الـــــWـنـعـو Wـــــي
فى ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين...
وبعد ,,,
وبعد ,,,
قبل أن أبدأ في الموضوع أتمنى ممن يريد أن يشرفني بمروره وبرده على الموضوع أن ينزع عنه لباس الحمية القبلية أو العنصرية أو الفئوية اذا كان فعلا يحب الكويت ويتمنى أن يراها أفضل حالا مما عليه الآن,ولأننا نعيش في قارب واحد يجب أن نتلاحق عليه من الغرق لأن الثقوب بدأت تتزايد فكلما أردنا أن نسد ثقبا ظهر لنا ثقب آخر فيه وهكذا ...
الآن جميعنا نرى الصفقات تعقد أمام أعيننا والجوائز والهدايا تعطى وتوزع على عينك ياتاجر وأصبح هذا الأمر هو حديث الشارع والدواوين والمنتديات ولا حول ولا قوة للمواطن الا بالله وهو يري تقلب الموازين في البلاد.
اذا لابد أن لانكتفي بضرب أكفنا كفا على كف ونتحلطم,لابد أن نحاسب أنفسنا ونجلد ذاتنا التي شاركت في هذه اللعبة [ عطني وأعطيك ] نعم شاركنا جميعا بأننا أوصلنا أناسا الي المجلس وهم لايستحقون هذا الشرف ألا وهو أن يكون صوتا للشعب الذي أوصله ليكون عونا له لاعليه.
الأمر ياجماعة الخير كبير ويجب أن لانقلل منه,ان من أوصلناه بأيدينا أعناه على السير في الطريق الخاطيء,كمن يأتي بالعضو ليتوسط له بترقية أو بمنصب رئيس قسم أو مراقب وهو يعلم أن هناك من هو أفضل منه ومؤهل لهذا المكان ثم يختلس هذا المكان بواسطة العضو الذي لا يتورع فعل أكبر من هذا العمل,اذا أصبحت المصلحة مشتركة الموظف صاحب الواسطة أخذ شيئا ليس له الحق به والعضو يريد من هذا المواطن صوتا أو أكثر من صوت نظير هذه الواسطة [ الجريمة ] اذا لو امتنعنا عن هذا السلوك وقدمنا مصلحة بلدنا على مصالحنا ومصلحة أعضائنا لأصبح حالنا أفضل مما نحن عليه,اذا لابد أن نفكر بمصلحة شعب قبل مصالحنا الخاصة,فليذهب هذا المنصب الي الجحيم في سبيل أن يصل العضو النظيف الشريف الي المجلس ليكون عنصر فعال في التنمية وقد يكون سببا في بناء مستشفى أو مدرسة تنفع أناس كثيرون,أفضل من الوصوليون وأصحاب المصالح الخاصة الذي لا هم له الا الوصول للمجلس لأهدافهم الخاصة الخاصة.
اذا لافرق بين تعيين أو نقل موظف أو رئيس قسم أو عسكري وبين تعيين وكيل وزارة أو وكيل نيابة,ولا فرق بين صالة أفراح ولا قطعة أرض واسطبلات وبين مناقصة وقسائم صناعية ومزارع, جميعهم يقعون تحت بند المصالح الشخصية,وأما الشعب الذي أوصلهم له الله.
اذا بأيدينا التغيير اذا اردنا الأفضل واذا أردنا ايصال الشرفاء الي المجلس لكن بعد أن نبتعد عن الحمية التي قتلتنا وقتلت شعبا كاملا بأجياله القادمه.
ولاتغرنكم الشعارات الزائفة والأحزاب التي التي أكلت من الشق للشق..
فأين صاحب شعار الشريعة مطلبنا ؟؟؟ الذي تشهد له صناعية الجهراء وصاحبه من نفس الحزب الذي تشهد له شركة الوسيلة !!!
وأين الملقب بالجنرال وكتبه الهندسي والذي بالأمس يشرح للشيخ أحمد الفهد عن المشاريع الاسكانية القادمة ومدينة الشيخ سعد العبد الله [جنوب الجهراء] تشهد له وكيف أخذها ولعب بها هو والوزير السابق [الصبيح] الذي ينتمي لحزبه..
ولاننسى أعضاء التخلف الوطني أصحاب الشعارات الزائفة واللعب المكشوف والسيطرة على غرفة التجارة وتسلطهم على رقاب المواطنين البسطاء.
وغيرهم الكثير الكثير وللإنبطاح ثمن ..
ويجب أن نكون ممن يمنع هؤلاء من قبض الثمن من أجل عتق رقاب شعب بأكمله من هؤلاء المتمصلحون..
