الحقد والكره بين السنه والشيعه هل هو ابدي ! او الصلح له مكان بينهم ؟

hakeem

عضو ذهبي
بخصوص كلامك عن الامام علي رضي الله عنه سأرد عليك من كتبكمك


شــهادة أئمة الشــيعة ضد الشــيعة
حكم الإمام علي كرم الله وجهه على الشيعة
علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين خذله الشيعة و لم ينصروه في عده معارك، بعدما بايعوه و حلفوا على طاعته و الولاء له و تستروا وراء اسمه، و لكن كلما دعاهم إلى المناصرة بدأوا يتسللون منها ملتمسين الأعذار و بدون التماسها أحياناً حتى قال مخاطبا إياهم:
(( أما بعد، فإن الجهاد باب من أبواب الجنة فتحه الله لخاصة أوليائه وهو لباس التقوى ودرع الله الحصينة وجُنَّتُهُ الوثيقة فمن تركه رغبة عنه ألبسه الله ثوب الذل وشمله البلاء ودُيِّثَ بالصغار والقَمَاءة، وضرب على قلبه بالأسداد وأديل الحق منه بتضييع الجهاد وسيم الخسف، ومنع النصف. ألا وإني قد دعوتكم لقتال هؤلاء القوم ليلاً ونهاراً، وسراً وإعلاناً وقلت لكم اغزوهم قبل أن يغزوكم فوالله ما غزي قوم قط في عقر دارهم إلا ذلوا، فتواكلتم وتخاذلتم حتى شنت عليكم الغارات وملكت عليكم الأوطان. فيا عجباً! عجباً والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحاً لكم وترحاً حين صرتم غرضاً يُرمى يُغار عليكم ولا تغيرون وتُغْزَوْن ولا تَغْزون، ويُعصى الله وترضون، فإذا أمرتكم بالسير إليهم في أيام الحر قلتم هذه حَماَرَّةُ القيْظ (شدة الحر) أمهلنا يسبخ عنا الحر وإذا أمرتكم بالسير إليهم في الشتاء قلتم هذه صَباَرَّةُ القُرِّ أمهلنا ينسلخ عنا البرد كل هذا فراراً من الحر والقر تفرون فأنتم والله من السيف أفر(!!)
ياأشباه الرجال ولا رجال (!!) حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله. لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع))نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت.

أنتظر ردك
 

hakeem

عضو ذهبي
و يقول في موضع آخر في كتاب ( نهج البلاغة ) و هو عندهم من أصدق الكتب يصف جهاد شيعته:
(( أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم! ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم، كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب و فعلكم يطمع فيكم عدوكم، فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم و قلتم كيت و كيت أعاليل بأضاليل. سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول، فإذا جاء القتال قلتم حِيْدِي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!). لا يمنع الضيم الذليل، و لا يدرك الحق إلا بالجد والصدق، فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟ المغرور و الله من غررتموه! و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب، ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل. أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم! فرق الله بيني و بينكم، و أعقبني بكم من هو خير لي منكم، و أعقبكم مني من هو شر لكم مني! أما إنكم ستلقون بعدي ثلاثا:ذلاً شاملاً، و سيفاً قاطعاً، و أثرة قبيحة يتخذها فيكم الظالمون سنة، فـتـبـكـي لذلك أعينكم و يدخل الفقر بيوتكم، و ستذكرون عند تلك المواطن فتودون أنكم رأيتموني و هرقتم دماءكم دوني، فلا يبعد الله إلا من ظلم. و الله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام! فقام إليه رجل فقال يا أمير المؤمنين! أنا و إياك كما قال الأعشى:
عَلِقتُها عرَضَاً و عَلِقَت رجُلاً غيري و عَلِق أخرى غيرها الرجُلُ
و أنت أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت بأهل الشام و علق أهل الشام بمعاوية.)) راجع نهج البلاغة ص (94 ـ 96).
ويقول في موضع آخر يصفهم (( أف لكم! لقد سئمت عتابكم، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العز خلفاً (هؤلاء الذين أتى الله بهم يجاهدون خلفاً لأبي بكر وعمر والصحابة المرتدين! فكيف بالقائم وأصحابه؟!) إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون، فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لا تعقلون….. ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر، لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم تكادون ولا تكيدون وتنتفض أطرافكم فلا تمتعضون لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون)) نهج البلاغة ص (104 ـ 105) .
يقول في موضع آخر:(( الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكم(أي أذل الله وجوهكم) وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق )) نهج البلاغة ص (143 ـ 144).
و يقول في موضع آخر بعد أن خذلوه في معركة صفين: (( استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا، وأسمعتكم فلم تسمعوا، ودعوتكم سراً وجهراً فلم تستجيبوا، ونصحت لكم فلم تقبلوا.....ثم يقول: لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ))!!!؟ المصدر السابق ص (224). نهج البلاغة.






