إذا كنت ليبرالي حقيقي تفضل وناقشني

حمد العنزي

عضو فعال
إذا كنت ليبرالي حقيقي تفضل وناقشني

موضوعي اليوم هو اختبار حقيقي لبني (ليبرال) وبنو (علمان) بما إنهم من أكثر المنادين بضرورة تطبيق الديمقراطية الغربية في البلدان العربية والإسلامية حتى ينعموا بحياة هانئة مطمئنة في ظل عدالة عالمية حقيقية وهم يعارضون بشدة الديمقراطية الإسلامية ويتهمون المسلمين بالإرهاب ويصفونهم بأصحاب العقليات الصدئة والمتحجرة التي لم يعد لوجودها أي أهمية تذكر، وأن المسلمين يقمعون الحريات ويفكرون بالجنس أكثر من ما يفكرون بالطعام والشراب وأن عقولهم خاوية على عروشها، ومن هنا سأناقش معكم موضوع رأيت إن من الضروري مناقشته معكم بما إننا في منتدى ديمقراطي وفيه نسبة من الليبراليين والعلمانيين!
فقبل سنة تقريباً التقيت بأحد الأصدقاء وهو ينتمي للمذهب الشيعي، وتناقشت معه حول زواج المتعة ، وأستمر النقاش بيننا لأكثر من ثلاث ساعات متواصلة لأقنعة بصحة وجهة نظري الشخصية تجاه هذا النوع من الزيجات فكان يرفض تقبل وجهة نظري ويدعي أنها حلال شرعاً ولها فوائد اجتماعية كثيرة لا يمكن له عدها أو حصرها، ولشدة إصراره وتمسكه برأيه أنهيت الحوار بسؤال أختلت موازينه بعده ولم يعرف كيف يجيبني على سؤالي الذي دمر قناعته كاملة، وكان السؤال، هل تقبل أن تزوجني أختك بالمتعة لأتمتع بها؟ فأصفر وجهه وتلعثم ولم يعرف كيف يجيبني فحاول الهروب من السؤال بكل الطرق ولكن عندما فشل رد علي بكل وقاحة قائلاً ( لا ما أرضى هذي أختي شلون أزوجك إياها متعة) فضحكت وتركته وهو يعض أصابعه ندماً على اللحظة التي ناقشني فيها بهذا الموضوع الحساس.
موضوعي ليس زواج المتعة بل هو أختبار لأصحاب الأراء والأفكار الليبرالية، وهو بالوقت ذاته لأن بيننا الكثير من الذين يؤمنون بالحرية ويطالب بضرورة تطبيق الديمقراطية بحذافيرها والعيش وفق نمط الحياة الغربية حتى يشعر الإنسان الليبرالي بإنسانيته التي فقدها بسبب تعجرف الحكم الإسلامي الذي يسيطر على العالم العربي والإسلامي ويحكمه بالحديد والنار كما يشيع عنه الليبراليين.
ومن هذا المنطلق أوجه سؤال للأخوة والأخوات اليبراليين المؤمنين بالحرية، هل تؤمنون أيضاً بالحرية الجنسية؟ إذا كان الجواب بنعم إذا أنت ليبرالي حقيقي وعليه فإنني سأوجه لك عدة أسئلة وأتمنى أن أعرف وجهة نظركم تجاهها بكل صراحة وبشكل مفصل ودقيق، وإذا كان الجواب لا فأنت مدعي بالليبرالية وأقحمت نفسك بالليبرالية لأن المسمى أعجبك فقط لا غير.
وهذا هو نص الأسئلة التي أتمنى أن أحظى بأجوبة لنناقش الموضوع ونستفيد من وجهات نظركم (الأسئلة موجهة للجميع ذكور وإناث)
1- هل تقبل يا ليبرالي يا مؤمن بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن تعاقر أمك أو زوجتك أو أختك أو ابنتك أو إحدى قريباتك الحانات والخمارات؟
2- هل تقبل يا ليبرالي يا مؤمن بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن تمارس أمك أو زوجتك أو أختك أو ابنتك أو إحدى قريباتك الجنس بشكل علني مع صديق لها في بيتك وأمام عينيك مثل الغرب؟
3- هل تقبل يا ليبرالي يا مؤمن بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن بأن تخرج أمك أو زوجتك أو أختك أو ابنتك أو إحدى قريباتك إلى الشارع وهي ترتدي ملابس فاضحة تكشف فيه عن مفاتنها؟
4- هل تقبل يا ليبرالي يا مؤمن بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن تجلس أمك أو زوجتك أو أختك أو ابنتك أو إحدى قريباتك وتتغزل في جسد صديقك وتصفه بصاحب الجسد "السكسي" وتقول له أنها ستكون سعيدة إن مارس الجنس معها؟
5- هل تقبل يا ليبرالي يا مؤمن بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن تمارس زوجتك الجنس مع صديقها وفي بيتك وعلى سريرك أو في شقة صديقها حتى لا تجرح مشاعرك؟
6- هل تؤمنين يا ليبرالية يا مؤمنة بالحرية بكل أنواعها وأشكالها أن يمارس زوجك الجنس مع صديقاته في شقق الدعارة أو في بيتك وعلى سريرك؟


