وُلد ألاحساء
عضو بلاتيني
وهل طبق القانون على من يبارك التفجيرات المقاهي الشعبيه ومحاوله اغتيال الشيخ جابر الارهاب هو لارهاب قام به سني او شيعي.
خبر عاجل ..انفجار في مسجد في الكويت خلال صلاة الجمعة
- بادئ الموضوع سفاري
- تاريخ البدء
ملك القراصنة
عضو ذهبي
اذا لا اثبات لديك
اجل لعد تزعجنا بقرقتك
وان سمعتك قايل شايف العجمي تكفيري مرة ثانية توطيت ابطنك
شافي العجمي أكبر ارهابي وتكفيري ، وأعلى ما في خيلك اركبه .
abdullahBNadam
عضو فعال
السعودية تعتقل ثلاثة أشقاء لهم صلة بتفجير مسجد الصادق
قوات أمن سعودية
نشر في : 07/07/2015 10:09 AM
">(كونا) أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن القبض على ثلاثة مشتبه في علاقتهم بجريمة مسجد الإمام الصادق بالكويت.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية في بيان الليلة الماضية، أنه في إطار التحقيقات الجارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة بدولة الكويت لتتبع أطراف جريمة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت، فقد أسفرت التحريات المشتركة وتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية المختصة بالمملكة والكويت عن الاشتباه القوي بعلاقة ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية.
وأوضح أن اثنين من الأشقاء الثلاثة هم من مواليد دولة الكويت ولهم ارتباط بشقيق رابع يتواجد في سوريا ضمن عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي هناك.
وقال "تم بالتنسيق مع الجهات الأمنية بدولة الكويت القبض على أحدهم لتواجده بالكويت وجار ترتيب تسليمه للجهات الأمنية بالمملكة".
وأضاف "كما تم القبض على آخر بمحافظة الطائف وأسفرت الجهود الأمنية في متابعة الثالث برصد تواجده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي حيث تمت محاصرته".
وذكر أنه "أثناء مباشرة رجال الأمن إجراءات القبض على الثالث وتوجيه النداءات إليه بتسليم نفسه بادر بإطلاق النار باتجاه رجال الأمن مما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه واقتحام المنزل بعد تحصنه فيه والقبض عليه"، مشيرا إلى أنه نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة اثنين من رجال الأمن ونقلهما إلى المستشفى.
http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1072955&CatID=0
**
لا شك أن التنسيك والجهود المشتركة بين الكويت والسعودية بل المنظومة الخليجية بشكل عام ستثمر بما يعود بالفائدة على أمن دول مجلس التعاون الخليجية ، لا سيما وأن هذه الدول ارتكبت أخطاء فادحة في اندفاعها غير المبرر الى مناصرة الخارجين عن القانون في بعض الدول العربية وبالذات سوريا ، الى درجة أن احدى الدول الخليجية كان يعلن من اعلامها ومشايخ دينها الجهاد ( في سبيل الله ! ) على النظام السوري الذي كفّروه لمجرد أنه يعتنق مذهب لا يقره معلنو الجهاد على دولة عربية مسلمة يشهد شعبها ونظامها أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وهذا الاعلان الجهادي الذي مارسه - وما زال - بالتأليب والتحريض مَن يسمون أنفسهم دعاة دين ، هو الذي غرر بالشباب الغض وشحنهم بالكراهية والعدائية لطائفة من مكونات الشعوب الخليجية ، وأغراهم بما ينتظرهم - ان هم قُتلوا - من حور عين وأفضلية على كافة المسلمين !
قوات أمن سعودية
نشر في : 07/07/2015 10:09 AM
">(كونا) أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن القبض على ثلاثة مشتبه في علاقتهم بجريمة مسجد الإمام الصادق بالكويت.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية في بيان الليلة الماضية، أنه في إطار التحقيقات الجارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة بدولة الكويت لتتبع أطراف جريمة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت، فقد أسفرت التحريات المشتركة وتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية المختصة بالمملكة والكويت عن الاشتباه القوي بعلاقة ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية.
وأوضح أن اثنين من الأشقاء الثلاثة هم من مواليد دولة الكويت ولهم ارتباط بشقيق رابع يتواجد في سوريا ضمن عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي هناك.