هذا رأي الإمام علي رضي الله عنه في الشيعة

فماذا تقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أهم شىء لا تضيع الموضوع

!!!!!!
 

hakeem

عضو ذهبي
حكم باقي الأئمة على الشيعة


أئمة آل البيت رضوان الله عليهم أجمعين طلعوا كلهم أهل سنة

ولا واحد فيهم شيعي


من كتبكم أدينكم


شهادة الحسن بن علي رضي الله عنه ضد الشيعة وهم يدعون حبه و أنه حجه
و قال الحسن بن علي رضي الله عنه واصفاً شيعته الأفذاذ! بعد أن طعنوه (( أرى والله
أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي))!؟الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290).




شهادة الحسين بن علي رضي الله عنهضد شيعته الذين يدعون حبهويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه




هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي




شهادة الباقر ضد شيعته الذين يدعون محبتهوهو نفسه لايحبهم
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).



وهذا موسي بن جعفر الذي ينتمي له أي سيد يدعي أنه الموسوي نسبه لهيشهد على شيعته
وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))
الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290).
فإذا كانت هذه صفات شيعة علي و أولاده فلست أدري و الله كيف سيكون حال شيعة القائم آخر الأئمة و الذي لم يبلغ الحلم؟





و بعدما يوبخ علي أصحابه كل هذا التوبيخ لا ينسى أن يأتي لهم بنموذج محتذى لكي يتأسوا به فيتعظوا فلا يجد إلا الصحابة (المرتدين بزعم الشيعة) فيقول :
(( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم (!!) لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) (هؤلاء الذين يقول عنهم التيجاني والقمي مرتدون)نهج البلاغة ص (225).
ثم يصف قتاله مع الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:





(( و لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نقتل آباءنا و أبناءنا و إخواننا و أعمامنا، ما يزدنا ذلك إلا إيماناً و تسليماً و مضينا على اللَّقَم، و صبراً على مضض الألم وجِدّاً في جهاد العدِّو، و لقد كان الرجل منا و الآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا، و مرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت و أنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه و متبوِّئاً أوطانه و لعمري لو كنا نأتي ما أتيتم (يقصد شيعته)، ما قام للدين عمود و لا اخضرَّ للايمان عود (!!) و أيم الله لتحتلبنها دماً و لتتبعنها ندماً)) نهج البلاغة ص (129 ـ 130).



فهؤلاء هم أصحاب علي و أولاده رضي الله عنهم و أولئك هم صحابة النبي صلى الله عليه و سلم في نظر علي أيضاً و من حبر كتبكم ، و لكن يأبى التيجاني و القمي و أشياعهما إلا مخالفة المعقول و الرضى بما تحار منه العقول، فلا أستطيع وصفهم إلا كما وصفهم علي بن أبي طالب رضي اللـه عنه بقوله ((لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل و لا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق))!




عرفت أخي الكريم أنكم تعيشون من وهم إلى وهم

هل نقلنا لكم هذا من كتب الوهابية

أم كتب ابن تيمية



كفي وهم
 
التعديل الأخير:

one way

عضو فعال
أخي أنا أتحدث بلغة عربية بسيطه وسهله على طالب

كي جي ون

وعلى طالب الدكتوراة من السوربون

اقول لك:

أول دولة أقامها آل البيت رضوان الله عليهم كانت دولة الأدارسة بالمغرب العربي وتمددت واستمرت لـ 270 عام

وبمساعده سكان المغرب الأصليين من الشمال المغربي تطوان وطنجه وسبته مليلية
وفاس ومكناس




لماذا لم يسعي آل البيت رضوان الله عليهم لاقامة دولة شيعية أو دويلة شيعية وجندوا لها االقوة والمنعة ولعلماء والجيوش