وللأمانة في زحمة العطايا والهبات لابد أن أذكر أثنين من الأحرار الذي يشهد عليهم العدو قبل الصديق كمثل ونموذج لمن نريدهم مستقبلا في المجلس هما النائبان السابقان الفاضلان [ وليد الجري وأحمد نصار الشريعان ] حفظهم الله وكثر الله من أمثالهم وياليت الموجودين من الأعضاء والقادمين منهم أن يقتدوا بهم ...
اذا لابد أن لانكتفي بضرب أكفنا كفا على كف ونتحلطم,لابد أن نحاسب أنفسنا ونجلد ذاتنا التي شاركت في هذه اللعبة [ عطني وأعطيك ] نعم شاركنا جميعا بأننا أوصلنا أناسا الي المجلس وهم لايستحقون هذا الشرف ألا وهو أن يكون صوتا للشعب الذي أوصله ليكون عونا له لاعليه.
الأمر ياجماعة الخير كبير ويجب أن لانقلل منه,ان من أوصلناه بأيدينا أعناه على السير في الطريق الخاطيء,كمن يأتي بالعضو ليتوسط له بترقية أو بمنصب رئيس قسم أو مراقب وهو يعلم أن هناك من هو أفضل منه ومؤهل لهذا المكان ثم يختلس هذا المكان بواسطة العضو الذي لا يتورع فعل أكبر من هذا العمل,اذا أصبحت المصلحة مشتركة الموظف صاحب الواسطة أخذ شيئا ليس له الحق به والعضو يريد من هذا المواطن صوتا أو أكثر من صوت نظير هذه الواسطة [ الجريمة ] اذا لو امتنعنا عن هذا السلوك وقدمنا مصلحة بلدنا على مصالحنا ومصلحة أعضائنا لأصبح حالنا أفضل مما نحن عليه,اذا لابد أن نفكر بمصلحة شعب قبل مصالحنا الخاصة,فليذهب هذا المنصب الي الجحيم في سبيل أن يصل العضو النظيف الشريف الي المجلس ليكون عنصر فعال في التنمية وقد يكون سببا في بناء مستشفى أو مدرسة تنفع أناس كثيرون,أفضل من الوصوليون وأصحاب المصالح الخاصة الذي لا هم له الا الوصول للمجلس لأهدافهم الخاصة الخاصة.
اذا لافرق بين تعيين أو نقل موظف أو رئيس قسم أو عسكري وبين تعيين وكيل وزارة أو وكيل نيابة,ولا فرق بين صالة أفراح ولا قطعة أرض واسطبلات وبين مناقصة وقسائم صناعية ومزارع, جميعهم يقعون تحت بند المصالح الشخصية,وأما الشعب الذي أوصلهم له الله.
اذا بأيدينا التغيير اذا اردنا الأفضل واذا أردنا ايصال الشرفاء الي المجلس لكن بعد أن نبتعد عن الحمية التي قتلتنا وقتلت شعبا كاملا بأجياله القادمه.
ولاتغرنكم الشعارات الزائفة والأحزاب التي التي أكلت من الشق للشق..
فأين صاحب شعار الشريعة مطلبنا ؟؟؟ الذي تشهد له صناعية الجهراء وصاحبه من نفس الحزب الذي تشهد له شركة الوسيلة !!!
وأين الملقب بالجنرال وكتبه الهندسي والذي بالأمس يشرح للشيخ أحمد الفهد عن المشاريع الاسكانية القادمة ومدينة الشيخ سعد العبد الله [جنوب الجهراء] تشهد له وكيف أخذها ولعب بها هو والوزير السابق [الصبيح] الذي ينتمي لحزبه..
ولاننسى أعضاء التخلف الوطني أصحاب الشعارات الزائفة واللعب المكشوف والسيطرة على غرفة التجارة وتسلطهم على رقاب المواطنين البسطاء.
وغيرهم الكثير الكثير وللإنبطاح ثمن ..
ويجب أن نكون ممن يمنع هؤلاء من قبض الثمن من أجل عتق رقاب شعب بأكمله من هؤلاء المتمصلحون..
وللأمانة في زحمة العطايا والهبات لابد أن أذكر أثنين من الأحرار الذي يشهد عليهم العدو قبل الصديق كمثل ونموذج لمن نريدهم مستقبلا في المجلس هما النائبان السابقان الفاضلان [ وليد الجري وأحمد نصار الشريعان ] حفظهم الله وكثر الله من أمثالهم وياليت الموجودين من الأعضاء والقادمين منهم أن يقتدوا بهم ...