عبداللطيف الدعيج .. والمسلم .. والنهج الديكتاتوري

حمد

عضو بلاتيني


هذا هو عبداللطيف الدعيج الذي قصدته في هذا الموضوع - الرابط , فبالرغم من خبرته و سياسته ( الناشفة ) الا انه استسلم ( وما تحمل استمراره بإدعاء القسوة ) امام قضية مهمة وحيوية مثل قضية فيصل المسلم , ويا بوراكان فيصل المسلم قد يواجه تعويضات بالملايين لأنه أقام الحجة التي يستند عليها في حديثه .

كتب عبداللطيف الدعيج مثنيا على اداء الدكتور فيصل المسلم في تعامله مع قضية الشيكات , وشهد على إبراءه القسم الدستوري في تعامله مع هذه القضية - رابط المقالة , فأي قلب سيظل قاسيا يحتمل السكوت و التبرير امام هذه القضية الواضحة بعد توقف عبداللطيف الدعيج ?, وهاهو احد اكبر المعارضين على الاعتراف بالساسة الاسلاميين السلف يشيد بأداء المسلم بهذه القضية .

إننا اليوم نواجه ماهو أخطر من تطبيق الشريعة , فتفريغ الدستور من محتواه الى هذه الدرجة يعني أننا امام ديمقراطية صورية , كتلك التي كان يرفع شعارها صدام حسين او حسني مبارك او ملك الاردن او المجرم بشار الاسد او الملك حمد , فالجرم مشابه مع اختلاف العقوبة مع توافر الفرص لأن تتشابه العقوبات لولا اهتمام الدولة في سمعتها الدولية وصورتها امام المجتمع الدولي !, والا فإن اذكاء هذا النوع من الديكتاتورية تتوافر اسبابه في شعب يتمسك بالقوى الدينية المتطرفة سنية كانت او شيعية , وفي شعب بات رقم لا بأس به يحتفي بحضور تافه ومحرض على الكراهية كالجويهل , ولسان حالهم ابيدوا البدون - الكرام - واطردوا ابناء القبائل - الكرام - ونحن معكم ويدنا بيكم !.

وهذا النموذج من المحرضين له حظوة عند بعض ابناء الاسرة الحاكمة , ويحكي ذلك حصول الجاهل على وثائق بالغة السرية والخطورة من الوزارة الامنية المحتكرة من قبل الاسرة الحاكمة , بل ان في يوم من الايام قد انكشفت وثيقة القرض الكبير الذي تحصل عليه الجويهل من احدى الشركات المملوكة لأحد الاسر المعروفة بموالاتها الى ابعد مدى للسلطة في الكويت .

إننا امة واحدة تواجه خطر حقيقي يتمثل بالتحول الى الحكم الديكتاتوري برعاية من جمع القاضي السابق علي الراشد بملاحظ النظافة الجويهل بأحد رجال الدين كالسيد المهري وبمجموعة من ذوي المال وغيرهم !, وبالتالي فإننا إن لم نتعامل بروح من المسئولية مع واقعنا السيئ فإن الامور ستزداد سوءا لا محالة ..

وقد تحدثت قبل اكثر من عام عن مظاهر التحول الى الحكم الفردي في الكويت - الرابط , والملاحظ عند تتبع تسلسل الاحداث يتضح بأننا فعلا قد تأخرنا بمقابل تقدم كبير حققه الفكر الديكتاتوري في الكويت , ففي العام الماضي الى تجمع الارادة قبل الاخير استمرت السلطة بالتضييق على المعتصمين , واليوم نحن نشهد حكما قضائيا يحاسب نائب على فعل يعد من أصول واسس العمل الديمقراطي الا وهو اثبات التصريح بالدليل وأين .. تحت قبة البرلمان !.

الآن لنسأل أيا من رعايا جويهل والفضل وصفاء الهاشم ونبيلة العنجري ومن هم على شاكلتهم , ما الذي تريدونه من التعلل بموضوع الازدواجية ؟ وما هو الحل العملي برأيكم ؟!, لن تجدوا رأيا يطرح حل عملي سوى فكرة الابادة او التهجير أي نسخه مصغرة من التجربة الهتلرية !!.
 