وقال "تم بالتنسيق مع الجهات الأمنية بدولة الكويت القبض على أحدهم لتواجده بالكويت وجار ترتيب تسليمه للجهات الأمنية بالمملكة".
وأضاف "كما تم القبض على آخر بمحافظة الطائف وأسفرت الجهود الأمنية في متابعة الثالث برصد تواجده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي حيث تمت محاصرته".
وذكر أنه "أثناء مباشرة رجال الأمن إجراءات القبض على الثالث وتوجيه النداءات إليه بتسليم نفسه بادر بإطلاق النار باتجاه رجال الأمن مما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه واقتحام المنزل بعد تحصنه فيه والقبض عليه"، مشيرا إلى أنه نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة اثنين من رجال الأمن ونقلهما إلى المستشفى.
http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1072955&CatID=0
**
لا شك أن التنسيك والجهود المشتركة بين الكويت والسعودية بل المنظومة الخليجية بشكل عام ستثمر بما يعود بالفائدة على أمن دول مجلس التعاون الخليجية ، لا سيما وأن هذه الدول ارتكبت أخطاء فادحة في اندفاعها غير المبرر الى مناصرة الخارجين عن القانون في بعض الدول العربية وبالذات سوريا ، الى درجة أن احدى الدول الخليجية كان يعلن من اعلامها ومشايخ دينها الجهاد ( في سبيل الله ! ) على النظام السوري الذي كفّروه لمجرد أنه يعتنق مذهب لا يقره معلنو الجهاد على دولة عربية مسلمة يشهد شعبها ونظامها أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وهذا الاعلان الجهادي الذي مارسه - وما زال - بالتأليب والتحريض مَن يسمون أنفسهم دعاة دين ، هو الذي غرر بالشباب الغض وشحنهم بالكراهية والعدائية لطائفة من مكونات الشعوب الخليجية ، وأغراهم بما ينتظرهم - ان هم قُتلوا - من حور عين وأفضلية على كافة المسلمين !
عمر بن معاويه
عضو مخضرم
السعودية تعتقل ثلاثة أشقاء لهم صلة بتفجير مسجد الصادق
قوات أمن سعودية
نشر في : 07/07/2015 10:09 AM
">(كونا) أعلنت وزارة الداخلية السعودية عن القبض على ثلاثة مشتبه في علاقتهم بجريمة مسجد الإمام الصادق بالكويت.
وأوضح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية في بيان الليلة الماضية، أنه في إطار التحقيقات الجارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة بدولة الكويت لتتبع أطراف جريمة التفجير الإرهابي الآثم الذي استهدف مسجد الإمام الصادق في الكويت، فقد أسفرت التحريات المشتركة وتبادل المعلومات بين الجهات الأمنية المختصة بالمملكة والكويت عن الاشتباه القوي بعلاقة ثلاثة أشقاء سعوديين بأطراف الجريمة الإرهابية.
وأوضح أن اثنين من الأشقاء الثلاثة هم من مواليد دولة الكويت ولهم ارتباط بشقيق رابع يتواجد في سوريا ضمن عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي هناك.
وقال "تم بالتنسيق مع الجهات الأمنية بدولة الكويت القبض على أحدهم لتواجده بالكويت وجار ترتيب تسليمه للجهات الأمنية بالمملكة".
وأضاف "كما تم القبض على آخر بمحافظة الطائف وأسفرت الجهود الأمنية في متابعة الثالث برصد تواجده بمنزل بحي المضخة بمحافظة الخفجي حيث تمت محاصرته".
وذكر أنه "أثناء مباشرة رجال الأمن إجراءات القبض على الثالث وتوجيه النداءات إليه بتسليم نفسه بادر بإطلاق النار باتجاه رجال الأمن مما اقتضى التعامل مع الموقف بموجب الأنظمة وتبادل إطلاق النار معه واقتحام المنزل بعد تحصنه فيه والقبض عليه"، مشيرا إلى أنه نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة اثنين من رجال الأمن ونقلهما إلى المستشفى.
