هادي العامري لولا الدعم الإيراني لسقط العراق بيد الدولة الإسلامية

hakeem

عضو ذهبي
أى دعم ايراني للعراق المنهوب

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الشعب العراقي يموت جوعا وفقرا ومرضا


ولا امن ولا طعام ولا دواء ولا تعليم

صح النوم يا مستر دعم

ويعيش في هذا الجوع والفقر جزء كبير من الشيعة ايضا

فما حصلوا على ما وعدوا به من اميركا ولا من ايران

الم يقولوا سنفرض الحرية والعدل بالقوة بالعراق

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اتمنى الانسان يكون صريح ولا يجامل ولا يداهن فالشعب العراقي المسكين سنة وشيعة وأكراد ضحية ساسة لا يعرفون سوى مصالحهم وجمع المليارات

ونهب العراق وشعب العراق

والبسطاء يدفعون الثمن غاليا بسبب السياسة الحمقاء لعشاق المناصب

الواحد منهم لديه قناعه ثابته

يا أحكمكم يا أقتلكم

واختر لنفسك يا مؤث إحدى الطريقتين.

كن منصفا رجاء
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم
هذا قائد و زعيم منظمة بدر الرافضية الكافرة العميلة لايران الكافرة
منظمة بدر هي نفسها فيلق بدر الرافضي الكافر العميل لايران الكافرة
 

بو محمد 62

عضو ذهبي
العراق كله محتل من ايران وكل رؤساء وزرائه عدا علاوي و وزارات السيادة من حزب الدعوة الذي تاسس في ايران

ايران تدافع عن ولاية ايرانية اسمها العراق وهذا ما يخطط له دهاقنة قم لكل المنطقة فالحذر من شرورهم وخططهم واااااجب
 

تويتر الكويت

عضو مخضرم


خامنئي كلف سليماني بتطوير

هيكلية القوات الشيعية

و تسليحها بصواريخ بالستية



رجل أمن عراقي يقف في موقع
تفجير سيارة مفخخة في بغداد ( ا.ب )

بغداد ـ باسل محمد :

في خضم الجدل بشأن ستراتيجية الحكومة العراقية لمحاربة تنظيم “داعش” ووقف تقدمه الميداني وتحرير مدينة الرمادي, عاصمة محافظة الأنبار غرب العراق, كشف قيادي رفيع في “اتحاد القوى العراقية”, أكبر تكتل سياسي سني في البرلمان العراقي, لـ”السياسة” أن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة طلب بشكل رسمي من رئيس الوزراء حيدر العبادي خفض عديد قوات “الحشد الشعبي”, المؤلفة من فصائل شيعية مسلحة, لأنها باتت تضاهي قوة وعدد قوات الجيش العراقي.
وقال القيادي العراقي السني, إن الولايات المتحدة نقلت إلى العبادي معلومات استخباراتية عن تعليمات أعطاها المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي إلى قائد “فيلق القدس” في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني بتطوير هيكلية قوات “الحشد” وتسليحها بمعدات ثقيلة من بينها منظومة صواريخ بالستية, الأمر الذي اعتبرته واشنطن تطوراً خطيراً في مجريات الحرب على “داعش” ومستقبل القوات المسلحة العراقية النظامية.
وأشار إلى أن بعض أطراف التحالف السياسي الشيعي, الذي يقود حكومة العبادي, عطل قانون الحرس الوطني وأجل سنه في البرلمان لأنه سيخفض أعداد قوات الحشد إلى أقل من عشرين ألف مقاتل, في وقت تفيد المعلومات بأن عديد هذه القوات بلغ قرابة ربع مليون مقاتل بينهم متطوعون والغالبية من فصائل وأحزاب سياسية شيعية لها صلات قوية بايران.
وحذر من أن المشرف العام على قوات الحشد رئيس منظمة “بدر” هادي العامري, بات فعلياً وزيراً للدفاع بدلاً من الوزير الحالي خالد العبيدي, لأن العامري يحرك القوات ويضع الخطط ويجلب التعزيزات كما يريد من دون التنسيق لا مع العبيدي ولا مع العبادي, لذلك توجد أمور في غاية الخطورة يمكنها أن تؤزم العلاقة بين بغداد وعواصم التحالف الدولي اذا لم يصار الى تصحيح الأوضاع والحد من هيمنة “الحشد” على المؤسستين العسكرية والأمنية في العراق.
واعتبر القيادي السني, الكلام عن نفوذ ايراني أو تنامي هذا النفوذ في العراق, غير واقعي لأن الحقيقة أبعد وأعمق من مجرد نفوذ, فما تريده إيران من خلال قوات “الحشد” هو احتلال العراق كما يجري في سورية, حيث كل قرارات وتعليمات دوائر القرار الأمني والعسكري العراقي يتم تداوله من قبل قيادة ايرانية, جزء منها موجود في الأراضي العراقية ولها امتداد لقيادة موجودة في طهران.
وأكد أن موضوع قوات “الحشد” وتعدادها كان محور المناقشات التي دارت في اجتماع الرئاسيات الثلاث قبل أيام, الذي ضم رؤساء الحكومة والبرلمان والجمهورية ونوابهم, غير أن التحالف الشيعي لا يريد مناقشة الملف لأنه يعتبر أن تهديدات تنظيم “داعش” ستصل الى بغداد اذا جرى تقليص قوات “الحشد”, في اعتقاد تتبناه القيادة الإيرانية أيضاً, كما جرى بحث ستراتيجية إعادة بناء الجيش العراقي الا أن التحالف الشيعي, الذي يقود حكومة العبادي, لا يبدو جاداً في هذا الموضوع.
ولفت إلى أن “القناعات المطروحة داخل التحالف الشيعي, التي تتعلق بأن الجيش العراقي لا يمكن الاعتماد عليه في التصدي لـ”داعش”, تتطلب التحقيق فيها, لأن رئيس الوزراء السابق نوري المالكي, كان خلال توليه منصبه يفاخر دائما ببناء الجيش القوي ودوره, واليوم اتضح فجأة أن هذا الجيش عاجز وأن قوات “الحشد” هي من تملك ارادة القتال, لذلك نحن في القوى العراقية والكردية نتساءل, من هو مسؤول عن بناء الجيش العاجز?”.
واتهم قوى داخل التحالف الشيعي, بتحريض من ايران, بأنها لا تريد ان ترى وجود جيش عراقي قوي لأن النظام الإيراني هو من لا يريد بناء جيش في العراق.
وأشار إلى أن بعض الحوارات داخل التحالف الشيعي تضمنت اختيارات بين الذهاب إلى بناء جيش عراقي قوي ومهني وهذا ما يريده وشجع عليه المرجع الأعلى الديني الشيعي علي السيستاني, وهذه العملية تتطلب العفو عن ضباط الجيش العراقي السابق وضمهم في الجيش الجديد في إطار مصالحة شاملة وحقيقية, وبين الذهاب الى اضعاف المؤسسة العسكرية والحاقها بمؤسسات أخرى أي الحاق الجيش العراقي بقوات “الحشد”, وهذا ما يحدث حالياً سيما في جبهات القتال كما هو حال الجيش الإيراني التابع للحرس الثوري الإيراني والخاضع لنفوذه.


جريدة السياسة الكويتية
5 - 6 - 2015
 
أعلى