حمد العنزي​
 

حمد

عضو بلاتيني
زميلي الفاضل حمد العنزي ,
يبدو انك غير قادر على التفرقة بين مصطلح الليبرالية ومصطلح الاباحية ! , اذا كانت هذه الليبرالية فما هي الاباحية بمنظورك ؟

لتعلم زميلي الفاضل بأن الليبرالية والعلمانية ليست لها اي علاقة بتساؤلاتك , الليبرالية والعلمانية انظمة اقتصادية سياسية منظمة وبنفس الوقت هي مطاطة بالناحية الاجتماعية قادرة على مجاراة كل مجتمع وطبيعته .

بمعنى اخر في اميركا مثلا هل كل الولايات تعترف بزواج المثليين ؟ , وبامريكا ايضا هل تمنع الدولة هناك بإسم الليبرالية قيام المساجد والكنائس والتجمعات الدينية ؟ , وباميركا ايضا هل كل النساء عاهرات وكل النساء بالسعودية او افغانستان شريفات عفيفات ؟! .

تركيا دولة علمانية هل كل من بها من الناس تنطبق عليهم الاجابات الايجابية لتساؤلاتك وهل بتركيا اباحة جنسية كما هي في فرنسا وان كانت لا فهل نستطيع ان نقول بأن تركيا ليست علمانية ولا ليبرالية لانها ليست اباحية ؟! , بتركيا ايضا هل الناس مجبورون على ممارسة الرذيلة وعلى شرب الخمر وعلى ترك الصلاة ؟! .

ارجو ان تعيد صياغة تساؤلاتك لكي تكون قابلة للنقاش الجدي للإستفادة الفكرية بدلا من النزاعات الكتابية .
 

حمد العنزي

عضو فعال
زميلي الفاضل حمد العنزي ,
يبدو انك غير قادر على التفرقة بين مصطلح الليبرالية ومصطلح الاباحية ! , اذا كانت هذه الليبرالية فما هي الاباحية بمنظورك ؟
لتعلم زميلي الفاضل بأن الليبرالية والعلمانية ليست لها اي علاقة بتساؤلاتك , الليبرالية والعلمانية انظمة اقتصادية سياسية منظمة وبنفس الوقت هي مطاطة بالناحية الاجتماعية قادرة على مجاراة كل مجتمع وطبيعته .
بمعنى اخر في اميركا مثلا هل كل الولايات تعترف بزواج المثليين ؟ , وبامريكا ايضا هل تمنع الدولة هناك بإسم الليبرالية قيام المساجد والكنائس والتجمعات الدينية ؟ , وباميركا ايضا هل كل النساء عاهرات وكل النساء بالسعودية او افغانستان شريفات عفيفات ؟! .
تركيا دولة علمانية هل كل من بها من الناس تنطبق عليهم الاجابات الايجابية لتساؤلاتك وهل بتركيا اباحة جنسية كما هي في فرنسا وان كانت لا فهل نستطيع ان نقول بأن تركيا ليست علمانية ولا ليبرالية لانها ليست اباحية ؟! , بتركيا ايضا هل الناس مجبورون على ممارسة الرذيلة وعلى شرب الخمر وعلى ترك الصلاة ؟! .
ارجو ان تعيد صياغة تساؤلاتك لكي تكون قابلة للنقاش الجدي للإستفادة الفكرية بدلا من النزاعات الكتابية .