http://www.alqabas.com.kw/Articles.aspx?ArticleID=1072955&CatID=0
**
لا شك أن التنسيك والجهود المشتركة بين الكويت والسعودية بل المنظومة الخليجية بشكل عام ستثمر بما يعود بالفائدة على أمن دول مجلس التعاون الخليجية ، لا سيما وأن هذه الدول ارتكبت أخطاء فادحة في اندفاعها غير المبرر الى مناصرة الخارجين عن القانون في بعض الدول العربية وبالذات سوريا ، الى درجة أن احدى الدول الخليجية كان يعلن من اعلامها ومشايخ دينها الجهاد ( في سبيل الله ! ) على النظام السوري الذي كفّروه لمجرد أنه يعتنق مذهب لا يقره معلنو الجهاد على دولة عربية مسلمة يشهد شعبها ونظامها أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ، وهذا الاعلان الجهادي الذي مارسه - وما زال - بالتأليب والتحريض مَن يسمون أنفسهم دعاة دين ، هو الذي غرر بالشباب الغض وشحنهم بالكراهية والعدائية لطائفة من مكونات الشعوب الخليجية ، وأغراهم بما ينتظرهم - ان هم قُتلوا - من حور عين وأفضلية على كافة المسلمين !
حسبنا ذكر في الصحف ان تمويل التفجير جاء بالكامل من الكويت عبر تبرعات مالية من الكويت على اساس ارسالها الى سوريا عبر مكاتب الصيرفة
كل القوم في الخليج تبرعوا وجمعوا الأموال لدعم ما سموه - في البداية - معارضة وبالغوا لا حقاً لإثارت المشاعر وتغليب العواطف على العقول فقالوا المجاهدين في سبيل الله ، وبعد أن طال الأمد ولم يتزعزع النظام وانكشف كذب وهمجية المجاهدين واتضح أنهم اراهبيون وطال العالم شئٌ من شرورهم ، الأمر الذي أوجب تغيير في المواقف الدولية ، بعد ذلك تغيرت التسمية من تبرعات للمجاهدين الى تبرعات للمتضررين ، أما الهدف والمصب فواحد لم يتغير ( دعم الارهاب ) فإنعكس اليهم سوء عملهم .
ابن الهازمي
عضو بلاتيني
فرحة اهالي الخفجي بالقبض على احد الدواعش
شف ياسفار انت وباقي من يتهم الشعب السعودي والله لو ان من قبض عليهم هم من طائفتك لراينا الطميات والتباكي ووصف من قبض عليهم بالمظلومين وهنا الفرق بيننا وبينكم
شف ياسفار انت وباقي من يتهم الشعب السعودي والله لو ان من قبض عليهم هم من طائفتك لراينا الطميات والتباكي ووصف من قبض عليهم بالمظلومين وهنا الفرق بيننا وبينكم
اجادة فائقة لذر الرماد في العيون الرمداء !
ينشؤونهم ويغذونهم وينشرونهم ، فإذا انفضح أمرهم بتعد أحد ارهابييهم الخطوط المرسومة طاردوه واعتقلوه ( هو فقط ) ليضحكوا على الناس بأنهم يحاربون الارهاب ، بينما يتركون المزرعة بمزروعاتها تنمو وتتمدد أغصانها بالشوك المميت ـ واذا ما شذ غصن عن الخط المرسوم أو تسبب في جرح زارعه تم قطعه ( لوحده ) وترك البقية ، وهكذا هي طريقتهم في محاربة الارهاب .
الرحيق المختوم
عضو ذهبي
انت خريج كلية الزراعه ؟؟؟
باين عليك فاهم وصاحب رؤيه
استمر
لايكات شباب :إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:
عمر بن معاويه
عضو مخضرم
لا مشرف ولا شئ الجميع كان يعرف ان التبرعات (الشعبية) في الكويت تذهب للجماعات الجهادية التكفيرية و الحكومة كانت ساكته لغرض معين وهي ترضية الشارع التكفيري المتخلف
...............................................................
أخبار الأولى / الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
السبت 07 يونيو 2014 - الساعة 00:10
أكد في رده على سؤال نيابي عدم وجود نصوص تجرم حملات «الجهاد»
كتب الخبر: فهد التركي و علي صنيدح
T+ | T-
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد عدم وجود نصوص قانونية تجرم حملتي "تجهيز 12 ألف غازٍ"، و"دعم المجاهدين في سورية"، موضحاً أن جهات الاختصاص ارتأت أن الحملتين لا تشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكنه لا يقع تحت طائلة التجريم إلا إذا شكّل خطراً محققاً على الكويت.
