بسالك تعرف زينب بنت علي عليها السلام اي مدفونه
وكانت ساكنه في المدينة
تعرف رقية بنت الحسين طفلة عمرها 4 سنوات تعرف اين دفنت
خولة بنت الامام الحسين تعرف اين دفنت
الامام الرضا تعرف اين دفن
الامام الكاظم والجواد والهادي والعكسري تعرف اين دفن
الامام علي تعرف اين دفن
والامام الحسين تعرف اين دفن
انتم في نظركم الامام الحسين خارجي ويجب قتلة
والمفتي السعودية اكد على ذالك ونسى حديث النبي
(الحسن والحسين اماما قاما او قاعدا)
مااشوف اليكم ياصوت الحجاز ذكر الى اهل البيت عدكم
ام المؤمنين خديجه عليها السلام وماريا وام سلمة لاتذكر عدكم مادري ليش ولا تروو عنهم احاديث عن نبي ولا الامام علي ترو عنه احاديث عن النبي )
ممكن توضح الي
الأمام علي عليه السلام في البخاري ومسلم له أكثر من 800وزياده حديث أكثر من أبوبكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعيين مجتمعيين من قاص عليك قايلك مانذكرهم هذا مع العنوان من مواقعكم وكتبكم تفضل
الاسئلة و الأجوبة »
أهل البيت (عليهم السلام) »
دعاوى حول روايات أهل السنة عن أهل البيت(عليهم السلام)
احمد الشايب / سوريا
السؤال: دعاوى حول روايات أهل السنة عن أهل البيت(عليهم السلام)
السلام عليكم ورحمة الله
مر معي في نقاش الرد التالي يرجى الإفادة بالإجابة من حضرتكم :
الحسن رضي الله عنه وُلِد في السنة الثالثة والحسين رضي الله عنه في السنة الرابعة من الهجرة ، فعلى هذا تكون أعمارهم دون العاشرة عند موت النبي صلى الله عليه وسلم ، وتقريبا قُرابة سبع وست سنوات ، وهم يُعدّون من صغار الصحابة .
ولذلك لما قال أبو الحوراء السعدي للحسن بن علي : ما تذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أذكر أني أخذت تمرة من تمر الصدقة فألقيتها في فمي ، فانتزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بلعابها فألقاها في التمر . رواه الإمام أحمد .
وأما الحسين - رضي الله عنه - فله حديثان عن أبيه علي - رضي الله عنه - عن رسول
الله - صلى الله عليه وآله وسلم - في كتاب الجمعة برقم (1127) وكتاب فرض الخمس
برقم (3091) من صحيح البخاري ومثله في صحيح مسلم .. أي أربعة بينما في الكافي رواية واحدة وكذا عن الحسن - رضي الله عنه - ثالثاً : بالنسبة لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه فإن الحقيقة أن مروياته عند أهل السنة أكثر من مروياته عند الشيعة الكافي مثلا تجد أن الرواية عن جعفر الصادق - مثلا - أكثر من الرواية عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه .
وقلّب الكافي فلا تكاد تجد رواية عن الحسن بن عليّ رضي الله عنه إلا نادراً .
وأما كتب أهل السنة ففي مسند الإمام أحمد فقط لِعليّ رضي الله عنه (819) حديثا بالمكرر .
ولعليّ رضي الله عنه في مسند بَقيّ بن مخلد (586) حديثا .
وله رضي الله عنه في الكُتُب الستة (322) حديثاً .
واتفق البخاري ومسلم على (20) حديثا ، وانفرد البخاري بـ (9) ومسلم بـ (15) حديثا .
كما اعتمد أهل السنة على روايات آل البيت بشكل كبير فروايات علي بن أبي طالب في البخاري مع المكرر (98) وغير المكرر (34) ورواياته - رضي الله عنه - في صحيح مسلم (38) حديثا وعندما نعمل عملية حسابية يسيرة نرى أن الناتج هو =72 رواية في أصح الكتب عند أهل السنة بينما أحاديث علي - رضي الله عنه - المرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم في أصح كتب الشيعة وهو الكافي =66 فهل يقول لنا قائل من هو المكثر من المقل!!
يقول الدكتور علي الصِّلابي : ويُعتبر أمير المؤمنين عليّ أكثر الخلفاء الراشدين رواية لأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا راجع إلى تأخّر وفاته عن بقية الخلفاء ، وكثرة الرواة عنه .
