بنت القبايل
عضو مميز
بسم الله الرحمن الرحيم
قادم من دولة خليجية.. وتقاعس في عملية سحبه من الأسواق
ماء ورد «ملوث» في بطوننا قبل رمضان بأمر البلدية!
التجار تصرفوا في الكميات قبل ظهور النتائج المخبرية
«2791» كرتوناً غير صالحة للاستهلاك الآدمي وزعت على الأسواق
كتب علي السعود:
لا يزال مسلسل الاغذية الفاسدة يواصل عرضه في بعض منافذ التسويق مع قرب حلول شهر رمضان المبارك على الرغم من تأكيدات حكومية على اليقظة حيث طال فساد الأغذية هذه المرة مواد سائلة مصدرة من دولة خليجية لم تكن منتهية الصلاحية غير ان الاختبارات الكيماوية اثبتت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي وهي مواد غالبا ما تستخدم في شهر رمضان المبارك من ماء ورد وماء مردقوش وماء ميرمية وغيرها.
وكانت عينات سحبت من تلك المواد الغذائية وطلب من الموردين عدم إدخالها الى الاسواق قبل ظهور نتائج الفحص إلا انه تم إدخالها فعلا وبيع كميات منها ما يشير الى عدم قدرة الإجراءات على حماية المستهلك.
===========
كتب علي السعود:
لاتزال قضية الأغذية الفاسدة دون حسيب أو رقيب.. ولاتزال الأغذية الفاسدة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي تدخل بطوننا بأمر بلدية الكويت التي شجعت الشركات المتنفذة على إدخال مواد غذائية للبلاد عبر منافذ عدة لإغراق الأسواق الكويتية بأغذية قاتلة وتلحق أضراراً بصحة المواطنين والمقيمين.
وعلى الرغم من خطورة «فساد الأغذية» فإن بلدية الكويت لم تحرك ساكناً وتسمح بدخول أغذية «سامة» وتقتل البشر، ثم تطلب سحب هذه المواد من الأسواق ببساطة ولم تسأل أين ذهبت هذه الأغذية؟ ذهبت الى بطوننا وأغرقت بها الأسواق قبل شهر رمضان.
القضية الجديدة الآن أن إدارة الأغذية المستوردة في بلدية الكويت طلبت سحب مواد غذائية من الأسواق ثبت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي وضارة بالصحة، وأبلغت بلدية الفروانية سحب مواد غذائية عبارة عن ماء ورد وألبان وغيرها من المواد التي تستهلك عادة في شهر رمضان، وقادمة من دولة خليجية عبارة عن «12» عينة من منتجات غذائية.
وكانت ادارة الأغذية المستوردة قد طلبت من المتاجرين بهذه المواد عدم التصرف بالمواد لحين ظهور النتائج المخبرية لـ«2791» كرتوناً من هذه المواد وتم ظهور النتائج التي أكدت انها غير صالحة للاستخدام الآدمي وبعد البحث على الكميات لدى أصحابها اعترفوا بإدخالها الأسواق.. دون مراعاة للصحة العامة، وذلك بسبب غياب الدور الرقابي لجهاز البلدية وتقاعس الكثير من المسؤولين.
البلدية الآن عاجزة ولا تستطيع أن تفعل شيئاً بعد دخول هذه الكميات للأسوقا و«أكلها» الناس، فمن المسؤول الآن؟! وأين وعود وزير البلدية فاضل بالإعلان الرسمي للبضائع أو المواد التي يتم تسريبها بالأسواق في حال تصرف التجار بها وهي غير صالحة للاستهلاك؟! اللهم ارحمنا من فساد الأغذية وإهمال وتقاعس البلدية!
المصدر :
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=123153
تعليقي :
أولا : محاسبة الوزير المسؤول فاضل صفر ومعرفة أسباب دخول الأغذيه الفاسدة للكويت ومحاسبة كل مسؤول مقصر
ثانيا : كشف اسماء تجار الأغذية الفاسدة حتى يحذر الناس منهم ولفضحهم
ثالثا: يجب على نوابنا التحرك ووقف هذه المهزلة ومراقبه الأغذيه خصوصا ونحن على أبواب شهر رمضان الفضيل
رابعا : أفضل حل يا أخواني وأخواتي هو شراء المواد الغذائية من السعودية وأعرف ناس ما (يجيلون) لبيتهم إلا من الخفجي وحفر الباطن وحسبي الله على اللي حدهم على هذا الأمر
نريد أكل نظيف وماء نظيف وهواء نظيف يا حكومتنا :باكي:
قادم من دولة خليجية.. وتقاعس في عملية سحبه من الأسواق
ماء ورد «ملوث» في بطوننا قبل رمضان بأمر البلدية!