وبين الخالد، في رده على سؤال للنائب صالح عاشور عن مدى إجازة القانون لحملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غازٍ في سبيل الله بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وحملة النفير لدعم المجاهدين في سورية التي ينظمها مجلس الداعمين للثورة السورية، أن "الأمر يتطلب تدخلاً تشريعياً لمعالجة مثل هذه الوقائع بأوصاف تجريمية مكتملة الأركان وعقوبات محددة جزاء لها".
وأضاف أن "الوزارة تؤكد أن المادة الأولى من قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من 1/3/1959 تنص على أنه (اعتباراً من أول مارس 1959 لا يجوز للأفراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر، أو النفع العام، أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة، أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل)".
وتابع الخالد: "أما عن الواقعتين الواردتين في السؤال فإن الجهة المختصة بالوزارة ارتأت عند بحث مدى انطباق أحكام قانون الجزاء المعدل بالقانون رقم 31/1971 بشأن جرائم أمن الدولة على الحملتين محل السؤال، أنهما في ظاهرهما لا يشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكن هذا التحريض بوضعه الحالي لا يقع تحت طائلة التجريم إلا من خلال تشكيله خطراً على الكويت بشكل مطلق لا يقبل إثبات العكس، ولم تتوصل الجهة المختصة بالوزارة إلى تحقق النتيجة المشار إليها من وراء الحملتين المذكورتين".
وأشار إلى أن "الإجراء المتبع عند جمع أي شخص لتبرعات بغير إذن مسبق هو أن تحيل جهة الاختصاص المعنية بذلك، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأمرَ إلى جهات التحقيق المختصة"
وُلد ألاحساء
عضو بلاتيني
يعني وشلون الكويت تدعم الجهاديين في سوريا!! والجهاديين في سوريا بدل مايقولون شكرا يالكويت على الدعم قامو بعمليات ارهابيه وتفجيرات في الكويت الي تدعمهم!! المفروض يستثمرون الدعم في محاربة بشار الاسد والى حاصل عكس ماتقول جميع التفجيرات الحاصله في الكويت والسعوديه عمل مخابراتي امريكي اسرئبلي ايراني.لا مشرف ولا شئ الجميع كان يعرف ان التبرعات (الشعبية) في الكويت تذهب للجماعات الجهادية التكفيرية و الحكومة كانت ساكته لغرض معين وهي ترضية الشارع التكفيري المتخلف
...............................................................
أخبار الأولى / الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
السبت 07 يونيو 2014 - الساعة 00:10
أكد في رده على سؤال نيابي عدم وجود نصوص تجرم حملات «الجهاد»
كتب الخبر: فهد التركي و علي صنيدح
T+ | T-
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد عدم وجود نصوص قانونية تجرم حملتي "تجهيز 12 ألف غازٍ"، و"دعم المجاهدين في سورية"، موضحاً أن جهات الاختصاص ارتأت أن الحملتين لا تشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكنه لا يقع تحت طائلة التجريم إلا إذا شكّل خطراً محققاً على الكويت.
وبين الخالد، في رده على سؤال للنائب صالح عاشور عن مدى إجازة القانون لحملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غازٍ في سبيل الله بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وحملة النفير لدعم المجاهدين في سورية التي ينظمها مجلس الداعمين للثورة السورية، أن "الأمر يتطلب تدخلاً تشريعياً لمعالجة مثل هذه الوقائع بأوصاف تجريمية مكتملة الأركان وعقوبات محددة جزاء لها".
وأضاف أن "الوزارة تؤكد أن المادة الأولى من قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من 1/3/1959 تنص على أنه (اعتباراً من أول مارس 1959 لا يجوز للأفراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر، أو النفع العام، أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة، أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل)".
وتابع الخالد: "أما عن الواقعتين الواردتين في السؤال فإن الجهة المختصة بالوزارة ارتأت عند بحث مدى انطباق أحكام قانون الجزاء المعدل بالقانون رقم 31/1971 بشأن جرائم أمن الدولة على الحملتين محل السؤال، أنهما في ظاهرهما لا يشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكن هذا التحريض بوضعه الحالي لا يقع تحت طائلة التجريم إلا من خلال تشكيله خطراً على الكويت بشكل مطلق لا يقبل إثبات العكس، ولم تتوصل الجهة المختصة بالوزارة إلى تحقق النتيجة المشار إليها من وراء الحملتين المذكورتين".
