل، فهو لا يعقل كلام الله ولا يعقل ما يسمعه من الحق، مصداقا لقوله تعالى عن الكفار: (وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ)

إقرأ جيدا ما يلي أيها الشيعي السبئي وحاول أن تفهم ولو قليلا، فلعل الله يهديك وتعتنق دين الإسلام..

المراد بالأمومة بقوله تعالى: (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْۗ) الأحزاب/ 6 هي أمومة تكريم وتبجيل وليست أمومة تحريم النكاح منهن..

الدليل على هذه الحقيقة..

أن كلمة (أم) لا تعني حرمة الزواج من المرأة، فإن لها معنيين اثنين:

المعنى الأول: تطلق هذه الكلمة على المرأة التي أنجبت ولدا، فهي أمه التي ولدته لقوله تعالى: (الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلاَّ اللاَّئِي وَلَدْنَهُمْ). وهذه الأمومة هي أمومة تحريم نكاح.

المعنى الثاني: تطلق هذه الكلمة على المرأة احتراما وتبجيلا لها دون أن تكون أما والدة.. وهذه الأمومة هي أمومة تبجيل وتكريم..

وأمومة أزواج النبي هي من المعنى الثاني.. فهن أمهات للمسلمين تبجيلا وتعظيما لقدرهن عند الله دون أن يكن قد ولدن المسلمين..

وحيث أن أمومة أزواج النبي هي أمومة تكريم وليست دليلا على حرمة النكاح منهن، فقد حسم القرآن هذه المسألة، فحرم النكاح منهن من بعد النبي بقوله تعالى: (مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا) الأحزاب/ 53

فهل اتضحت لك الصورة الآن أم ليس بعد..؟

أجب الآن على السؤال الذي وجهته لك:

أطلعني على رواية واحدة صحيحة موثوقة (واحدة فقط وليس اثنتين) من كتب كبراء دينك، وفيها أن علي ابن أبي طالب قال بأن رسول الله أخبره بأن أزواجه كلهن كافرات منافقات ما عدا خديجة..


.
 
التعديل الأخير:

سـلطان

عضو مميز
.

يصيح الشيعة بأن أمومة أزواج النبي للمؤمنين هي أمومة تحريم نكاح فقط.، وهذا من حماقتهم وقلة عقولهم.. فإن الدليل التالي يثبت بأن أمومتهن هي أمومة تكريم وليست أمومة تحريم نكاح..


وصف المرأة بكلمة (أم) لا تعني حرمة الزواج منها، فإن لها معنيين اثنين، أمومة ولادة، وأمومة تبجيل..

أمومة ولادة:
وهو أن تكون المرأة أما والدة، لقوله تعالى: (الَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ نِسائِهِمْ ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ إِنْ أُمَّهاتُهُمْ إِلاَّ اللاَّئِي وَلَدْنَهُمْ). وهذه الأمومة هي أمومة تحريم نكاح.

أمومة تبجيل:
وتوصف المرأة بكلمة (أم) من باب الإحترام والتبجيل دون أن تكون أما والدة..


وأمومة أزواج النبي هي من المعنى الثاني، أي أمومة تبجيل.. فهن أمهات للمسلمين تبجيلا وتعظيما لقدرهن عند الله دون أن يكن أمهات ولادة لهم..

وحيث أن أمومة أزواج النبي للمسلمين ليست دليلا على حرمة الزواج منهن، فقد حسم القرآن هذه المسألة بتحريم النكاح منهن من بعد النبي بقوله تعالى: (مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا) الأحزاب/ 53

فثبت من ذلك بأن أمومة أزواج النبي هي أمومة تكريم وليست أمومة تحريم نكاح..

ويأتي السؤال الذي يفر منه الشيعة فرار الخائف المذعور لأنه ينسف دينهم من جذوره:


ألستم تصيحون بأنكم لا تأخذون دينكم إلا من آل بيت رسول الله..؟

أطلعونا على رواية واحدة صحيحة موثوقة (واحدة فقط وليس اثنتين) من كتب كبراء دينكم، وفيها أن علي ابن أبي طالب قال بأن رسول الله أخبره بأن أزواجه كلهن كافرات منافقات ما عدا خديجة..




.
 
أعلى