التجار تصرفوا في الكميات قبل ظهور النتائج المخبرية
«2791» كرتوناً غير صالحة للاستهلاك الآدمي وزعت على الأسواق
كتب علي السعود:
لا يزال مسلسل الاغذية الفاسدة يواصل عرضه في بعض منافذ التسويق مع قرب حلول شهر رمضان المبارك على الرغم من تأكيدات حكومية على اليقظة حيث طال فساد الأغذية هذه المرة مواد سائلة مصدرة من دولة خليجية لم تكن منتهية الصلاحية غير ان الاختبارات الكيماوية اثبتت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي وهي مواد غالبا ما تستخدم في شهر رمضان المبارك من ماء ورد وماء مردقوش وماء ميرمية وغيرها.
وكانت عينات سحبت من تلك المواد الغذائية وطلب من الموردين عدم إدخالها الى الاسواق قبل ظهور نتائج الفحص إلا انه تم إدخالها فعلا وبيع كميات منها ما يشير الى عدم قدرة الإجراءات على حماية المستهلك.
===========
كتب علي السعود:
لاتزال قضية الأغذية الفاسدة دون حسيب أو رقيب.. ولاتزال الأغذية الفاسدة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي تدخل بطوننا بأمر بلدية الكويت التي شجعت الشركات المتنفذة على إدخال مواد غذائية للبلاد عبر منافذ عدة لإغراق الأسواق الكويتية بأغذية قاتلة وتلحق أضراراً بصحة المواطنين والمقيمين.
وعلى الرغم من خطورة «فساد الأغذية» فإن بلدية الكويت لم تحرك ساكناً وتسمح بدخول أغذية «سامة» وتقتل البشر، ثم تطلب سحب هذه المواد من الأسواق ببساطة ولم تسأل أين ذهبت هذه الأغذية؟ ذهبت الى بطوننا وأغرقت بها الأسواق قبل شهر رمضان.
القضية الجديدة الآن أن إدارة الأغذية المستوردة في بلدية الكويت طلبت سحب مواد غذائية من الأسواق ثبت عدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي وضارة بالصحة، وأبلغت بلدية الفروانية سحب مواد غذائية عبارة عن ماء ورد وألبان وغيرها من المواد التي تستهلك عادة في شهر رمضان، وقادمة من دولة خليجية عبارة عن «12» عينة من منتجات غذائية.
وكانت ادارة الأغذية المستوردة قد طلبت من المتاجرين بهذه المواد عدم التصرف بالمواد لحين ظهور النتائج المخبرية لـ«2791» كرتوناً من هذه المواد وتم ظهور النتائج التي أكدت انها غير صالحة للاستخدام الآدمي وبعد البحث على الكميات لدى أصحابها اعترفوا بإدخالها الأسواق.. دون مراعاة للصحة العامة، وذلك بسبب غياب الدور الرقابي لجهاز البلدية وتقاعس الكثير من المسؤولين.
البلدية الآن عاجزة ولا تستطيع أن تفعل شيئاً بعد دخول هذه الكميات للأسوقا و«أكلها» الناس، فمن المسؤول الآن؟! وأين وعود وزير البلدية فاضل بالإعلان الرسمي للبضائع أو المواد التي يتم تسريبها بالأسواق في حال تصرف التجار بها وهي غير صالحة للاستهلاك؟! اللهم ارحمنا من فساد الأغذية وإهمال وتقاعس البلدية!
المصدر :
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=123153
تعليقي :
أولا : محاسبة الوزير المسؤول فاضل صفر ومعرفة أسباب دخول الأغذيه الفاسدة للكويت ومحاسبة كل مسؤول مقصر
ثانيا : كشف اسماء تجار الأغذية الفاسدة حتى يحذر الناس منهم ولفضحهم
ثالثا: يجب على نوابنا التحرك ووقف هذه المهزلة ومراقبه الأغذيه خصوصا ونحن على أبواب شهر رمضان الفضيل
رابعا : أفضل حل يا أخواني وأخواتي هو شراء المواد الغذائية من السعودية وأعرف ناس ما (يجيلون) لبيتهم إلا من الخفجي وحفر الباطن وحسبي الله على اللي حدهم على هذا الأمر
نريد أكل نظيف وماء نظيف وهواء نظيف يا حكومتنا :باكي: