شيء ما !!

أنا أدخل الشبكة من موبايل

فمايظهر لي أي تعليق :(

هل من طريقة تظهر لي التواقيع؟


لا أدري عن قصدك في ( التعليق ) لكن..انا أدخل الشبكة من تلفوني من زمان..ولاتظهر لي التواقيع كذلك...( يمكن من باب تخفيف التصفح منه..مثلاً)!

...

عذراً على التطفل والمداخلة...إلا أني أردت أن أقول لكِ : ( وأنا كذلك..)

كما أعتذر من صاحب الموضوع للتطفل على موضوعه...

فعذراً منك أخي برنس...
 

prince

عضوبلاتيني
لا أدري عن قصدك في ( التعليق ) لكن..انا أدخل الشبكة من تلفوني من زمان..ولاتظهر لي التواقيع كذلك...( يمكن من باب تخفيف التصفح منه..مثلاً)!

...

عذراً على التطفل والمداخلة...إلا أني أردت أن أقول لكِ : ( وأنا كذلك..)

كما أعتذر من صاحب الموضوع للتطفل على موضوعه...

فعذراً منك أخي برنس...

ولايهمك فالمتصفح مشاع لكم ....
اهلا بك ...:وردة:
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
طآب مسائك انيق الحرف
من بعد اذنك اعجبتني هذه العبارة
هناك أُناس لحضورهم زخم جميل لايمل ولحديثهم وقع في النفس ويترك فيهاأثرا لاينسى كالعطر حينما ينتشر في جنبات المكان !!
لذا احببت ان انسخها واضيفها لمرفئ الحروف
ليزدان بها
شكرا لك
 

prince

عضوبلاتيني
طآب مسائك انيق الحرف
من بعد اذنك اعجبتني هذه العبارة
هناك أُناس لحضورهم زخم جميل لايمل ولحديثهم وقع في النفس ويترك فيهاأثرا لاينسى كالعطر حينما ينتشر في جنبات المكان !!
لذا احببت ان انسخها واضيفها لمرفئ الحروف
ليزدان بها
شكرا لك

بل انا من يجب ان يشكرك على هذا الدعم المنقطع النظير الذي ان دل على شيء فإنما يدل على بياض سريرتك ونقاء معدنك فشكرا جزيلا يا طيبه :وردة:
 

prince

عضوبلاتيني
كلما أطل على شرفة أمل بنيان حبنا أجدها من الرمال شيدت ؛؛ ربما لن تصمد كثيرا أمام عوامل التعريه ..!
 

Way one

عضو مخضرم
أستطيع القول أن هذا المتصفح الرشيق هو بمثابة " هواجس يوميه " أو " أحاسيس متبعثره " ..

متصفح تطغى عليه العفويه .. فلا تصنع أو لباس غير . بل هو نفس الكاتب .. هو نفسه ..

و هنا يبدو الجمال . . .



..
 

prince

عضوبلاتيني
أستطيع القول أن هذا المتصفح الرشيق هو بمثابة " هواجس يوميه " أو " أحاسيس متبعثره " ..

متصفح تطغى عليه العفويه .. فلا تصنع أو لباس غير . بل هو نفس الكاتب .. هو نفسه ..

و هنا يبدو الجمال . . .



..

بارك الله فيك .. كم اسعدني هذا العبور وافرحني ..
جزيت خيرا :وردة:
 

prince

عضوبلاتيني
للناس فيما يعشقون مذاهب ؛ فلكلٍ شجونه يترنمُ بها لغة ويتغنى بها لحناً !
لا أُحاسب الآخرين عن إنتماءاتهم لكنني لست مجبرا بالتبصيم لهم مغمض العيون !
هي شجوني أتغنى وأتعامل معها كيفما شئت من منطلق وحي روحي !
أتلاعب بها شطرا والقي بها على قارعة الطريق زمنا حينما يحاصرني الجفاف !
وليس من حق أي كان التدخل في شجوني وشئوني !
شجوني كتلك الوردة الفواحة على شاطيء نهر الدامر تمتص نسيم الألق ,
وتبعث الحياة في نفوسٍ بالأمس كانت عطشى !
تتوارى الشمس خجلا حينما تلامس شذى عبيرها , إدراكاً منها بأهمية وجودها؛
لأنها تسهم في إثارة البهجه في النفس الإنسانيه .
فلكل شجنٌ فرصة يتوائم وروحٍ نقيه عذبة أرياقها ؛
حينما تقف الشجون مني شامخة تتمخطر ثقة , تتعثر شجون الآخرين في مشاويرها !
وما الحياة الا مسافة من مشاوير تتشابه خطى وتختلف التأثير !
اليس من حقي ان أحيط شجوني بشيء من الخصوصيه ؟!!
لأن شجوني لاتشابه شجونكم !
تحيتي !


من قديم خربشاتي ..!
 
أعلى