صحوة غريبة للدعيج .. نتمنى استمرارها





http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=94755&cid=47




آل صباح شطبوا فيصل المسلم ب66 دقيقة



تصغير الخط
الخط الاساسي
تكبير الخط





الدعيج: المسلم شرَّف مجلس الأمة، فانتقموا من كل من هو أمين وشريف ونظيف في الكويت

13/1/2012 القبس-مقال اليوم 12:57:13 AM​



القبس

أدى الأمانة وشرَّف المجلس
عبداللطيف الدعيج
حكومتنا، أو في الواقع، حكوماتنا العظيمة، صار لها أكثر من عشرين سنة عاجزة عن بناء جامعة جديدة. هناك رغبة لدى أغلبية من الشعب في وجود جامعة أخرى لتنفيذ الفصل بين الجنسين، وهناك قانون أصدره مجلس الأمة ورحّبت به الحكومة، يوجب ذلك ويستدعيه. مع هذا، مضى عقدان من الزمان ولم يتم وضع حجر الأساس للجامعة الموعودة.
وصل الصبّية بمدينة الكويت نسمع به منذ بداية القرن. خلص القرن ودخلنا قرناً جديداً، بل ألفية جديدة، وجسر الصبية لم يُفتتح. هذا ينطبق على كل مشاريع شعبنا وحكومتنا وأحلامهما. من طريق الحرير وبرج ألف ليلة وليلة، اسم على مسمى، لأنه كله خيال في خيال، حتى استاد جابر، الذي من كثر التعديلات عليه لم نعد نعلم إن كان افتُتح أم أنها تجارب لوضع حجر الأساس.
حكوماتنا مارست التردد، وأحيانا التلكؤ في كل شيء.. إلا في شطب النائب فيصل المسلم. فهذا القرار اتُّخذ في زمن فوق القياسي، لم يستغرق أكثر من ست وستين دقيقة وثلاث عشرة ثانية بالتمام والكمال. الأول الرقم الشيطاني، والثاني رقم النحس. ورجاء لا يقول لنا أحد إن اتخاذ هذا القرار كان سهلا، لأن لجنة أو إدارة أو وزارة الداخلية وحدها اتخذته. لم يتخذ هذا القرار المستشار بوجروة، ولم يوقعه وزير الداخلية، بل حتى الحكومة أصغر من اتخاذ هكذا قرار وبهذه السرعة.
هذا قرار الأسرة - الأسرة الحاكمة - وهو قرار مبيّت ومعدّ مسبقا، وكان ينتظر - فقط - الدعم والإشارة القضائية. وهو قرار جائر، ليس لأن النائب محمي بحكم المادة 110 من الدستور، فنحن هنا نتفهّم حكم المحكمة وموقف القضاء، ولكنه قرار جائر لأن الجريمة - بغضّ النظر عن تكييفها - ليست جريمة مخلة بالأمانة أو الشرف.
ففيصل المسلم لم يُؤتمن على الشيك، بل اؤتمن - حسب قسمه - على أن «يؤدي أعماله بالأمانة والصدق»، وهذا - تماما - ما فعله. وفيصل المسلم شرَّف مجلس الأمة وصفته النيابية، ولم يعرّض الشرف النيابي للازدراء أو التحقير، بل تسامى به. والأسرة الحاكمة والحكومة ووزارة الداخلية ولجنة المستشار بوجروة، جميعهم يعلمون ذلك.. ولكنه الاستقصاد والترصّد والانتقام والعداء لكل ما هو أمين وشريف ونظيف في الكويت.
عبداللطيف الدعيج


 

عناق وشيك!

عضو مميز
الدعيج فيه مرض النفيسي يكافينا الشر

انطروا جم مقالة وبيقلب علي المسلم وأراهنكم ويرجع الى اسطوانة مصطلح المؤزمين الذي يردده الجهلاء
 

Catch Me If You Can

عضو ذهبي
شطب المسلم جائررررررررررررررررررررررررررررررررررر

الظهر ماتستوعبين اللي مكتوب واللذي ينادي فيه هؤلاء

كلمه قالها ناصر الدويله ولاول مره اوافق الدويله على الكلم هذي

العراقي يحترم القوي ويخاف من القوي ومايمشي اذا ماطقه على راسه

كلام نبي الفضل الاخير يدل على مقولت حن العرق يطالب السلطه باستعمال القوة
لانه يرا الناس بعين طبعه مايمشي اللى بالقوة يفكر الكويت العراق ماينفع ماعهم غير القوة

سبحان الله عرق فيهم اهل فتن يحبون القرقه والقمع وذا ماتكل عنه الكاتب الدعيج ان هؤلاء الناس يبون فقط قوي وليس قوي وبطل بل قوي الجسم دكتاتور ظالم والقلب جبان والعقل تالف
قوته هي استعمال العسكر في ضرب وقمع الشعب

الوراق اللي يلوح فيها الجاهل كذالك تعتبر اوراق سريه ولا تكون الا في مكان واحد كان يفترض ان يحال للنيابه لاكن كان في ظل وزير وحكومة فاسده
العتب على وزير الداخليه الحالي كان المفترض يحيلن للنيابه اذا كان افشاء امور تعتبر سريه جريمه
فما بالك في جرائم امن دوله
 
أعلى