وأما سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء رضي الله عنها فلم تُعمّر طويلا بل توفيت بعد وفاة أبيها صلى الله عليه وسلم بستة أشهر ، عاشَتْ أربعاً أو خمساً وعشرين سنة .
ولذلك قَلَّتْ مروياتها ، وأحسب أن مروياتها عند أهل السنة أكثر منها عد الشيعة !
فلها حديث واحد في البخاري برقم (4462) بينما ليس لها ولا حديث واحد مرفوع في كل الكافي وهو 9 مجلدات!!
ولكي تعرف أن أهل السنة لا يتحيّزون ضد آل البيت ، بل هم محل تقدير ، أن في مسند الإمام أحمد - وهو يُعتبر من أضخم الموسوعات الحديثية - المجلد الأول منه لأحاديث الخلفاء الثلاثة ( أبي بكر وعمر وعثمان ) والمجلّد الثاني كاملا لأحاديث عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه .
فبلغت أحاديث الخلفاء الثلاثة (561) حديثا ، في حين بلغت أحاديث علي بن أبي طالب (819) حديثا أليس هذا قمة العدل والانصاف وهل بعد هذا يُتّهم أهل السنة أنهم لا يَروون عن آل البيت ؟!
وهم يَروون لعليّ رضي الله عنه أكثر من ثلاثة من الخلفاء !!
وانظر إلى مرويات ابن عباس رضي الله عنهما في كُتب السنة أو في كُتب التفسير تجد أنها ليست بالقليلة بل هي كثيرة جداً .
ومسند ابن عباس ( 1660) حديثاً ، وله في الصحيحين (75) وانفرد البخاري له بـ (120) ومسلم بـ (9) .
ولابن عباس في تفسير ابن جرير الطبري (5809) روايات .
روى الكشّي في معرفة أخبار الرجال عن زرارة بن أعين قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أحاديث جابر ، فقال : ما رأيته عند أبي قطّ إلا مرة واحدة ، وما دَخَل عليّ قطّ .
وجابر الجعفي هذا رافضي يُقال في كُتب الشيعة أنه روى سبعين ألف حديث عن الأئمة !
تصور يروي سبعين الف حديث ولم يرى عند الامام الا مرة واحدة فكيف يوثق به وكيف تريدنا ان ننقل عنه مفضّل بن عمر :
روى الكشي عن حماد بن عثمان قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول للمفضل بن عمر : يا كافر ! يا مشرك ! مالك ولابني ؟ يعني إسماعيل بن جعفر .
وقد نبّه الكشي على أن المفضل بن عمر كان يكذب على جعفر الصادق يستأكل الناس .
أبو بصير الليث المرادي :
روى الكشي عن أبي يعفور قال : خرجنا من السواد نطلب دراهم لنحجّ ، ونحن جماعة ، وفينا أبو بصير المرادي قال : قلت له : يا أبا بصير اتق الله وحجّ بِمالِك ، فإنك ذو مال كثير . فقال : اسكت ! فلو أن الدنيا وقعت لصاحبك لاشتَمَل عليها بِكسائه !( يقصد سيدنا جعفر الصادق ) وكان يقول عن جعفر الصادق : أظنّ صاحبنا ما تكامل عقله ! فكيف نثق بهذا الراوي !!!!!!
زرارة بن أعين :
في رجال الكشي عن الإمام الصادق أنه قال في حقّ زرارة : زرارة شرّ من اليهود والنصارى !
وفي المصدر المذكور عن أبي عبد الله عليه السلام : لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة .
وفي كتاب الرجال للكشي وتنقيح المقال للمامقاني في عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات ، فلما خرجت قلت : إن لقيته لأسألنه غدا فسألته من الغد عن التشهد ، فقال كمثل ذلك قلت : التحيات والصلوات ؟ قال : التحيات والصلوات . فلما خرجت
ضَرَطْتُ في لحيته ، وقلت لا يفلح أبدا . وزرارة هذا من أكثر الرواة في كُتب الرافضة ! فكيف يؤتمن على الحديث والنقل فقد ذكر الخوئي أن مرويات زرارة تبلغ 2490 مورداً ، كما في كتاب رجال الشيعة للزرعي .
بريد بن معاوية العجلي :
روى الكشي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال : لعن الله بريدا وزرارة .