أولا وحتى لايزايد علينا أحد
أحمد السعدون سيبقى رمز وطني نعتز به ونقدر مواقفه الوطنية التي ستبقى خالده في ضمير الشعب الكويتي
ولكن علينا أن لا نقدس الرموز مهما كانت محبتنا لهم عظيمة
بل ويجب إنتقادهم بصورة أكثر دقة و قرب كلما زادت هذه المحبة والمعزة أو كلما كانت التوقعات أكبر وأفضل من هذه الرموز...