إحدى أكبر أكاذيب #داعش التي تسوقها عبر مكائن دعايتها هي تلك التي تتحدث عن المساواة وعدم التمييز بين أعضاء التنظيم الارهابي على أساس العرق أو اللون أو اللغة. والهدف طبعا هو تجنيد أكبر عدد ممكن من الاجانب لتحويلهم الى قنابل بشرية تقتل الابرياء والمدنيين. ولكن ما كشفه المنشق عريب مجيد كان قنبلة بحد...