وأشار إلى أن "الإجراء المتبع عند جمع أي شخص لتبرعات بغير إذن مسبق هو أن تحيل جهة الاختصاص المعنية بذلك، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأمرَ إلى جهات التحقيق المختصة"
وُلد ألاحساء
عضو بلاتيني
كلام خطير تتهم الكويت بدعم الارهابيين والتكفيريين تخليت عن اسلوب التقيه شكل المرحله الخامسه من الخطه الخمسينيه الايرانيه على وشك البدايهلا مشرف ولا شئ الجميع كان يعرف ان التبرعات (الشعبية) في الكويت تذهب للجماعات الجهادية التكفيرية و الحكومة كانت ساكته لغرض معين وهي ترضية الشارع التكفيري المتخلف
...............................................................
أخبار الأولى / الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
السبت 07 يونيو 2014 - الساعة 00:10
أكد في رده على سؤال نيابي عدم وجود نصوص تجرم حملات «الجهاد»
كتب الخبر: فهد التركي و علي صنيدح
T+ | T-
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد عدم وجود نصوص قانونية تجرم حملتي "تجهيز 12 ألف غازٍ"، و"دعم المجاهدين في سورية"، موضحاً أن جهات الاختصاص ارتأت أن الحملتين لا تشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكنه لا يقع تحت طائلة التجريم إلا إذا شكّل خطراً محققاً على الكويت.
وبين الخالد، في رده على سؤال للنائب صالح عاشور عن مدى إجازة القانون لحملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غازٍ في سبيل الله بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وحملة النفير لدعم المجاهدين في سورية التي ينظمها مجلس الداعمين للثورة السورية، أن "الأمر يتطلب تدخلاً تشريعياً لمعالجة مثل هذه الوقائع بأوصاف تجريمية مكتملة الأركان وعقوبات محددة جزاء لها".
وأضاف أن "الوزارة تؤكد أن المادة الأولى من قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من 1/3/1959 تنص على أنه (اعتباراً من أول مارس 1959 لا يجوز للأفراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر، أو النفع العام، أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة، أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل)".
وتابع الخالد: "أما عن الواقعتين الواردتين في السؤال فإن الجهة المختصة بالوزارة ارتأت عند بحث مدى انطباق أحكام قانون الجزاء المعدل بالقانون رقم 31/1971 بشأن جرائم أمن الدولة على الحملتين محل السؤال، أنهما في ظاهرهما لا يشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكن هذا التحريض بوضعه الحالي لا يقع تحت طائلة التجريم إلا من خلال تشكيله خطراً على الكويت بشكل مطلق لا يقبل إثبات العكس، ولم تتوصل الجهة المختصة بالوزارة إلى تحقق النتيجة المشار إليها من وراء الحملتين المذكورتين".
وأشار إلى أن "الإجراء المتبع عند جمع أي شخص لتبرعات بغير إذن مسبق هو أن تحيل جهة الاختصاص المعنية بذلك، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأمرَ إلى جهات التحقيق المختصة"
أي واجب قامت به أو تقوم به الحكومات الخليجية غير تبذير ثروات البلاد ( حق الشعوب ) الى الخارج وبعض هذا الخارج كانت له مواقف مخزية مع الخليجيين حين محك المعادن وتمييز الخبيث من الطيب ، ومع ذلك لم تتعظ وتعتبر الحكومات الخليجية وتتيقن من أن ليس لها من سند إلا شعوبها ، لا شعوب ودول النفاق الاعلامي والدجل السياسي الذي لا يصمد اذاما استدعى الأمر البرهان ؟!