زميلي وسميي حمد يبدو أنك قرأة كما يقرأ الكثير من الليبراليين رؤوس أقلام فيردون دون أن يعرفوا ما الذي يردون عليه، وقد وقعت بها يا زميلي، فأنا وجهت التساؤلات لليبراليين الذين يطالبون بالحرية بكامل أنواعها وأشكالها (حرية دينية -سياسية - اقتصادية -ثقافية - جنسية...الخ) وأنا هنا سلطت الضوء على الليبراليين المطالبين بضرورة أن يعطى المجتمع كل أنواع وأشكال الحرية.... بعد أن تقرأ الموضوع مرة وأثنين وعشرة وتفهمه أجب على الأسئلة ووجهة نظرك وأكشف لنا القناع عن حقيقة توجهك!
 

السلطاني

عضو مخضرم
أخي وعين جدي حمد العنزي....

دعني أدخل معك في نقاش....حول الليبرالية الحقيقية..وكما تفضل...زميلنا حمد....أن هناك

خلط...بين الإباحية والإلحاد...والكفر...مع الليبرالية....

أعتقد العلمانية لا أحد يختلف عليها...ف هي واضحة...ومعروفة.....

لكن الليبرالية...هناك إختلاف كبير حولها....

ودعنا نتحدث عن الليبرالية الحقيقية في الكويت....هل رأيتهم يطالبون بالإباحية...؟

أو الموافقة على إنتشار البارات...والحانات والمواخير.....؟

دعك من الأطفال الذين يدعون الليبرالية وهم لا يعرفون حتى تهجئة الكلمة....

أو من يضع ملصق الوسط الديمقراطي....وهو لا يعرف ماهي مبادئهم......أو من هم.....؟

دعنا نتحدث عن الليبراليون السياسيون....

هم يتحدثون...عن نموذج الدولة الليبرالية التي تقوم على أساس:

الفصل بين الدولة والمجتمع المدني.... استقلال الدولة اتجاه المصالح الخاصة والطبقات في الحياة

الاقتصادية.... والاجتماعية والسياسية... وعلى الصعيد الاقتصادي.....

هناك التنظيم الذاتي من خلال السوق المحلي....أو الأقتصاد الوطني.....

وتكون العلاقة بين الدولة والمجتمع تتحدد عن طريق الانتخابات..... ويكون بناء سياسي مدني يتجسد في

مؤسسات مدنية تعتمد العمل الإيديولوجي....ويتم بعدها بناء فكرة الدولة على فكرة الأمة...

و تقوم على مبدأ فصل السلطات..... حيث إن جميع السلطات مصدرها الأمة.....!!

إن دولة الحق هي التي أسست لسمو القانون..... وهذا يشكل أساس الدولة الديمقراطية....

حيث أنه لا ديمقراطية من دون حق.....!!

بالطبع مع الحفاظ على الثوابت....وهي الذات الآلهية....وسيرة رسول الله....

والمحافظة على القيم والأخلاق.....

لا تجد ليبرالي سياسي واحد....في الكويت...يطالب ما تسائلت...به....والتي لدي تحفظات...على

طريقتك...ب طرح الإسئلة...والتي تنفّر الشخص...أو تجعله متردد في المشاركة....حتى لا يعتقد

ب أنك تسأله شخصيا هذه الأسئلة.....والتي أراها....قاسية نوعا ما.....

