يوسف خلف الدوسري
عضو جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَانفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا﴿18/96﴾ صدق الله العظيم الكهف
وهذه قصة ذوالقرنين مع القوم الذين طلبوا منه ان يجعل بينهم وبين جوج وماجوج سدا ( ردما )
( اتوني زبر الحديد ) قطعه على قدر الحجارة التي يبنى بها وجعل بينها الحطب والفحم
( حتى اذا ساوى بين الصدفين ) بضم الحرفين وفتحهما وضم الاول وسكون الثاني
أي جانبي الجبلين بالبناء
ووضع المنفاخ والنار حول ذلك ( فال انفخوا ) فنفخوا ( حتى اذا جعله ) أي الحديد ( نارآ ) أي كالنار
قال آ توني افرغ عليه قطرآ ( أي النحاس المذاب) فافرغ النحاس على الحديد
فادخله بين زبره ( أي بين الجبلين ) فصار شيئآ واحد
تلك فكرة عملية اللحام بالاكسجين اللتي نشهدها اليوم
آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَانفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا﴿18/96﴾ صدق الله العظيم الكهف
وهذه قصة ذوالقرنين مع القوم الذين طلبوا منه ان يجعل بينهم وبين جوج وماجوج سدا ( ردما )
( اتوني زبر الحديد ) قطعه على قدر الحجارة التي يبنى بها وجعل بينها الحطب والفحم
( حتى اذا ساوى بين الصدفين ) بضم الحرفين وفتحهما وضم الاول وسكون الثاني
أي جانبي الجبلين بالبناء
ووضع المنفاخ والنار حول ذلك ( فال انفخوا ) فنفخوا ( حتى اذا جعله ) أي الحديد ( نارآ ) أي كالنار
قال آ توني افرغ عليه قطرآ ( أي النحاس المذاب) فافرغ النحاس على الحديد
فادخله بين زبره ( أي بين الجبلين ) فصار شيئآ واحد
تلك فكرة عملية اللحام بالاكسجين اللتي نشهدها اليوم