ثم ما هذه النغمة الاستعلائية والتمنن الفج الذي على منوال الحكومة أو الحكومات قائمة فيكم من المهد الى اللحد ! ما هي الحكومات ؟ هل هي المؤسسات الوطنية أم الشخوص الحاكمة ؟ ان كانت الأولى فما فيها حق للشعوب وليس من حق أي كان التمنن على الشعوب في حقوقها الوطنية ، وان كان الشخوص فبعض الشخوص لولا الشعوب ما استطاعوا رعاية بقر في زريبة زفر ، إذن في الحالتين الفضل - بعد الله - يعود الى الشعوب ، فلتحترم الحكومات شعوبها وتؤدي أماناتها بصدق واخلاص ومن غير تمنن وانتقاص .
لا مشرف ولا شئ الجميع كان يعرف ان التبرعات (الشعبية) في الكويت تذهب للجماعات الجهادية التكفيرية و الحكومة كانت ساكته لغرض معين وهي ترضية الشارع التكفيري المتخلف
...............................................................
أخبار الأولى / الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
السبت 07 يونيو 2014 - الساعة 00:10
أكد في رده على سؤال نيابي عدم وجود نصوص تجرم حملات «الجهاد»
كتب الخبر: فهد التركي و علي صنيدح
T+ | T-
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد عدم وجود نصوص قانونية تجرم حملتي "تجهيز 12 ألف غازٍ"، و"دعم المجاهدين في سورية"، موضحاً أن جهات الاختصاص ارتأت أن الحملتين لا تشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكنه لا يقع تحت طائلة التجريم إلا إذا شكّل خطراً محققاً على الكويت.
وبين الخالد، في رده على سؤال للنائب صالح عاشور عن مدى إجازة القانون لحملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غازٍ في سبيل الله بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وحملة النفير لدعم المجاهدين في سورية التي ينظمها مجلس الداعمين للثورة السورية، أن "الأمر يتطلب تدخلاً تشريعياً لمعالجة مثل هذه الوقائع بأوصاف تجريمية مكتملة الأركان وعقوبات محددة جزاء لها".
وأضاف أن "الوزارة تؤكد أن المادة الأولى من قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من 1/3/1959 تنص على أنه (اعتباراً من أول مارس 1959 لا يجوز للأفراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر، أو النفع العام، أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة، أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل)".
وتابع الخالد: "أما عن الواقعتين الواردتين في السؤال فإن الجهة المختصة بالوزارة ارتأت عند بحث مدى انطباق أحكام قانون الجزاء المعدل بالقانون رقم 31/1971 بشأن جرائم أمن الدولة على الحملتين محل السؤال، أنهما في ظاهرهما لا يشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكن هذا التحريض بوضعه الحالي لا يقع تحت طائلة التجريم إلا من خلال تشكيله خطراً على الكويت بشكل مطلق لا يقبل إثبات العكس، ولم تتوصل الجهة المختصة بالوزارة إلى تحقق النتيجة المشار إليها من وراء الحملتين المذكورتين".
وأشار إلى أن "الإجراء المتبع عند جمع أي شخص لتبرعات بغير إذن مسبق هو أن تحيل جهة الاختصاص المعنية بذلك، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأمرَ إلى جهات التحقيق المختصة"
بهذي انت صدقت فيها
هناك اخطاء جسيمة قامت بها حكوماتنا نحن ندفع اثمانها
هذا برهان ادانة دامغة للحكومة الكويتية ، ولو كان يوجد مجلس ذو نفس وطني لا حزبي كان حاسب هذه الحكومة وأدانها وسحب الثقة منها ، وذلك أقل اجراء يستحق في هذه الجريمة النكراء ؛ كيف تجمع الأموال بمباركة وتحت نظر ورعاية الحكومة لتجهيزي ارهابيين يسمونهم مجاهدين ! مجاهدون في ماذا وضد مَن أليست سوريا بلداً عربياً مسلماً ؟ هل يجوز اعلان الجهاد على بلد يشهد أهله أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ؟ واذا كان المبرر اعتناق النظام لمذهب لا يقره التكفيريون ، فهل من حق الأخرين أن يعلنوا الجهاد على الدولة التكفيرية لأن نظامها يعتنق مذهباً مخالفاً ؟لا مشرف ولا شئ الجميع كان يعرف ان التبرعات (الشعبية) في الكويت تذهب للجماعات الجهادية التكفيرية و الحكومة كانت ساكته لغرض معين وهي ترضية الشارع التكفيري المتخلف
...............................................................