لا يوجد ليبرالي واحد هنا بالكويت...نستطع القول عنه...أنه ملحد...أو كافر.....

نحن نتكلم عن من لديهم القدرة على صنع قرار...أو من لديهم التواجد السياسي...أو من نطلق

عليهم....أن لهم أهمية في المجتمع الكويتي....وأرجع وأقول لك...دعك من سلاتيح المنتديات...

ف هم لا حول لهم...ولا قوة...سوى الجعجعة في المنتديات....والتفقر.....وويقولون ما لا يفعلون.....

وإسمح لي أن أضع لك...مقطع من كلام للدكتور أحمد الربعي.....



د.أحمد الربعي: أولاً الليبرالية ليست حزباً سياسياً, وبالتالي نتكلم باسم حزب سياسي أو باسم آخرين أنا أتحدث باسمي, وإذا كنت أتكلم عن الليبرالية فأنا أتكلم عن الإيمان بالتعددية, ليس أكثر من ذلك, وبالتالي قد يكون شخص آخر يدّعي بالليبرالية وله رأي متناقض تماماً معي, ولذلك يعني اصطلاح الليبرالية لا أعرف إن كان اصطلاحاً دقيقاً في هذه المسألة وفي غيرها, هل الليبرالية اصطلاح اخترعه الليبراليون؟ أم الاصطلاح هو اخترعه يمكن خصومهم.....!!




وهناك مقطع آخر.....




د.أحمد الربعي [متابعاً]: حين نتكلم عن الإسلاميين لا نتكلم عن مجموعة واحدة, الإسلاميون همّ بعض الإرهابيين والقتلة, وهم أقلية والحمد لله, والإسلاميون هم أيضاً تيارات عقلانية وممكن التفاهم معها, يعني ليس هناك شي اسمه تيار إسلامي وكل هذا التيار الإسلامي يجب إلغاءه, وإلا تسقط أهم مبررات كلامنا عن الليبرالية والتعددية, نحن مع أي تيار إسلامي منفتح, ويؤمن بالإنسان ويؤمن بحرية الإنسان وبالتقدم وبالتطور, يعني أكيد في ثوابت مشتركة بين الناس, وأيضاً هناك من يدّعي بالليبرالية وبالتقدمية وباليسارية, وقد يكون أسوأ من كثير من الإسلاميين, فالقضية ليست ما هي اسم البقالة, أو اسم الدكان المكتوب عليه, دكان إسلامي أو.. ,وإنما هي الممارسات اليومية والعملية, كيف يتصرف الناس مع بعضهم البعض؟


تحياتي لك.....

ولي عودة....معك.....
 

