Civilisation
عضو مميز
مريم رجوي: الإيرانيون يعتبرون نظام طهران "عراب داعش"
ترأست مريم رجوي منظمة مجاهدي خلق، التي ادرجتها الولايات المتحدة في عام 1997 على قائمة المنظمات الارهابية، وازالتها منها عام 2012
قالت رئيسة "المجلس الوطني للمقاومة في ايران" مريم رجوي ، التي انتخبت مؤخرا لترأس "المجلس الوطني للمقاومة في ايران"، وهو تجمع يضم خمسة فصائل إيرانية معارضة بضمنها حركة مجاهدي خلق، ومقره باريس، إن "نظام الملالي ساعد في تشكيل داعش، وقتل السنة في العراق ساعد في بروز هذا التنظيم."
وأصرت رجوي - التي كانت تحدث إلى اعضاء الكونغرس عن طريق الأقمار الاصطناعية من مكتبها بباريس - على أن المواطنين الإيرانيين يطلقون لقب "عراب داعش" على حكومتهم.
وقالت في حديثها للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب "إن النظام الايراني هو الذي خلق الإرهاب لتهديد الاستقرار."
ومضت زعيمة مجاهدي خلق السابقة للقول "إن نظام الملالي في إيران هو المسؤول عن خلق الارهاب والأصولية باسم الاسلام، وعندما يطاح بهذا النظام سيطاح بالارهاب أيضا."
وقالت رجوي إنه "رغم الاختلاف البائن بينهما، فإن داعش قريبة جدا من الأصوليين الذين يحكمون في إيران، وأن الطرفين تعاونا في بعض المناسبات."
وأضافت "ليس نظام الملالي جزءا من أي حل لمشكلة الإسلام الأصولي، بل هو لب المشكلة."
وأصرت على أن "الحل النهائي" ينبغي أن يكون تغيير النظام في إيران.
التعليق:
الجميل بالموضوع ان قاعدة المعارضة الايرانية تتوسع عالميا وتنتشر وتوحد الصفوف فيما بينها وموالين النظام لا يزالون يعيشون حالة صرع غير مدرجة في قواميس الطب النفسي!
قلتها وساكررها: سيختفي نظام الملالي قريبا وسنجدهم متنكرين ببدلات رياضية في جبال افغانستان
وأصرت رجوي - التي كانت تحدث إلى اعضاء الكونغرس عن طريق الأقمار الاصطناعية من مكتبها بباريس - على أن المواطنين الإيرانيين يطلقون لقب "عراب داعش" على حكومتهم.
وقالت في حديثها للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب "إن النظام الايراني هو الذي خلق الإرهاب لتهديد الاستقرار."
ومضت زعيمة مجاهدي خلق السابقة للقول "إن نظام الملالي في إيران هو المسؤول عن خلق الارهاب والأصولية باسم الاسلام، وعندما يطاح بهذا النظام سيطاح بالارهاب أيضا."
وقالت رجوي إنه "رغم الاختلاف البائن بينهما، فإن داعش قريبة جدا من الأصوليين الذين يحكمون في إيران، وأن الطرفين تعاونا في بعض المناسبات."
وأضافت "ليس نظام الملالي جزءا من أي حل لمشكلة الإسلام الأصولي، بل هو لب المشكلة."
وأصرت على أن "الحل النهائي" ينبغي أن يكون تغيير النظام في إيران.
التعليق:
الجميل بالموضوع ان قاعدة المعارضة الايرانية تتوسع عالميا وتنتشر وتوحد الصفوف فيما بينها وموالين النظام لا يزالون يعيشون حالة صرع غير مدرجة في قواميس الطب النفسي!
قلتها وساكررها: سيختفي نظام الملالي قريبا وسنجدهم متنكرين ببدلات رياضية في جبال افغانستان