وجعلوا لها مرجعية اسلامية كما سعي الأدارسة لاقامة المذهب المالكي والقائم منذ 12 قرن حتى الآن

لأن الطواغيت على مر العصور ما سمحوا لهم بإقامة الدولة وكانوا يقتلونهم ويشردونهم
 

hakeem

عضو ذهبي
يا أخي الفاضل اقول لك كانوا يحكمون كل الدول العربية

وفي المغرب العربي واسبانيا كانت أقوى دولة انتشرت ورسخت الاسلام

270 عام يحكم الأدارسة شمال أفريقيا وبلاد الأندلس

بعدين نقول ان الطواغيت ما أعطوهم فرصه

\؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


هم الحكام

وهم من أسسوا بالخطأ !!! دولتهم وحكوماتهم على مذهب الإمام مالك رحمه الله

!!!!!
270 سنة
 

one way

عضو فعال

لحظة خلنا نجيك وحدة وحدة لأن وايد منكم يكرر وينسخ ويلصق هالكلام دون فهم


شهادة الحسن بن علي رضي الله عنه ضد الشيعة وهم يدعون حبه و أنه حجه
و قال الحسن بن علي رضي الله عنه واصفاً شيعته الأفذاذ! بعد أن طعنوه (( أرى والله
أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي))!؟الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص (290).


اللي طعنوه ليسوا شيعة، يزعمون أنهم له شيعة ، هم بني الأشعث عليهم لعائن الله وابنتهم هي زوجته جعدة التي خانته وقتلته بعدما رشاها معاوية رشوة ووعدها بأن يزوجها يزيد الخليفة الجديد الذي سيخلفه في الناس ولما اتمت ما اراد منها معاوية وذهبت إليه طردها وقال لها أريد الخير لابني والخ .. يقصد بأنها مثلما خانت الحسن راح تخون ابنه ومن صدمتها فقدت عقلها ...

أهلها أخوها وأبوها من أخبث من صاحب الإمام الحسن عليه السلام
هم الذين أعانوا عليه معاوية إلى ان اضطر الحسن عليه السلام للمهادنة مع معاوية لحقن دمه ودم الشيعة

فوين ذم الإمام الحسن لشيعته .. ذمه كان لفئة خبيثة نذلة طعنت فخذه الشريف بخنجر وتدعي أنها من شيعته وحكمها حكم النواصب عندنا واجبة الدم .



شهادة الحسين بن علي رضي الله عنهضد شيعته الذين يدعون حبهويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه


هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول (( تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن…)) المصدر السابق جـ2 ص (300).الاحتجاج ـالطبرسي


هذا الكلام قاله فيمن ناداهم بهذه العبارة : يا شيعة آل أبي سفيان
وهذه وحدها تكفي لمعرفة البقية

من يوالي آل أبي سفيان ناصبي

ليس كل اهل الكوفة آنذاك شيعة لأن في زمن الحسن عليه السلام قام زياد بن أبيه بأمر معاوية بقتل كل من يعرف بذكر فضيلة لآل محمد وتشريتهم وصلبهم وقتلهم حتى لم يبق في الكوفة معروف بتشيعه عدى من كانوا في البادية

وهؤلاء الذين في البادية ما بايعوا الحسين ولا ناصروه فلحقهم عار الخذلان (ذات عار أهل المدينة) أنهم ما ناصروا الحسين وتركوه وحيدا .

إذا الذين في الكوفة وغير معروفين بالتشيع تعرف مذهبهم من خلال بيعتهم لمسلم قبل أن يغدروا به

لما بايعوه على بيعتهم لأبي بكر وعمر وعلي .. لاحظ

الشيعة لا يبايعون هكذا بيعة بل يبرؤون من الشيخين المذكورين ولا يقدمونهما على علي أبدا .

إذا قتلة الإمام ان صح التعبير سنة ... او خوارج .
ويفكي أن الإمام الحسين عليه السلام ناداهم بأنهم شيعة آل أبي سفيان ولا يوجد أحد يحترم آل أبي سفيان سواكم .. ونحن نلعنهم أجمعين ونتبرأ منهم كيف نكون نحن من قتله ؟
أنتم المذهب الوحيد الذي يرى بيعة يزيد شرعية يعني الحسين والعياذ بالله خارجي جائز الدم !!!





شهادة الباقر ضد شيعته الذين يدعون محبتهوهو نفسه لايحبهم
هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه (( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )) !! رجال الكشي ص (179).



