.. عصآمية *
عضو مخضرم
لآن صار يومية مئات من اطنان السمج تموت بالاهوار وقامن الناس الي بالاهوار تهاجر للمدن
بس حكومتنا مطايا
سووا ثورة على حكومتكم ليش تخلونها !!
انصحكم بثورة مدام العالم كلها ثايرة :إستحسان:
لآن صار يومية مئات من اطنان السمج تموت بالاهوار وقامن الناس الي بالاهوار تهاجر للمدن
بس حكومتنا مطايا
سووا ثورة على حكومتكم ليش تخلونها !!
انصحكم بثورة مدام العالم كلها ثايرة :إستحسان:
ومن قالج ماكو ثورة كل يوم مضاهرات
بس امريكا وايران واقفين وياهم :إستنكار:
امريكا و العراق محد افتك من شرهم الله يشغلهم بنفسهم و يفكونا
الله يعينكم اخوي ، عندكم نموذج الثورة السورية ،
نموذج مشرف ، انتو استمروا بثوراتكم و انقلوها بالنت و راح تكبر السالفة
اما اذا ننطر الاعلام العربي ، فهو مسيس لاخر درجة و يتبع مصالحه ، الله المستعان
معقولة ولا واحد مقتنع بالمشروع ؟.!!
خسارة تبخر حلمي بأغنية
أرنب نط
عبر الشط
شاف البط
جاب لي خط
من يقراه
شط العرب ومياهه العذبة هو ( إلتقاء نهري دجلة والفرات عند منطقة البصرة مكونا شط العرب) ويصب في النهاية في مياه الخليج العربي المالحة ويذهب هدرا...
لماذا لا تقوم الحكومة عن طريق مقايضة العراقيين بجلب مياه شط العرب الى الكويت عن طريق " شق " وجر الشط الى الأراضي الكويتية للإستفادة منه في الزراعة والري والشرب ....مقابل تغيير موقع ميناء مبارك ..
صدقت00:وردة:
هؤلاء استجنوا من مشروع يقام على ارض الكويت00
فهم يحاولون حرمان الكويت من اعمار شمالها 00
كي يتحقق حلمهم الخبيث الدنئ00:إستنكار:
و لذلك00
لا نريد رؤية و جيههم الكريهه00
اللي تجيب الهم و الكدر 00000000
2 - مشروع نقل المياه من العراق إلى الكويت :
أول دراسة لمشروع نقل المياه إلى الكويت قامت بها شركة بريطانية عام 1953، وفي مطلع السبعينيات باشرت شركة سويدية بإعادة دراسة المشروع ثم تبعتها شركة فرنسية في مطلع الثمانينيات، ومن خلال الدراسة خطط لنقل ما قدره 6165 م3 من المياه يومياً منها 1850 م3 من مياه شط العرب و 4315 م3 من مياه نهر دجلة.
وقد وقعت الكويت في آذار 1989 اتفاقية مع العراق لنقل المياه من جنوبي العراق تصل بين ( 550 ـ 1200 ) مليون جالون في اليوم أي ما يعادل 2.5 مليون م3 يومياً كمرحلة أولى، وفي المرحلة الثانية تصل إلى 700 مليون جالون يومياً لمياه الشرب و 500 مليون جالون يومياً للري. وتقدر كلفة المشروع 1.5 مليار دولار ومدة التنفيذ تستغرق 10 سنوات، ولكن المشروع جمد في حينه بسبب تداعيات الحرب العراقية ـ الإيرانية ومن ثم حرب الخليج الثانية، إضافة إلى الابتزاز الذي مارسته حكومة العراق وذلك حين طالبت بإغلاق محطات تحلية المياه في الكويت.
الفوائد التي تجنيها الأطراف المستفيدة من مشروع نقل المياه :
1 – تمرر تركيا المياه التي ترغب في بيعها للاردن والكويت عبر مجرى الفرات في العراق، ومقابل ضربية مرورها تمنح تركيا للعراق مياهاً إضافية تفي بمتطلباته المائية.
2 – ترتفع مرتبة العراق في حوض الفرات من دولة مصب إلى دولة أعلى النهر مقابل ذلك تصبح كلاً من الاردن والكويت دولتا مصب بالنسبة للعراق.
3 – ارتقاء العلاقات التجارية والدبلماسية بين كل من العراق وتركيا والاردن والكويت.
4 – تجني تركيا فوائد مالية من بيعها المياه لكل من الاردن والكويت.
5 – يغطي الاردن عجزه المائي المزمن ويتخلص من وطأة مشكلة تقاسم حصص المياه في نهر الأردن مع إسرائيل ومن إشكاله المائي مع سوريا بشأن تقاسم مياه حوض اليرموك.
6 – بالنسبة لسوريا تحصل على حصص إضافية من مياه الفرات كضريبة مرور من تركيا وتقل حدة مشاكلها المائية مع الاردن في حوض اليرموك.
7 – الكويت تحصل على مياه أقل كلفة من تحليتها لمياه البحر، ويمكنها التوسع بالمساحات الزراعية ومشاريعها التنموية.
8 – يمكن تفعيل التعاون بين كل من العراق والاردن والكويت بشأن التوسع بالمراعي والتحريج الاصطناعي ومشاريع مكافحة التصحر... وغيرها.
9 – تشكيل لجنة خماسية ( تركيا، سوريا، العراق، الاردن، والكويت ) أو سداسية ( تضاف إليها السعودية باعتبارها إحدى دول حوض الفرات ) لتفعيل أوجه التعاون المائي والزراعي والفني والتقني .... وغيرها.
ملاحظة : للمزيد من المعلومات والاطلاع على المصادر راجع كتابنا ( مشاريع المياه في الشرق الأوسط )
الباحث والخبير بشؤون المياه في الشرق الأوسط
صاحب الربيعي
شط العرب ومياهه العذبة هو ( إلتقاء نهري دجلة والفرات عند منطقة البصرة مكونا شط العرب) ويصب في النهاية في مياه الخليج العربي المالحة ويذهب هدرا...
لماذا لا تقوم الحكومة عن طريق مقايضة العراقيين بجلب مياه شط العرب الى الكويت عن طريق " شق " وجر الشط الى الأراضي الكويتية للإستفادة منه في الزراعة والري والشرب ....مقابل تغيير موقع ميناء مبارك ..