واضح وضوح الشمس أن هجوم القاعدة الإنتحاري في صنعاء اليوم الذي ذهب ضحيته أكثر من ١٠٠ جندي هو رد على الانتصار الأسبوع الماضي في لودر عندما إتحد اليمنيون من جميع الخلفيات السياسية متصدين لمرتزقة أنصار الشريعة و طاردينهم من مناطقهم. محاولات القاعدة المستمرة لنشر الدمار والخراب ليست بأمر جديد، إذ لا يتقن أهل الغدر والخداع سوى لغة الدم والقتل. مجزرة اليوم هي بمثابة تذكير للكل بأن أعداء الإنسانية لا يفرقون بين الناس عندما يتعلق الأمر بتحقيق مآربهم، بغض النظر عن الانتمائات السياسية فإن كل من تخوله نفسه معارضة القاعدة لن يكون بمنأى عن أيدها الدموية.
في النهاية لقد علمنا التاريخ أنه لا يمكن للشر أن ينتصر على الحق مهما طال الزمن، ولهذا السبب إن لا مكان للقاعدة وأيديولوجيتها الملتوية إلا في سلة مهملات التاريخ.
مالك فارس
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الامريكية
تبي الفزعه يامسلم ....
هدي وانا اخوك ...شكلك (مع احترامي للمصريين) مصري سيبوني عليه فكوني ..وحنا ماسكينك
ماعندهم شيء وش يقولون عادي يعتبرون الجندي اليمني كافر والدعم الايراني حلال وضرورة
لكن ايامهم اصبحت معدودة
وزير دفاع اليمن بن ناصر كان بالسعودية ووصل الدعم لاخواننا باليمن بالسلاح والمال ...[/QUOTE
هدونى بس
هدونى هههههههههههههه
لما اشوف المسلمين يقتلون وستباح دمائهم بأسم الاسلام والله انغبن حيييل بس مشاركتك بصراحه جميله ورائعه :وردة:
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
بدء الاسلام غريبا وسـ يعود غريبا كما بدء ...
واضح وضوح الشمس أن هجوم القاعدة الإنتحاري في صنعاء اليوم الذي ذهب ضحيته أكثر من ١٠٠ جندي هو رد على الانتصار الأسبوع الماضي في لودر عندما إتحد اليمنيون من جميع الخلفيات السياسية متصدين لمرتزقة أنصار الشريعة و طاردينهم من مناطقهم. محاولات القاعدة المستمرة لنشر الدمار والخراب ليست بأمر جديد، إذ لا يتقن أهل الغدر والخداع سوى لغة الدم والقتل. مجزرة اليوم هي بمثابة تذكير للكل بأن أعداء الإنسانية لا يفرقون بين الناس عندما يتعلق الأمر بتحقيق مآربهم، بغض النظر عن الانتمائات السياسية فإن كل من تخوله نفسه معارضة القاعدة لن يكون بمنأى عن أيدها الدموية.
في النهاية لقد علمنا التاريخ أنه لا يمكن للشر أن ينتصر على الحق مهما طال الزمن، ولهذا السبب إن لا مكان للقاعدة وأيديولوجيتها الملتوية إلا في سلة مهملات التاريخ.
مالك فارس
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الامريكية
واضح وضوح الشمس أن هجوم القاعدة الإنتحاري في صنعاء اليوم الذي ذهب ضحيته أكثر من ١٠٠ جندي هو رد على الانتصار الأسبوع الماضي في لودر عندما إتحد اليمنيون من جميع الخلفيات السياسية متصدين لمرتزقة أنصار الشريعة و طاردينهم من مناطقهم. محاولات القاعدة المستمرة لنشر الدمار والخراب ليست بأمر جديد، إذ لا يتقن أهل الغدر والخداع سوى لغة الدم والقتل. مجزرة اليوم هي بمثابة تذكير للكل بأن أعداء الإنسانية لا يفرقون بين الناس عندما يتعلق الأمر بتحقيق مآربهم، بغض النظر عن الانتمائات السياسية فإن كل من تخوله نفسه معارضة القاعدة لن يكون بمنأى عن أيدها الدموية.
في النهاية لقد علمنا التاريخ أنه لا يمكن للشر أن ينتصر على الحق مهما طال الزمن، ولهذا السبب إن لا مكان للقاعدة وأيديولوجيتها الملتوية إلا في سلة مهملات التاريخ.
مالك فارس
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الامريكية
..بالقيادة الوسطى ...اخبرنا من من المعرفات الوهميه تتبعها هنا 