هذه الرواية معقولة

ولا تخص الشيعة لاحظ

تتحدث عن افتراض .. لو كان الناس كلهم لنا شيعة .. يعني انت وغيرك وكل الملل في الأرض كلها تصير شيعية لكان ثلاثة أرباعهم شكاكا والربع الآخر أحمق

وين المشكلة في الرواية

لهذا الشيء ما تشيعتوا لأهل البيت لأن أهل البيت لا يتبعهم شكاك ولا يتبعهم أحمق .
وانتو ابرز من يشك في فضل اهل البيت حسدا لهم . بل ينكرها علشان ما يصير علي افضل من ابو بكر مثلا .




وهذا موسي بن جعفر الذي ينتمي له أي سيد يدعي أنه الموسوي نسبه لهيشهد على شيعته
وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))
الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290).
فإذا كانت هذه صفات شيعة علي و أولاده فلست أدري و الله كيف سيكون حال شيعة القائم آخر الأئمة و الذي لم يبلغ الحلم؟


هذه الرواية ضعيفة وغير صحيحة وسبب ضعف الرواية :إبراهيم بن عبد الله الصوفي ، مجهول ولا تجد له رواية بكتب الشيعة إلاّ هذه الرواية.

ولو سلمنا جدلا بصحتها فهي لا تطعن بالشيعة لأن الإمام يختم قوله إنما شيعة علي من صدق قوله فعله .

كثير من الناس في زمن الكاظم ادعوا انهم شيعة ولم ينصروه يرون هارون اللا رشيد كيف يأخذ الإمام للسجن ولم يرفع منهم أحد سيفا لنصرته

إلا من قل وتم قتلهم ..

انا اعتقادي الشخصي أؤمن بهذه الرواية . ولكن في مبنى الشيعة هي ضعيفة وليست حجة .



و بعدما يوبخ علي أصحابه كل هذا التوبيخ لا ينسى أن يأتي لهم بنموذج محتذى لكي يتأسوا به فيتعظوا فلا يجد إلا الصحابة (المرتدين بزعم الشيعة) فيقول :
(( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم (!!) لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) (هؤلاء الذين يقول عنهم التيجاني والقمي مرتدون)نهج البلاغة ص (225).
ثم يصف قتاله مع الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:



(( و لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نقتل آباءنا و أبناءنا و إخواننا و أعمامنا، ما يزدنا ذلك إلا إيماناً و تسليماً و مضينا على اللَّقَم، و صبراً على مضض الألم وجِدّاً في جهاد العدِّو، و لقد كان الرجل منا و الآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا، و مرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت و أنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه و متبوِّئاً أوطانه و لعمري لو كنا نأتي ما أتيتم (يقصد شيعته)، ما قام للدين عمود و لا اخضرَّ للايمان عود (!!) و أيم الله لتحتلبنها دماً و لتتبعنها ندماً)) نهج البلاغة ص (129 ـ 130).


انت هنا تدلس وتقول ان التوبيخ يقصد شيعته .. هذا هراء وتدليس

ليس كل جيش الإمام علي من شيعته هناك الكثير منهم بل الأغلب لا يؤمنون بإمامته وبايعوه على بيعتهم لأبي بكر وعمر حتى أنه حاججهم بمبناهم هذا فقط ليلزمهم ما ألزموا به أنفسهم ومع هذا خذلوه وانقلبوا عليه ..

التوبيخ كان لمن يعصون علي بن أبي طالب ويخالفوه
لا يوجد شيعي يعصي علي بن أبي طالب لأن علي واجب الطاعة كالرسول وهو معصوم ومن يعصيه عندنا فقد كفر برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
والعصاة الذين وبخهم هم أولئك الذين رفضوا نصرته ومشاركة الحرب ضد معاوية
ومن ثم خرجوا عليه .

وصلت المعلومة ؟

ولا شك ان اصحاب الرسول كانوا هكذا كما وصفهم عليه السلام وهم من دعى لهم زين العابدين وخصهم بعبارة (أحسنوا الصحبة) وهم كثر كعثمان بن حنيف وعمرو بن الحمق الخزاعي وسلمان المحمدي الفارسي وبلال بن رباح وعمار بن ياسر وحكيم بن جبلة العبدي وغيرهم الكثير رضي الله عنهم
 
التعديل الأخير:
أعلى