الكليني رضوان الله عليه ، هو " محدث " أي جامع أحاديث ، و ليس من مهامه تعليب الأحاديث على هواه حتى تصبح كتابًا لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه لينافس القرآن في القطعية و الحجية .
ثم ما أشرت إليه من تحريف ، ليس تحريفًا في أصل الآيات الكريمة ، و هذا ما أشرت له سابقًا و لكن كما يبدو أن ذلك...