أخبار الأولى / الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
الخالد: حملتا «12 ألف غازٍ» و«المجاهدين» لا تشكلان خطراً محققاً على الكويت
السبت 07 يونيو 2014 - الساعة 00:10
أكد في رده على سؤال نيابي عدم وجود نصوص تجرم حملات «الجهاد»
كتب الخبر: فهد التركي و علي صنيدح
T+ | T-
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الشيخ محمد الخالد عدم وجود نصوص قانونية تجرم حملتي "تجهيز 12 ألف غازٍ"، و"دعم المجاهدين في سورية"، موضحاً أن جهات الاختصاص ارتأت أن الحملتين لا تشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكنه لا يقع تحت طائلة التجريم إلا إذا شكّل خطراً محققاً على الكويت.
وبين الخالد، في رده على سؤال للنائب صالح عاشور عن مدى إجازة القانون لحملة الكويت الكبرى لتجهيز 12 ألف غازٍ في سبيل الله بتزكية كوكبة كبيرة من المشايخ والدعاة والناشطين، وحملة النفير لدعم المجاهدين في سورية التي ينظمها مجلس الداعمين للثورة السورية، أن "الأمر يتطلب تدخلاً تشريعياً لمعالجة مثل هذه الوقائع بأوصاف تجريمية مكتملة الأركان وعقوبات محددة جزاء لها".
وأضاف أن "الوزارة تؤكد أن المادة الأولى من قانون تنظيم الترخيص بجمع المال للأغراض العامة والمعمول به اعتباراً من 1/3/1959 تنص على أنه (اعتباراً من أول مارس 1959 لا يجوز للأفراد أو الجماعات جمع التبرعات من الجمهور بأي وسيلة كانت بغرض إنفاقها في أحد وجوه البر، أو النفع العام، أو مساعدة المنكوبين في الكويت أو في البلاد العربية الشقيقة، أو الأعمال الأهلية للخدمة العامة إلا بعد الحصول على ترخيص سابق من دائرة الشؤون الاجتماعية والعمل قبل بدء الجمع بشهر على الأقل)".
وتابع الخالد: "أما عن الواقعتين الواردتين في السؤال فإن الجهة المختصة بالوزارة ارتأت عند بحث مدى انطباق أحكام قانون الجزاء المعدل بالقانون رقم 31/1971 بشأن جرائم أمن الدولة على الحملتين محل السؤال، أنهما في ظاهرهما لا يشكلان إلا تحريضاً غير مباشر قُصِد به تهييج المشاعر، لكن هذا التحريض بوضعه الحالي لا يقع تحت طائلة التجريم إلا من خلال تشكيله خطراً على الكويت بشكل مطلق لا يقبل إثبات العكس، ولم تتوصل الجهة المختصة بالوزارة إلى تحقق النتيجة المشار إليها من وراء الحملتين المذكورتين".
وأشار إلى أن "الإجراء المتبع عند جمع أي شخص لتبرعات بغير إذن مسبق هو أن تحيل جهة الاختصاص المعنية بذلك، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، الأمرَ إلى جهات التحقيق المختصة"
ثم أين حفظ الجميل للسوريين الذين شاركوا في تحرير الكويت حين تخلى عنها مَن تدفع لهم المليارات كالأردن والسودان واليمن ومريتانيا وتونس التي تستثمر فيها الكيوت المليارات فصادرتها ايام الاحتلال بحجة أنها أصبحت أموال عراقية بحق استيلاء العراقيين على البلد وأمواله ومؤسساته! والفلسطينيين الذين كانت تحتضن الكويت منهم 500 ألف يعيشون أحسن عيشة ويتوظفون في أرقى الوظائف فلما غزا صدام الكويت استقبلوه بالهتافات والزغاريد وساندوه لترسيخ احتلاله للبلد الذي استضافهم حين شردهم الاسرائيليون وتبرأت منهم جميع الدول العربية والاسلامية لمعرفتها بخبثهم ، لكن الكويت سارت بعكس مسار الأخرين واستضافت المخربين فردوا لها الجميل صفعتين ( صفعة استنزاف خيراتها ، وصفعة مساندة محتلها ) !.
بعد هذا المسلك الكويتي المشين تكون الكويت قد تفوقت على الفلسطينيين في جحدان المعروف ، فمبروك درجة الانحدار .