حمد

عضو بلاتيني
ومن هذا المنطلق أوجه سؤال للأخوة والأخوات اليبراليين المؤمنين بالحرية، هل تؤمنون أيضاً بالحرية الجنسية؟ إذا كان الجواب بنعم إذا أنت ليبرالي حقيقي
الفقرة المقتبسة وخلاصة ما تفضلت به هي واضحة سميي العزيز فأنت تخلط بشكل قد يكون متعمدا وقد يكون بحسن نية بين الليبرالية وبين الاباحية , ولا اريد ان ازيد اكثر على ما تفضل به زميلي الفاضل محمد العنزي , بشكل عام التيار الليبرالي بالكويت تكون بناءا على الخلاصة الاقتصادية لليبرالية ( الرأسمالية ) كبديل عن الفكرة الاشتراكية التي كانت شائعة بالكويت قبل الغزو العراقي وهذا ما يفسر الضعف الذي يمر به التيار التحرري ( الليبرالي ) والسبب الرئيسي هو انفصال البوليتار عن هذا التيار وها هو التيار الشعبي يقدم نفسه بديلا عن الليبراليين لطبقة البوليتار محققا النجاح تلو الاخر وها هو يستعد لتقديم نفسه كحزب سياسي بعيدا عن ما تفضلت به من طرح يتعلق بالحرية الجنسية .
بخصوص الحرية الجنسية هي تختلف ظروفها من بلد لاخر الدول الغربية بشكل عام حريتها مشهودة ولكن لا نستطيع افتراض ان الحرية الجنسية بكل تلك الدول متساوية .
شخصيا اصنف نفسي مؤيد لليبراليين والعلمانيين وقد اكون ليبراليا وانا لا ادري لقناعتي بأن الحرية وان كانت مفرطة فلن تمنعني ابدا من ممارسه معتقداني ولن تمنعني من وضع الضوابط لنفسي ولعائلتي فهذه الضوابط الشخصية محترمة من قبل الليبرالية والعلمانية لانها ستكون اختيارا حرا وليست مفروضة علي وعلى المجتمع خصوصا انني اؤمن بالتعددية واؤمن بالتعايش السلمي مع اخوانا الشيعة المرفوضين من قبل الساسة الاسلاميين .
بالاضافة الى ذلك ما يدعم توجهي هو ما اراه من تخاذل الساسة الاسلاميين بالماضي على وجه الخصوص تجاه المشاركة الشعبية بإتخاذ القرار وتخاذل هؤلاء الساسة امام القضايا الرئيسية كالفساد المالي وتخاذل هؤلاء الساسة ايضا امام كل شخصية ملقبة بالمشيخة ! .
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
الليبراليه ليست كذلك من باب أحقاق الحق ,,وربما اكون مخطىء,,وهذا ماأعرفه عن الليبرالية

فاليبراليه الشرقية متحفظه بشأن الحرية ومتبعه للدين والعادات والتقاليد,,

وتستطيع أن تطلق على كل انسان محافظ غير ملتزم دينيا ليبرالى

وأن كان دخول بعض العلمانيين تحت غطائها أعطاها الكثير من التشويه ,,؟؟


أرجو بقراءة مقال جيد عن المفاهيم والمصطلحات السياسية
http://www.islamonline.net/arabic/mafaheem/2000/10/article1.shtml
 

مخرف

عضو فعال
رغم اني لا احبذ الدخول بأي نقاش حول الفكر والمذهب وما شابهه ... ولكن وددت ان اقول ما استنتجته من قرائتي للجدال الدائر فيما بين فكر وفكر ومذهب وآخر في الصحف وفي المواقع الاكترونيه..... وجدت ان الليبراليون والاسلاميون مختلفين اختلافا كبيرا عظيما وقد اعمى بصيرتهم هذا الخلاف ... فدخل الليبراليون في الالحاد والعلمانيه دون وعي منهم وذلك بسبب كرههم للاسلاميون وشدة جدالهم وطبعا دخولهم الالحاد والعلمانيه وحادوا عن الفكر الليبرالي دون وعي منهم او دون انتباه .... وكذلك الاسلاميون من شدة بغضهم وعظم جدلهم مع الليبراليون دخلوا في تكفير المسلم والعياذ بالله حيث بعضهم وصف الليبرالي بالكافر وايضا دون الانتباه لذلك ... وهذا هو نتيجة الجدال الغير مسئول والتشنج بطرح الآراء والتشدد بها ...!!!!

وهذا باختصار شديد لكي لا أطيل بمواضيع لا ارغب بالدخول بها فأعذروا تطفلي وربما جهلي او خطأي بأستنتاجي !!!!

وليتقبل الكل اطيب تحياتي
 

حمد العنزي

عضو فعال
هذه المشاركة عامة وسأعود للرد على كافة الأخوة المحترمين المشاركين بالموضوع بشكل مفصل في وقت لاحق...

