هذا حادث محاولة اغتيال مضي عليه 4 شهور اثناء وجودي في استانبول في شهر 3 الماضي واثناء ركوبي للعبارة متنقلا من استانبول الى مدينة يلوى رأيت وجوه الاتراك في العبارة يكتنفها الحزن والوجوم ومتخشبة امام شاشات التلفاز وعرض صور وفلم محاولة اغتيال الفنان ابراهيم مئات المرات والرجل مازال حيا ويملك الملايين وقنوات فضائية ومحبوب شعبيا واصله كردي .