هذا الموضوع بالذات لم أكتبه من فراغ بل كتبته من واقع ما هو منشور من مواضيع (إباحية) يطالب بها الليبراليون في شبكتهم، وقد نشرته في شبكتهم ولكنهم نقلوه مباشرة إلى غير صالح للنقاش بحجة أن مواضيع (أمك أختك زوجتك بنتك) لا يجب أن تنشر في الشبكة!
وكلنا دخلنا وشاركنا وقرءنا ما هو مطروح في الشبكة من دعوات واضحة وصريحة للإباحية والحرية الجنسية في الشبكة، وهذا الأمر لا يمكن لأحد أن ينكره أو يتنكر له، ومن يتعامى عن هذه المواضيع ما عليه إلا أن يقوم بإلقاء نظرة فاحصة على مواضيعهم المطروحة هناك، وستجدون أعدادها ومطالباتهم التي لا تعد ولا تحصى، ولا تحاولوا أن تهمشوهم وتقولوا أنهم أطفال أو متطفلين أو أنهم متلبلرين أو غيرها من المصطلحات والمفاهيم الدفاعية، فالمنخل لا يغطي الشمس، وبما أن هناك مطالبات فإذا هناك أناس مؤيدين، وحتى إن كان عددهم لا يتعدى حدود الأصابع العشرة، وبالنسبة لمن يقول أنني آخذ الليبرالين لما بين الفخذين فأقول له لست أنا من جاء بها ولم آتي بها أيضاً من بيتي بل هي مطروحة في العديد من المواضيع لدى الليبراليين المطالبين بضرورة منح الناس الحرية كاملة بما فيها الحرية الجنسية! وقد تكون في الموضوع فقرة مررتم عليها مرور الكرام أو قرئتموها ولم تفهوها ولكن أدعوكم لقراءة الموضوع مرة أخرى والتدقيق على الفقرة التالية:-

ومن هذا المنطلق أوجه سؤال للأخوة والأخوات اليبراليين المؤمنين بالحرية، هل تؤمنون أيضاً بالحرية الجنسية؟ إذا كان الجواب بنعم إذا أنت ليبرالي حقيقي

ولي عودة .....
 

حمد

عضو بلاتيني
اتضحت الصورة لي الان فالزميل حمد العنزي قد قاس تساؤلاته وانطباعاته عن الليبرالية اعتمادا فقط على احد المنتديات لذلك اود سؤالك زميلي الفاضل من هم القائمين على المنتدى المعني ؟ هل تستند على دليل واضح بشأن ليبرالية القائمين على المنتدى المعني ؟ هل المنتدى يتبع التيار الليبرالي بالكويت وهل القيادات الليبرالية مشاركة او ترعى ذاك المنتدى ؟ .
ارجو ان يكون المقياس الشارع الحقيقي لا ان تعتمد بانتقادك للتيار على مجموعات شبابية قد يكون بينهم بعض الملحدين والذين لا يتجاوز عددهم عدد اصابع اليد الواحدة !.
 
الاخ حمد العنزي

لا تقارن بين ليبراليه الكويتيه وبين البعض لديهم كبت عقائدي يتكلمون تحت غطاء ليبراليه

ليبراليه الكويتيه اغلبها محافظه ومجال الحريات التي تريدها كما هو الموجود بدستور الكويت

وبتاكيد انا ارفض حريه الاباحيه

حريات التي اريدها هي حريه التعبير و المشاركه في القرار السياسي و حريه شخصيه التي توافق الاداب العامه وحريه الصحافه بلاضافه ضد كافه اشكال التمييز العنصري والخ
 

حمد العنزي

عضو فعال
لمن يعاني من بطئ في الفهم والإستيعاب أوجه هذه المشاركة له علا وعسى أن يفهم ما الذي أقصده من خلال الموضوع (أقول علا وعسى)!

حمد العنزي
ومن هذا المنطلق أوجه سؤال للأخوة والأخوات اليبراليين المؤمنين بالحرية، هل تؤمنون أيضاً بالحرية الجنسية؟ إذا كان الجواب بنعم إذا أنت ليبرالي حقيقي

... لي عوده
 
أعلى